يا فلسطينـي ... كفاية إرهـاب

**وفاء كحيل** · 27-05-2007, 02:58

[align=center]نص ساخر
صورته لنا باقتدارمن واقع نعيشه ونرفضه في دواخلنا
ولكنه في الحقيقة يحمل همومنا
وماذا عسانا أن نقول أخي الفاضل / أحمد
لقد أصبح حالنا في غزة فلسطين مشهد دامي بين الاخوة الأشقاء وكل ذلك من أجل السيطرة والحكم
من المستفيد غير اسرائيل
الله المستعان

وفقك الله

وفاء[/align]

**د/ أحمد الليثي** · 28-05-2007, 17:59

الأخت الفاضلة الأستاذة وفاء

لا يسعني إلا أن أقول: ليس بعد الجبن ذل.

لست أدري من ضيَّع من؟ هل ضيعتنا حكوماتنا، أم ضيعنا نحن أنفسنا فسلط الله علينا من لا يخافه فينا ولا يرحمنا.

على كل حال من علامات الفرج الضيق، وما غلب عسرٌ يُسريْن.

**إسماعيل صباح** · 02-06-2007, 14:54

إرهاب

[align=center]نعم أخي د أحمد هذه الحال فعلا كما يصورها الإعلام الضحية هو الإرهابي , والإرهابي الحقيقي هو الضحية , الإرهاب كلمة جميلة في آية في كتاب الله تدعونا للإعداد بقصد الإرهاب لأعداء الله , وآخرين من دونهم الله يعلمهم حتى لو لم نعلمهم , الممارسات القمعية اليومية لجيش الإرهاب الصهيوني هي التي تجعل كل فلسطيني قنبلة موقوتة تهدد أولمرت ومن على شاكلته , وليتنا نرهبهم فعلا , فلو تحقق ذلك لتغيرت كثير من المعطيات . شكرا لنص يدل على تمكن واضح من الأدوات الفنية .[/align]

**د/ أحمد الليثي** · 02-06-2007, 17:41

أخي الفاضل الأستاذ إسماعيل

شكر الله لك مرورك.

وأنت محق، إن اتبعنا في ماضينا تعليم القرآن بالإرهاب والإرعاب والإعداد ما كان حالنا هذا اليوم.

أسأل الله أن يعجل بفرجه.

دمت سالماً.

**صباح الشرقي** · 02-06-2007, 22:05

أستاذي الفاضل د أحمد

لا بد ان شاء الله ان يرفع القناع عن علة الإقتتال على المصالح الفردية و الكراسي الخاوية، التي يروج لها دعاة الظلام والأعداء لأنها بغير حجة وبغير ميزان عادل، بل مجرد تناحر مهزول مهزوم مجهول، لامعقول ولا مقبول ، بعون الله سوف تنقشع خيوط نور فجر جديد ويعم السلام ربوع وطننا الحبيب فلسطين تاج العروبة، ويعم الخير على شعبنا المرابط الصامد البطل ،،، حفظكم الله ولكم وافر التقدير والتحية الخالصة

**د/ أحمد الليثي** · 03-06-2007, 05:32

الأخت الفاضلة الأستاذة صباح

هذا هو أملنا، وأملنا في الله لا ينقطع. المهم العمل الفعلي نحو هذا الهدف.

دمت سالمة.

**د. جمال مرسي** · 09-06-2007, 03:03

أخي الحبيب د. أحمد الليثي
أسعد الله صباحك
أراك أصبحت ساكناً و مقيما بقاعة العامية .. الله يعين أهل الفصيح على الهجر .
أما الرباعية فقد تناولت قضية معلومة للجميع بطريقة عكسية ساخرة و إن لم تخل من المباشرة
و لكن ربما كان هذا مطاوباً في مثل هذا النوع من الشعر الذي يوجه الشاعر من خلاله رسالة ما
نسأل الله أن يصلح أحوال العرب و المسلمين و أن يعودوا لدينهم عودا حميدا
و ساعتها فقط سيرى أعداء الأمة كيف يكون المسلم الحق
محبتي
تقديري

