قاريء الذكريات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد الحميد عبد البصير أحمد
    أديب وكاتب
    • 09-04-2011
    • 768

    قاريء الذكريات

    لفظ دموع الندم في قارورة الصمت ثم أوصى بها إلى قاريء الذكريات
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحميد عبد البصير أحمد; الساعة 10-05-2012, 07:45.
    الحمد لله كما ينبغي








  • ايمان اللبدي
    أديب وكاتب
    • 21-02-2008
    • 1361

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
    لفظ دموع الندم في قارورة الصمت ثم أوصى بها إلى قاريء الذكريات
    تقلبها الاخير في صفحة الخطوط فتشابه عليه التقاطع
    ادرك عندها أنهم تخرجوا من ذات الحرف
    راق لي النص فوجدتني اقرأه هكذا
    شكرا لك
    تقديري

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      ياله من حزن سمي
      ما كان ليخرج لأحد
      ( تمنيت أن تكون قارئ الذكريات قارورة الذكريات ) لما تحمل من أسطرة للحالة
      فقد كانت ربما مكشوفة لغير الانس !

      أهلا بك أحمد فريد الغالي
      جميلة ومضتك
      sigpic

      تعليق

      • جمال عمران
        رئيس ملتقى العامي
        • 30-06-2010
        • 5363

        #4
        الاستاذ احمد
        عميقة وفلسفية الى حد بعيد
        كثيراً ما ندفن أحزاننا ومشاعر الندم فينا ..ربما جلداً للذات على ماتركناه دون أن نفعل ماكان يجب علينا أن نفعله ..وربما نتلمس طريقة للبوح لدى من يملك تلك ( الخصلة ) ..
        تحيتى ومودتى..
        *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

        تعليق

        • خديجة بن عادل
          أديب وكاتب
          • 17-04-2011
          • 2899

          #5
          ولم أراد ذلك هل يتذكر ليعتبر من المرارة
          أم هو المكان الذي يلقي به ما لا يريد ؟
          كانت قصة خاطفة وجميلة رغم الدموع
          تحيتي واحترامي .
          http://douja74.blogspot.com


          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
            لفظ دموع الندم في قارورة الصمت ثم أوصى بها إلى قاريء الذكريات
            كم قارورة سيلزم لإطفاء النار الذي أشعلها
            " نيرون " ؟
            تحياتي أخي أحمد فريد
            فوزي بيترو

            تعليق

            • عبد الحميد عبد البصير أحمد
              أديب وكاتب
              • 09-04-2011
              • 768

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
              تقلبها الاخير في صفحة الخطوط فتشابه عليه التقاطع
              ادرك عندها أنهم تخرجوا من ذات الحرف
              راق لي النص فوجدتني اقرأه هكذا
              شكرا لك
              تقديري
              هكذا تكون أو هكذا كانت...

              تقديري أخت الطيبة على مرورك الطيب
              الحمد لله كما ينبغي








              تعليق

              • عبد الحميد عبد البصير أحمد
                أديب وكاتب
                • 09-04-2011
                • 768

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                ياله من حزن سمي
                ما كان ليخرج لأحد
                ( تمنيت أن تكون قارئ الذكريات قارورة الذكريات ) لما تحمل من أسطرة للحالة
                فقد كانت ربما مكشوفة لغير الانس !

                أهلا بك أحمد فريد الغالي
                جميلة ومضتك
                أراد أن يعتذر فحسب.

                تقديري أيها الطيب
                الحمد لله كما ينبغي








                تعليق

                • عبد الحميد عبد البصير أحمد
                  أديب وكاتب
                  • 09-04-2011
                  • 768

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                  الاستاذ احمد
                  عميقة وفلسفية الى حد بعيد
                  كثيراً ما ندفن أحزاننا ومشاعر الندم فينا ..ربما جلداً للذات على ماتركناه دون أن نفعل ماكان يجب علينا أن نفعله ..وربما نتلمس طريقة للبوح لدى من يملك تلك ( الخصلة ) ..
                  تحيتى ومودتى..
                  دائماً نتسائل ماالذي فعلناه ؟ولكن السؤال الصحيح ماالذي لم نفعله.
                  تقديري أيها العميق
                  الحمد لله كما ينبغي








                  تعليق

                  • عبد الحميد عبد البصير أحمد
                    أديب وكاتب
                    • 09-04-2011
                    • 768

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                    ولم أراد ذلك هل يتذكر ليعتبر من المرارة
                    أم هو المكان الذي يلقي به ما لا يريد ؟
                    كانت قصة خاطفة وجميلة رغم الدموع
                    تحيتي واحترامي .
                    بل ليسرد الحقيقة لمن أساء إليه.

