رتب العناصر التالية بحسب أهميتها في حياتك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ياسر ميمو
    أديب وكاتب
    • 03-07-2011
    • 562

    رتب العناصر التالية بحسب أهميتها في حياتك

    السلام عليكم



    رتب العناصر التالية بحسب أهميتها في حياتك

    همسة ( لك أن تضع أكثر من عنصر في نفس المرتبة )

    ( العقل – الدين – المال – النسب – العرض – الخلق – الصحة - العلم )

    ومن يتكرم علينا بتعليل ترتيبه نكن له من الشاكرين

    تحياتي ومودتي للجميع
    التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 15-05-2012, 14:59.

    إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
    التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
    فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

  • فاطمة الضويحي
    أديب وكاتب
    • 15-12-2011
    • 456

    #2
    ( العقل – الدين – المال – النسب – العرض – الخلق – الصحة )


    ومع إنك يا أخي الكريم حيرتنا ؛ فلم تأتي إلا بما له وزنه وقيمته !!
    ولاشك أن بدون العقل لاتستقيم المقومات الأخرى..
    فبالعقل يستتب الأمر وبعده تأتي العناصر بحسب مرئية كل شخص !
    عسى أن يكون لي عودة .
    تقديري ودعائي .
    ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
    ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى

    تعليق

    • ياسر ميمو
      أديب وكاتب
      • 03-07-2011
      • 562

      #3
      1- الدين - العقل
      2 - الخلق
      3 - الصحة
      4 - العرض
      5 - العلم
      5 - النسب
      6 - المال
      التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 15-05-2012, 15:01.

      إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
      التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
      فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

      تعليق

      • جلاديولس المنسي
        أديب وكاتب
        • 01-01-2010
        • 3432

        #4
        ( العقل – الدين – المال – النسب – العرض – الخلق – الصحة )

        الترتيب
        الدين / العقل / الخلق العرض / الصحة ...........
        الدين لانه توجد مسلمات وبعض ما لا يجب إعمال العقل فيه فالدين اولاً ويليه العقل
        الخلق والعرض متلازمان فهم بمرتبه واحدة
        الصحة نعم الرحمن وبها نقوى على العبادات وما عاد ذلك لا مكان له بالترتيب

        تعليق

        • ياسر ميمو
          أديب وكاتب
          • 03-07-2011
          • 562

          #5
          الأخت فاطمة والأخ جلاديولس المنسي

          أشكركما على التفاعل الثري مع هذا الطرح

          أفيدكما علماً بأني أضفت عنصر جديد

          كنت قد نسيته من قبل وهو عنصر العلم


          تحياتي ومودتي للجميع
          التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 15-05-2012, 15:04.

          إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
          التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
          فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

          تعليق

          • ياسر ميمو
            أديب وكاتب
            • 03-07-2011
            • 562

            #6





            إن من الدين ما لا يدركه العقل ويسلم به القلب

            فله المكانة و الصدارة والريادة

            ما أردته هو الإشارة إلى أهمية إعمال العقل في فهم الدين

            فوضعتهما في نفس الأهمية لأدلل على ضرورةالربط بين العقل والدين

            لجهة اتخاذ العقل سبيلاً للوصول إلى مقاصد الشريعة

            ولجهة إعماله في التمييز بين ما هو من الدين بحق , وما هو دخيلٌ عليه


            تحيتي ومودتي للجميع

            إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
            التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
            فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

            تعليق

            • ياسر ميمو
              أديب وكاتب
              • 03-07-2011
              • 562

              #7
              السلام عليكم

              و إني جعلت الخُلق ثالثهما لأني رأيته النتاج الطبيعي

              للتدين السوي والعقل السليم

              وللحديث بقية إن شاء الله


              إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
              التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
              فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

              تعليق

              • ياسر ميمو
                أديب وكاتب
                • 03-07-2011
                • 562

                #8

                لو أن الصحة تقتصر على الصحة الجسدية

                لكان بالإمكان تقديم الصحة على العرض

                ولكن العرض المُصان

                هو من دعائم الصحة النفسية المستقرة

                فلن ترزق راحة البال إذا ما انتهك عرضك

                حتى لو كان لك قوة ألف رجل

                و عليل الجسد أقل وطأة من عليل النفس

                إذا أتت العلة من جهة العرض

                ولذلك كان العرض أكثر أهمية من الصحة

                تحيتي ومودتي للجميع


                إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
                التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
                فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

                تعليق

                • جمال عمران
                  رئيس ملتقى العامي
                  • 30-06-2010
                  • 5363

                  #9
                  تحيتى
                  كلهم من وجهة نظرى رقم واحد ... كلهم على بعض فبدون شئ منهم تميل الكفة ..
                  تحيتى ومودتى ..
                  *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                  تعليق

                  • ياسر ميمو
                    أديب وكاتب
                    • 03-07-2011
                    • 562

                    #10
                    السلام عليكم


                    كان العلم ومازال نتيجة الإيمان بعقيدة ما

                    سواء أكانت عقيدة مستمدة من الروحانيات أو الماديات

                    و تبقى الأخلاق تلعب دور الغائب أو الحاضر عند تجلي آثار العلم

                    فبالعلم وصلوا إلى الفضاء وبه انحدروا إلى أسفل درجات الإنسانية و أحطها

                    تحيتي ومودتي للجميع

                    إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
                    التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
                    فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

                    تعليق

                    يعمل...
                    X