**د/ أحمد الليثي** · 10-06-2007, 18:50

المشاركة الأصلية بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة

أخي الحبيب د. أحمد الليثي
أسعد الله صباحك
أراك أصبحت ساكناً و مقيما بقاعة العامية .. الله يعين أهل الفصيح على الهجر .
أما الرباعية فقد تناولت قضية معلومة للجميع بطريقة عكسية ساخرة و إن لم تخل من المباشرة
و لكن ربما كان هذا مطلوباً في مثل هذا النوع من الشعر الذي يوجه الشاعر من خلاله رسالة ما
نسأل الله أن يصلح أحوال العرب و المسلمين و أن يعودوا لدينهم عودا حميدا
و ساعتها فقط سيرى أعداء الأمة كيف يكون المسلم الحق
محبتي
تقديري

أخي الحبيب الدكتور جمال
يسعدني مرورك دائماً. وما اتخذنا من شعر العامية موطناً زهداً في الفصيح، بل يعلم الله أننا لم نهجره، بل هو في الحقيقة أحب إلينا (حتى على الأقل علشان نعرف نتكلم في الجنة كويس هههههه باقولها لك بالعامية أهوه)، ولكنكم شعراء قامتكم عالية، وهمتكم أعلى. وأنا كما تعلم لا أتجرأ على دخول محاريب الشعر الفصيح الموزون مع علمي أن بضاعتي مزجاة (إلا إذا كنتم تريدون استخدامي في الدعاية على رداءة شعري ههههههههه ففي تلك الحالة أنا في الخدمة).

أما موضوع القصيدة فكما تعلم أننا أصبحنا أمة لا تبالي بها الأمم الأخرى، وهذا متوقع من أمة لم تتميز في تاريخها إلا حين كان الإسلام فيها عزيزاً، فعزوا بعزة الإسلام كما قال عمر رضي الله عنه. فلما طرحناه وراءنا ظهرياً دب الوهن في القلوب، وهُنَّا في أعين الناس، ولا يمنع غضب الله أن يحل بنا إلا رحمته سبحانه وتعالى. فسبحان من له في خلقه شئون. ونحمد الله الذي جعل في أمة محمد من هم في رباط إلى يوم الدين، فرباطهم نعمة وأمل وتعجيل بإحدى الحسنيين، ولولاهم لم آمن أن تخر السقوف فوق رؤوسنا فتهلكنا ونحن جلوس نتفرج.

دمت سالماً.

**عبلة محمد زقزوق** · 04-11-2007, 17:48

نص ساخر يشير بيد ويطعن بأخرى مواطن الألم فيزداد اتساع الفم فلا ندري هل ما نراه مرسوما على الشفاة... ابتسام أم ألم...
أخي الفاضل د. أحمد الليثي
ولكل الأخوة العرب
وما صبركم إلا بالله نصر الله قريب بإذن الله؛ والأمل في الغد عن يقين بصدق الله.

**محمد أسد الأسدي** · 04-11-2007, 18:04

أستاذي أخفتني وأرحتني وأبكيتني

أخفتني عندما قرأتك في موضوع لصديق
فخلت بانني أمام من يتكاثرون في هذه الأيام من دعاة
مغازلة الكيان الصهيوني ولزام علي المواجهة وهي بنظري أصعب من أي مواجهة لان
من تواجة استطاع سيده أن يستحوذ على كل معتقداتة وأن يصل الى ما هو أبعد من مكنونة فوظفة
لخدمتة وخدمة نواياة

وأرحتني بعدما ضغط على الرابط وما وجدتة فزالت كل المخاوف من مواجهة وتعكير صفو هذا الملتقى النبيل
وأبكيتني عندما قرأت القصيدة التي تحاكي واقع نعيش فية ولا تستطيع الكلمات المتواضعة التي هي سلاح بايدينا أن تغيرها
فأنظر ماذا فعلت صديقي