                    تقديري أخت الطيبة على مرورك الطيب.
                    الحمد لله كما ينبغي








                    تعليق

                    • عبد الحميد عبد البصير أحمد
                      أديب وكاتب
                      • 09-04-2011
                      • 768

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة


                      كم قارورة سيلزم لإطفاء النار الذي أشعلها
                      " نيرون " ؟
                      تحياتي أخي أحمد فريد
                      فوزي بيترو
                      يقال أن القلب قاريء الذكريات..وأن دموع الندم أبلغ عنده من الفرح

                      كلنا نيرون أيها النفيس د.بيترو
                      الحمد لله كما ينبغي








                      تعليق

                      • دينا نبيل
                        أديبة وناقدة
                        • 03-07-2011
                        • 732

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة احمد فريد مشاهدة المشاركة
                        لفظ دموع الندم في قارورة الصمت ثم أوصى بها إلى قاريء الذكريات

                        أ / أحمد فريد ..


                        ما أشدّ أن تكون الدموع صامتة .. ربما هي تئن أوتصرخ لكن يراد لها الكتمان فزجّ بها إلى قارورة الصمت ..

                        قارورة صماء مصمتة .. مظلمة يضيع كل شيء في قرارها ! .. حتى يصير التعرف على محتواها عسيراً ..

                        هل امتلأت تلك القارورة ليفارقها صاحبها ويعطيها إلى ( قارئ الذكريات ) ؟

                        هل آلمته كثيراً .. قطعه الندم الطافح بها؟ .. فوجب التخلّص منها ؟

                        هل أراد لها أن تكون ذكرى تقرأ فحسب .. يريد أن يُعرف أمره ؟

                        أجل .. لذا أراد لدموعه الانعتاق !


                        تقديري أ / فريد لهذه الومضة الراقية .. وما تحمله من شجن ..

                        وعود حميد إن شاء الله ..

                        تحياتي


                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          هل هو نادم على عمل ما؟ ولم يستطع أن يعتذر عنه..
                          للذي أساء إليه ربما بسبب موته..
                          ولم يبق إلا التألم بصمت من ذكرياته...

                          هكذا فهمتها،،،
                          لكن على الأقل هو نادم وعليه التقدم للأمام...

                          نص صيغ بأسلوب مكثف قوي .. مفتوح للتأويل..

                          شكرا لك الأستاذ أحمد فريد، والحمد لله على السلامة...

                          احترامي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • بيان محمد خير الدرع
                            أديب وكاتب
                            • 01-03-2010
                            • 851

                            #14
                            قارورة الذكريات ؟ هي بالنسبة للبعض هي إكسير الحياة .. و قارورة العطر الثمين الذي ينثر الطيب و الإنتعاش في الهواء الذي باتت تفوح منه روائح جثث وغدر وهوان ..
                            أما الدمعة أخي الجميل باتت عزيزة و غالية و إن كان لا بد من أن أذرفها فحتما ستكون على ظلمي لنفسي عندما تركتها رهينة بين يدي جنس البشر الذين خاطبت الملائكة رب العرش العظيم عنهم قائلة : أتجعل فيها من يسفك الدماء
                            فخاطبهم جل و علا إني أعلم ما لا تعلمون ( ص ) والمقصود حسب التفسير انه بين بني البشر أيضا هنالك الأنبياء عليهم السلام و الأولياء الصالحين .. صدق رب العزة جل و علا
                            لكن في زمننا هذا أين نحن الآن منهم كبشر .. باتت ذرية إبليس و الجان و كل خوارق ما وراء الطبيعة تستغيث من الإنس !
                            شكرا أستاذي الراقي لإنك في ومضتك الرائعة تلك أتحت لي بأن أبوح بالقليل مما يثقل كاهلي .. سامحني إن إبتعدت عن الموضوع قليلا لكنها هكذا أوحت إلي رائعتك ..
                            تقديري .. تحياتي

                            تعليق

                            • عبد الحميد عبد البصير أحمد
                              أديب وكاتب
                              • 09-04-2011
                              • 768

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة


                              أ / أحمد فريد ..


                              ما أشدّ أن تكون الدموع صامتة .. ربما هي تئن أوتصرخ لكن يراد لها الكتمان فزجّ بها إلى قارورة الصمت ..

                              قارورة صماء مصمتة .. مظلمة يضيع كل شيء في قرارها ! .. حتى يصير التعرف على محتواها عسيراً ..

                              هل امتلأت تلك القارورة ليفارقها صاحبها ويعطيها إلى ( قارئ الذكريات ) ؟

                              هل آلمته كثيراً .. قطعه الندم الطافح بها؟ .. فوجب التخلّص منها ؟

                              هل أراد لها أن تكون ذكرى تقرأ فحسب .. يريد أن يُعرف أمره ؟

                              أجل .. لذا أراد لدموعه الانعتاق !


                              تقديري أ / فريد لهذه الومضة الراقية .. وما تحمله من شجن ..

                              وعود حميد إن شاء الله ..

                              تحياتي


                              لم أصدق أن قاريء الذكريات ماء تنسكب فيه الدموع فتسري وترتسم حروفاً تسرد
                              بؤس ساحر ...هكذا رأيت

                              تقديري لمرورك الطيب أخت الطيبة دينا
                              الحمد لله كما ينبغي








                              تعليق

                              يعمل...
                              X