تويت
[gdwl]
غيْمٌ
على عَجَلٍ ...
خَفَّ رُوَاقُهُ، فجَفَلهُ نسِيمٌ علِيلٌ.
أتُرَاهُ يُمْطِرُ أمْ يَسْتمْطِرُ ؟
[/gdwl]
-
[gdwl]
غيْمٌ
على عَجَلٍ ...
خَفَّ رُوَاقُهُ، فجَفَلهُ نسِيمٌ علِيلٌ.
أتُرَاهُ يُمْطِرُ أمْ يَسْتمْطِرُ ؟
[/gdwl]
[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame] -
أخي توفيق استعصي عليّ فهم كلمة هنا
لهذا لن أبتعد لأرى في قراءة الإخوة والأخوات
ويكأن سر ق ق ج هنا في السؤال المطروح
بين يمطر ويستمطر ؟
سأكون بالقرب ...تحيتي واحترامي . -
وها أنذا أعود للمحاولة فيما ترمي إليه القصة ذات العمق الفلسفي
بما أن العنوان غيم = يبدو أنه سحاب عابر بمعنى حالة كنا ننتظر منها الخير الوفير
الذي يتمثل هنا في المطر لكن على ما يبدو أن الريح شتت جزيئاته فلا هو يمطر
بل يستمطر وراء المجهول مثل ...ثوراتنا العربية التي انتظرنا منها المفيد
فأتت على الأخضر واليابس وفوق كل هذا وذاك دم كل يوم يهدر وقد نشبه حال أمتنا العربية اليوم
بالغيم الذي ليس به رجاء .!!
تحيتي أستاذ توفيق وأأمل أنني لم أعزف بعيدا .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
الأخت والمبدعة : خديجة بن عادل
أن يَحْظىَ نُصيصِي باهْتمامك فهذا شرفٌ لي، فكيْفَ إذا ما نـزَّ منْكِ الإصْرَارُ على المُقَارَعَة والتَّمحِيص ثم الدَّلوَ بما يسْقِي أفنَانَهُ ؟؟.
قراءَتُك تسْفع ببنَاءِ النَّصِّ و تُنْزلهُ موضِعَ الوَجَع العرَبي بُعيْدَ الثَّورَات، وهذا يُبْشِرُني بأجْر الإجْتهاد علىَ الأقلِّ.
بُوركتِ يا جارَة ... ومسْبحٌ من مسْكٍ لرُوحك الجميلة
[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
-
ويا لهُ من حالٍ تتقلّبُ به فصول الواقع ما بين إرادةٍ تُمطرُ زَيْفًا واستمطار دَمعةِ لوعةٍ قَهْرِيّة !
دمتَ والرُّقيّ النبضيّ أيها الفاضل توفيق .
همسَة :
ماذا حلَّ بمقاماتكم المداديّة أتراها ارتدتْ عباءة الخفاء أم وجدتُ في الغياب ملاذا ؟التعديل الأخير تم بواسطة لبنى علي; الساعة 12-02-2013, 15:02.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
سيدة القنص والقاصة الأريبة : لبنى علي
هي حالُ مَنْ سَارَ طوْعًا إلى فضِيلة التَّفاعُل البنَّاءِ، لكنَّ الحَوَاضِنَ لمْ تنْسَ بوَائِقها التليدَة وأصرَّتْ علىَ توجيهٍ قطِيعِي.
أصيصٌ من البَهاء يُلخِّصُ تقديري لكِ
في ما يخُصُّ مقامَاتي، فقد عمَدْتُ إلى سَحْبهَا حتى يقضي الله أمرًا كان مفعُولا
[frame="11 98"][type=283243][align=center]لنعْضُدْ ضَادَنَا[/align][/type][/frame]تعليق
تعليق