تعويذة ....!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
    صباح النور عزيزتي ريما
    الحقيقة دخلت لمرات لكن لم أفهمها
    وقلت سأرى في ردود الإخوة ربما قد يصلني المعنى
    من تعويذة ...
    يومك مشرق .
    أهلا ومرحبا بك أختي الغالية خديجة التعويذة هي الحرز الحريز
    أو الأيقونة أو الحجاب .. الذي استعمله بطلنا
    لدرء وقوعه في الإثم وتحقيق شهواته...

    شكرا لحضورك الكريم، وأهلا وسهلا بك...

    محبتي واحترامي وتقديري.

    تحيتي.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
      تروق لي مثل هذه النصوص القصيرة جدا
      على كل حال ، الإنسان صاحي الضمير
      لا يحتاج إلى تعويذة كي تردعه عن ممارسة
      الخطأء . وكم شرير ومجرم وقاتل ... ويضع
      فوق صدره الصليب وآيات من القرآن ويمارس
      الرذيلة عيني عينك .
      مودتي أختنا ريما . ولا تزعلي مني
      فوزي بيترو
      أهلا بك ومرحبا الأستاذ د. فوزي...

      ولمَ أزعل بالعكس فرحت بك وبردك ...

      ومعك حق في كل كلمة كتبتها ...

      لكن صاحبنا هنا محبته لطفله الصغير حمته.

      سعدت بمداخلتك التي تمثل الراي الآخر.. كعادتك.

      وشرفني حضورك الكريم...

      مودتي واحترامي وتقديري.

      تحيتي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • عكاشة ابو حفصة
        أديب وكاتب
        • 19-11-2010
        • 2174

        #18
        [frame="13 98"]

        أستاذتي ريما المتألقة دوما.
        لا أخفي إعجابي الكبير بهذه الومضة الرائعة ,التي نصادف من أمثالها في هذه الحياة المملوؤة بالعديد من القصص الواقعية.
        قصة كبيرة جدا من ستة كلمات . ماذا أتصفح ومضة ؟؟؟ أما رسالة إجتماعية لمن هم منغمسون في الرديلة؟ .
        صورة طفله الصغير تمنعه من ارتكاب ما حرم الله تعالى.
        وبما أن قصتك متكونة من هذا الكم اليسير من الكلمات لنضف إليها صفر أو صفرين ونرى ماذا ستعطي.- ستة , ستون . ستة مائة ...-
        لنعد الى الصورة وقبل المنع من ارتكاب الفعل المشين:
        - صورة لطفل من سلالة طيبة موضوعة في إطار جميل وموضوعة بغرفة نوم الأب الذي لا نعرف وضعه الحالي. كيف ستمنع هذا الصورة هذا الأب المتعلق بفلدة كبده؟ ... والتي أشهرت في وجهه الورقة الحمراء للتوقف عن فعل هذا الفعل.
        - صورة طفل موضوعة بالهاتف النقال أو الخلوي , كيف تمنع هذا الأب من ربط الإتصال مع مصدر الشهوانية . كيف تمنعه من إتمام الإتصال ؟ وكيف تعيده الى المربع الأول وهو الخوف من الله تعالى.
        - صورة طفل موضوعة بمحفظة النقود وعندما يفتحها المعني بالأمر ويشاهدها يمتنع عن تمويل ما هو محرم ...
        وقس على ذلك من عدد الصور التي تأمر بالتوقف عن الأفعال المشينة .
        سيدتي, إذا وصفوك بالمشاغبة .انا أقول ريما الرزينة التي وهبت نفسها لتبليغ رسالة من موقعنا هذا الى كافة الناس الذين يمرون من هذا الموقع الجميل الذي اتخد شعار " انت حر ما لم تضر ". ماذا عن ريما من خلال هذه الرسالة القصيرة والمكثفة جدا ؟ .
        أتمنى لك الإستمرارية في العطاء .أتوقف عندا هذا الحد. وأطلب من الأخت خديجة بن عادل الغوص من جديد في أعماق هذه الومضة الرائعة لعلنا نستفيذ من عطائها الكريم .
        شكرا والسلام عليكم ورحمة الله.
        أخوكم عكاشة أبو حفصة
        [/frame].
        [frame="1 98"]
        *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
        ***
        [/frame]

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          صورة طفله تحميه من الوقوع بشهواته.