لك أحترامي
وسررت بالتعرف اليك

محمد أسد الأسدي

**د/ أحمد الليثي** · 05-11-2007, 03:41

المشاركة الأصلية بواسطة عبلة محمد زقزوق مشاهدة المشاركة

نص ساخر يشير بيد ويطعن بأخرى مواطن الألم فيزداد اتساع الفم فلا ندري هل ما نراه مرسوما على الشفاة... ابتسام أم ألم...
أخي الفاضل د. أحمد الليثي
ولكل الأخوة العرب
وما صبركم إلا بالله نصر الله قريب بإذن الله؛ والأمل في الغد عن يقين بصدق الله.

الأخت الفاضلة الأستاذة عبـلة
شكر الله مرورك. وليس للمقيّـد إلا الصبر والدعاء، أما من بهم استطاعة فهم السفهاء. أسأل الله ألا يأخذنا بذنوبنا وذنوبهم. وأملنـا في الله بنهضة هذه الأمة لا تزحزحه الجبـال. وشرط النصر معروف "إن تنصروا الله ينصركم"؛ فما هزائمنا إلا من بعدنا عن الله. إن الله عز شأنه إذا أراد أن يخلق شيئاً "فإنما يقول له كن"، والمعلوم أن الله عز وجل يخلق من العدم، ولا حاجة له لقول كن، فلماذا يقول "كن" وهو قادر على كل شيء دون كن؟ والقصد أن يعلمنا المولى جلت قدرته إنه إذا أردت الحصول على شيء فعليك أن تفعل شيئاً. فإذا كان الله يخلق بكلمة كن، فما بالك يا بني الإنس تقعد في بيتك وتنتظر فرج السماء ولديك القدرة على غير ذلك؛ فالسماء لا تمطر ذهباً ولا فضة. ومن يقول إن مشكلة فلسطين ليست مشكلة كل مسلم، فهو واهم، وليعلم أنه سبب من أسباب مصائب هذه الأمة شاء أو أبى.
ولله الأمر من قبل ومن بعد!

**د/ أحمد الليثي** · 05-11-2007, 03:47

المشاركة الأصلية بواسطة محمد أسد الأسدي مشاهدة المشاركة

أستاذي أخفتني وأرحتني وأبكيتني

أخفتني عندما قرأتك في موضوع لصديق
فخلت بانني أمام من يتكاثرون في هذه الأيام من دعاة
مغازلة الكيان الصهيوني ولزام علي المواجهة وهي بنظري أصعب من أي مواجهة لان
من تواجة استطاع سيده أن يستحوذ على كل معتقداتة وأن يصل الى ما هو أبعد من مكنونة فوظفة
لخدمتة وخدمة نواياة

وأرحتني بعدما ضغط على الرابط وما وجدتة فزالت كل المخاوف من مواجهة وتعكير صفو هذا الملتقى النبيل
وأبكيتني عندما قرأت القصيدة التي تحاكي واقع نعيش فية ولا تستطيع الكلمات المتواضعة التي هي سلاح بايدينا أن تغيرها
فأنظر ماذا فعلت صديقي

لك أحترامي
وسررت بالتعرف اليك

محمد أسد الأسدي

الأخ الفاضل الأستاذ محمد الأسدي

لا أدمع الله لك عيناً في غير طاعتـه.
إن فلسطين -أخي- في قلب كل شريفٍ وعقله. وعلى مثل حال أمتنا تبكي الباكيـات، ولكن أملنا في الله لا ينقطع.
ولولا أهل الرباط ودعاء المخلصين بعد فضل الله ورحمته لأكلتنا الذئاب والكلاب، ومكَّن الله منـا من لا يخافه فينا ولا يرحمنـا أكثر مما نحن فيه.

ربي سلِّم سلِّم.

يا فلسطينـي ... كفاية إرهـاب

يا فلسطينـي ... كفاية إرهـاب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث