وأن تلد الأمة ربتها

**محمود عادل بادنجكي.** · 26-04-2008, 11:04

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ملوك مشاهدة المشاركة

حين سطع نجم القصة القصيرة جدا في الآفاق ، تسلل حسد مذموم إلى قلب الرواية ، فحكت غيرتها لشعر واكب عملية التحضر ، أنصت إليها ـ الشعرـ بإصغاء مبين ، تذكر حديث علامات الساعة ، فتمتم قائلا :
<< وأن تلد الأمة ربتها
وأن تلد الأمة ربتها >> .

في زمن التلقّي السريع والكثيف, ستأخذ ق.ق.ج مكانتها الموضوعيّة.
نصّ متحيّز لحقيقة ق.ق.ج فمدحها بمكوّناتها.. وأجاد.
تحيّاتي الطيّبات

**محمد ملوك** · 02-05-2008, 15:51

المشاركة الأصلية بواسطة محمود عادل بادنجكي مشاهدة المشاركة

في زمن التلقّي السريع والكثيف, ستأخذ ق.ق.ج مكانتها الموضوعيّة.
نصّ متحيّز لحقيقة ق.ق.ج فمدحها بمكوّناتها.. وأجاد.
تحيّاتي الطيّبات

أخي محمود
نمدحها لأننا نسعى لأن نكون منها ومن أهلها
ولن يتأتى لنا ذلك إلا بالنقد الهادف البعيد عن المجاملات وهو ما تتميز به أنت شخصيا وهو ما أريده من كل من يعلق على حروفي
تحيتي ومودتي

**حسين ليشوري** · 29-10-2017, 09:21

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ملوك مشاهدة المشاركة

حين سطع نجم القصة القصيرة جدا في الآفاق، تسلل حسد مذموم إلى قلب الرواية، فحكت غيرتها لشعر واكب عملية التحضر، أنصت إليها ـ الشعرـ بإصغاء مبين، تذكر حديث علامات الساعة، فتمتم قائلا: "وأن تلد الأمة ربتها، وأن تلد الأمة ربتها".

هو الصراع من أجل البقاء حتى بين الأنواع الأدبية والبقاء سيكون ... للأمتع والأسرع والأروع.
الزمان يفرض نوعه الأدبي، والعصر عصر السرعة والقصة القصيرة جدا تلبي حاجة الإنسان المعاصر لها.
رائعة وبارعة أخي محمد ملوك.
لك تحياتي حيث أنت ولو بعد حين من الدهر(02-05-2008).

وأن تلد الأمة ربتها

وأن تلد الأمة ربتها

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث