تويت
يا قمري حبُّكِ مدرستي
أزهاركِ تسبحُ في لغتي
يسحرني وجهكِ .. يا أملاً
يعزفُ بهناءٍ أغنيتي
ناياتُ حنانكِ و بهائكْ
ملأت أرجاء المكتبةِ
يا حُلماً يعدِمُ آلامي ..
يُبهِجُ بضيائه أوردتي .
أزهاركِ تسبحُ في لغتي
يسحرني وجهكِ .. يا أملاً
يعزفُ بهناءٍ أغنيتي
ناياتُ حنانكِ و بهائكْ
ملأت أرجاء المكتبةِ
يا حُلماً يعدِمُ آلامي ..
يُبهِجُ بضيائه أوردتي .
زيّنتِ حدائقَ أحلامي
بقصائدَ تهطلُ كالمطرِ
فاخترتُكِ نغماً لحروفي
و نسيماً يورقُ في وتري
و أردتُكِ أن تبقي طيراً
يبني آمالهُ في شجري ..
ودّعتُ الأحزانَ وجئتُ
أبحثُ في قلبكِ عن ثمري
فركضتُ في حقله طفلاً
و شكرتُ الله على قدري
بقصائدَ تهطلُ كالمطرِ
فاخترتُكِ نغماً لحروفي
و نسيماً يورقُ في وتري
و أردتُكِ أن تبقي طيراً
يبني آمالهُ في شجري ..
ودّعتُ الأحزانَ وجئتُ
أبحثُ في قلبكِ عن ثمري
فركضتُ في حقله طفلاً
و شكرتُ الله على قدري
تغريدةُ صوتكِ زنبقتي
و المقلةُ أضحت ملهمتي
تملأُ أقلاميَ بالوردِ
تزرعُ بسماتٍ في شفتي
وأنا تلميذٌ مجتهدٌ
أجمعُ من حبّكِ آنستي
كنزاً و أُضيفُ لأرصدتي
أبياتاً من شهدٍ و سنى ..
وألوّنِ من عطركِ لغتي
و المقلةُ أضحت ملهمتي
تملأُ أقلاميَ بالوردِ
تزرعُ بسماتٍ في شفتي
وأنا تلميذٌ مجتهدٌ
أجمعُ من حبّكِ آنستي
كنزاً و أُضيفُ لأرصدتي
أبياتاً من شهدٍ و سنى ..
وألوّنِ من عطركِ لغتي
تعليق