مخاض الدم / ربيع عبد الرحمن

**عبدالرحيم التدلاوي** · 11-05-2012, 14:05

تصوير دقيق و جميل للحظة مخاض..رغم المها، كان التشكيل ناطقا.
مودتي

**ربيع عقب الباب** · 11-05-2012, 17:56

شكرا اخي عبد الرحيم
أن وجدت فيها شيئا يقال

محبتي دائما

**محمد فطومي** · 11-05-2012, 18:33

هناك الكثير ليُقال،بعضه أنّ الكاتب أراد لعرضه أن يصلنا عبر التّشبيه،و صدقا كانت لقطة فنّيّة فريدة.
كأنّه يقول بين ثنايا الكلام ،هذا يشبه ما حدث .الممتع أنّ الكاتب يقول ذلك و ينصرف فورا بصرامة و " بخل "لذيذ.
المشهد الأصليّ يكاد يكون بسيطا،الدّرس الحقيقيّ ؛كيف يمكن تحويله إلى رجّة لا مجال للتّعاطي معها ببساطة.

**أحمد على** · 11-05-2012, 19:22

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

تترنح كطائر صاده الموت
مزق رئته
استل منها نطفة
لتضخ جناحي طائره
بينما يساقط
يزوي
كزهرة تسحب أوراقها
رويدا .. رويدا
حتى تلاشت !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تصوير متقن لمخاض وصل بصاحبته إلى حافة الموت ، حيث
تم تبادل الحياة ...

أستاذي ربيع عبد الرحمن

((لتضخ جناحي طائره)) هل المقصود هنا طائره أو طائرة ؟

((بينما يساقط

يزوي

كزهرة تسحب أوراقها )) وصف رائع لكيفية الانكماش .

هكذا قرأتها ، ومررت .
شكرا لك أ. ربيع عبد الرحمن
عدستك كانت قوية هنا ..
تحياتي ،،

**وردة الجنيني** · 12-05-2012, 07:00

مخاض قاس جدا/
شكرا//

**ربيع عقب الباب** · 12-05-2012, 15:08

المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة

هناك الكثير ليُقال،بعضه أنّ الكاتب أراد لعرضه أن يصلنا عبر التّشبيه،و صدقا كانت لقطة فنّيّة فريدة.
كأنّه يقول بين ثنايا الكلام ،هذا يشبه ما حدث .الممتع أنّ الكاتب يقول ذلك و ينصرف فورا بصرامة و " بخل "لذيذ.
المشهد الأصليّ يكاد يكون بسيطا،الدّرس الحقيقيّ ؛كيف يمكن تحويله إلى رجّة لا مجال للتّعاطي معها ببساطة.

جميل هذا النص ، و لو لم يكن جميلا
لأنه أتى بك محمد فطومي
لأعرف إلي أي حد أشتاق حروفك و ذكاءك في تقييم ما تقرأ

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 12-05-2012, 15:11

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تصوير متقن لمخاض وصل بصاحبته إلى حافة الموت ، حيث
تم تبادل الحياة ...

أستاذي ربيع عبد الرحمن

((لتضخ جناحي طائره)) هل المقصود هنا طائره أو طائرة ؟

((بينما يساقط

يزوي

كزهرة تسحب أوراقها )) وصف رائع لكيفية الانكماش .

هكذا قرأتها ، ومررت .
شكرا لك أ. ربيع عبد الرحمن
عدستك كانت قوية هنا ..
تحياتي ،،

أحمد الجميل
طائره هي
ألم تترنح كطائر

كنت جميلا أحمد كما كانت حتى و هي تنهض ليموت هو
و كأنه كان القدر الذي تستمد منه ولادتها !

محبتي

**جمال عمران** · 12-05-2012, 15:40

الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
رأيت هنا موتاً تولد منه حياة .. وعطاءاً حد الموت من أجل ميلاد جديد .. وشاهدت إنسحاباً جاء بعد موقف إكتمل تمامه ..
راق لى تفسير الاستاذ الكبير فطومى .. مع ثقتى أن للنص أبعاداً أعمق .. لأنك ربيع ..
تحيتى أيها الثائر ..

**فارس رمضان** · 12-05-2012, 22:51

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

تترنح كطائر صاده الموت
مزق رئته
استل منها نطفة
لتضخ جناحي طائره
بينما يساقط
يزوي
كزهرة تسحب أوراقها
رويدا .. رويدا
حتى تلاشت !

كانت له قبلة الموت
وكانت لها قبلة الحياة
رأيت فيها عشق وثورة وميلاد جديد

دام القلم مبدعا أستاذنا
كل الود
تحيتي

**ريما ريماوي** · 13-05-2012, 08:05

هو تمخض دما وصب فيها آخر أنفاسه
كي تطير إلى الذرى بينما هو يتساقط ويذوي...
هل نتكلم عن كاتب يبدع وهو يلتقط أنفاسه الأخيرة ..

هكذا قرأتها ... شكرا لك ...

احترامي وتقديري.

تحيتي.

مخاض الدم / ربيع عبد الرحمن

مخاض الدم / ربيع عبد الرحمن

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث