تويت
-
مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
-
قتلني انتشاؤها
و أيضا بطاقات الدعم التي أخذت أوامرها بالرواح
يالها من مخادعة
و يالنا من مغفلين .. و لكن
كيف لها أن تفعل و هي محكومة بك ؟
أم هذا نوع من كشف الغطاء عن ما غفلت عنه و عودة الجسارة إلي حراسها ؟!
قصة مبدعة
محبتيsigpic -
مرحبا أستاذي الكبير ربيع عقب الباب
سرني مرورك البهي واستمتاعك بالنص
وتلك شهادة أعتز بها
ملاحظة: لجأت أخيرا للصور بعد أن اكتشفت نشر العديد من نصوصي في بعض المنتديات دون إشارة لكاتب للنص.
تقبل تحياتي وكل الود.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
نص ساحرالمشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
اختارني باغتني
فانتشيت
حين واجهته محاولا الغوص
كشّر عن أنيابه
فاستوقفني جميل السرد
ذو اللغة البديعة
وقد انهمك في ارساء قواعد ال ق ق ج
عفوا لاقتطافي من جميل حرفك أخي
شريف عابدين
تحياتي
فوزي بيترو
تعليق
-
كان الأحرى أن تسميها الخديعة
قصة جميلة ومؤلمة في آن واحد
ما العمل أمامهم سوى الصبر على الإبتلاء
كنت كعادتك مبدعا في وصف الحالة
تحيتي واحترامي .تعليق
-
الغدر ..والمباغتة بالطعنات من حيث مأمنك
لعمري إنها قمة الأوجاع التي تنهك القلب..
سلم الفكر والقلم..أديبنا المبدع شريف
حيّااااااااااكَ..
مع تقديري واحترامي.
تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدودتعليق
-
نعم جميل استاذ شريف هي حالة اللعب والمداورة على الخديعة ..
كنت متألقاً كعادتك تقبل تحياتيتعليق
-
قصة مبدعة لاشك..لكن لم أسجل تحرك مشاعرمفاجئة لي هنا.. تعاطف.. حزن أوحتى دهشة. ربما ابطل العلم بسحرها كل التوقعات وسارت الأمور الى نمطية متوقعة.. على الأقل بالنسبة لي.الأستاذ المبدع شريف عابدين.. قاص امتلك أدواته..منك نتعلم شكرا لك.تعليق
-
في عصر سيطرة الألوان
مالا تتخيله مباح
سحر ..شعوذة ..نصب..وغسيل للمخ
كل هذا بضغطة زر
وعند المواجهة
تمتزج كل الألوان في لون واحد
أحمر قاتم
لون الدم
وستمزق كل البطاقات
وتلغى كل الهويات
وتشعر وقتها أنه يكفيك أن عرفت أن صولجانها كان جزءا من عصاك
أو كان كل عصاك
ويبقى السؤال... هل يكفيك وقتها الانسحاب؟؟!!
رائعة أستاذ شريف
كل الود
تحيتي
تعليق
-
يا لبئس القران و الإقتران .. ليتها إختارت من هو على شاكلتها .. لإن الطيب و الخبيث لا يتوافقان فلا بد بأن يتنافران .. و يمضي كل في سبيله
و حتما سينقلب السحر على الساحر .. و تلك القطعان ذات الفراء القرمزي ستنهش بعضها في النهاية
و سيكون هو المتفرج على فصول تلك المسرحية .. ممسكا بعصاه ساخرا منها
الأستاذ القدير شريف عابدين .. رائعة فيها الحكمة و كأنها فيلم قصير عن قصة قرأت من العصور الوسطى
تقديري .. تحياتيتعليق
-
قران من اميرة مع احد الرعية الذي صار بليلة قائد الرعية، كان همه ما زال طازجا من الايام الخوالي لكن ثبت ان اللي فوق مش داري باللي تحت
شكراتعليق
-
أخي العزيز د. فوزي سليم بيتروالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
سرني مرورك وإعجابك وإشادتك بالنص
تقبل خالص تقديري واحترامي.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
الأخت الأستاذة خديجة بن عادلالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
أشكرك على اقتراحك ورؤيتك المضيئة للنص
تحيتي ومودتي.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
مرحبا بالأديبة المبدعة الأخت الأستاذة إيمان الدرعالمشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
أتفق معك سيدتي في رؤيتك الرائعة التي قاربت رهان النص
تقبلي خالص تقديري وامتناني.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
أشكرك صديقي الأستاذ موسى الزعيمالمشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
على مرورك الكريم ومشاعرك الرقيقة
تحيتي ومودتيمجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
تعليق