          هكذا كان الأمر
          و هكذا قالوا
          لكن ربما أختلف عنهم في مجمل ما قيل
          و أتساءل : أين القص هنا أستاذة ريما
          إن ما رأيت هنا مغالاة لا أكثر
          و محبة لقلمك و لك
          و لكن أن ندعي أن هذه قصة فهذا نوع من المخاتلة و الارباك
          و أنت تعلمين ما القصة و ما تعني !
          لو أنك اشرت إلي أنه يأخذها بين الحين و الحين بإصبعه و يقبلها ثم يدفنها مكانها
          مع العنوان سوف نجدها بالفعل تعويذة
          و ربما أنا مخطئ

          تقديري و احترامي

          sigpic

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
            [frame="13 98"]

            أستاذتي ريما المتألقة دوما.
            لا أخفي إعجابي الكبير بهذه الومضة الرائعة ,التي نصادف من أمثالها في هذه الحياة المملوؤة بالعديد من القصص الواقعية.
            قصة كبيرة جدا من ستة كلمات . ماذا أتصفح ومضة ؟؟؟ أما رسالة إجتماعية لمن هم منغمسون في الرديلة؟ .
            صورة طفله الصغير تمنعه من ارتكاب ما حرم الله تعالى.
            وبما أن قصتك متكونة من هذا الكم اليسير من الكلمات لنضف إليها صفر أو صفرين ونرى ماذا ستعطي.- ستة , ستون . ستة مائة ...-
            لنعد الى الصورة وقبل المنع من ارتكاب الفعل المشين:
            - صورة لطفل من سلالة طيبة موضوعة في إطار جميل وموضوعة بغرفة نوم الأب الذي لا نعرف وضعه الحالي. كيف ستمنع هذا الصورة هذا الأب المتعلق بفلدة كبده؟ ... والتي أشهرت في وجهه الورقة الحمراء للتوقف عن فعل هذا الفعل.
            - صورة طفل موضوعة بالهاتف النقال أو الخلوي , كيف تمنع هذا الأب من ربط الإتصال مع مصدر الشهوانية . كيف تمنعه من إتمام الإتصال ؟ وكيف تعيده الى المربع الأول وهو الخوف من الله تعالى.
            - صورة طفل موضوعة بمحفظة النقود وعندما يفتحها المعني بالأمر ويشاهدها يمتنع عن تمويل ما هو محرم ...
            وقس على ذلك من عدد الصور التي تأمر بالتوقف عن الأفعال المشينة .
            سيدتي, إذا وصفوك بالمشاغبة .انا أقول ريما الرزينة التي وهبت نفسها لتبليغ رسالة من موقعنا هذا الى كافة الناس الذين يمرون من هذا الموقع الجميل الذي اتخد شعار " انت حر ما لم تضر ". ماذا عن ريما من خلال هذه الرسالة القصيرة والمكثفة جدا ؟ .
            أتمنى لك الإستمرارية في العطاء .أتوقف عندا هذا الحد. وأطلب من الأخت خديجة بن عادل الغوص من جديد في أعماق هذه الومضة الرائعة لعلنا نستفيذ من عطائها الكريم .
            شكرا والسلام عليكم ورحمة الله.
            أخوكم عكاشة أبو حفصة
            [/frame].

            الله يسعدك الأستتاذ عكاشة ابو حفصة ...

            كما اسعدتني بردك الواضح فيه حسن تأثرك بتلك الحروف

            من الست كلمات ... أسعدتني بحضورك القيّم كثيرا ...

            دام لقلمك الألق...

            الله يحميك ويحفظ غاليتك حفصة من أي أذى.

            مودتي واحترامي وتقديري.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
              صورة طفله تحميه من الوقوع بشهواته.

              هكذا كان الأمر
              و هكذا قالوا
              لكن ربما أختلف عنهم في مجمل ما قيل
              و أتساءل : أين القص هنا أستاذة ريما
              إن ما رأيت هنا مغالاة لا أكثر
              و محبة لقلمك و لك
              و لكن أن ندعي أن هذه قصة فهذا نوع من المخاتلة و الارباك
              و أنت تعلمين ما القصة و ما تعني !
              لو أنك اشرت إلي أنه يأخذها بين الحين و الحين بإصبعه و يقبلها ثم يدفنها مكانها
              مع العنوان سوف نجدها بالفعل تعويذة
              و ربما أنا مخطئ

              تقديري و احترامي

              أهلا ومرحبا بك أستاذي ربيع ...

              أكيد شخص في مثل حنكتك ومهارتك لن يرضى

              أبدا بقصة من ست كلمات فقط، لا عليك أستاذي

              حاولت تعديل النص بصيغة أخرى فلربما صارت أقرب للقصة...

              اسعدني حضورك وتوجيهك ...

              دم بخير وصحة وعافية ...

              تحيتي وتقديري.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • موسى الزعيم
                أديب وكاتب
                • 20-05-2011
                • 1216

                #22
                الغالية ريما تحيتي لنبع ابداعك الفياض .. اوجزت وافدت .... وما أعظمها وما أجملها من عصمة

                تعليق

                • فاطمة الضويحي
                  أديب وكاتب
                  • 15-12-2011
                  • 456

                  #23
                  كدتُ أن أتيه في البداية ..
                  غير إني ربطت بالعنوان الذي انتشلني من الضياع الفكري !
                  فالعنوان عجيب ويهدي للمحتوى بصورة عجيبة !!
                  أبارك هذا الهطول واقحوان .
                  ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
                  ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #24
                    دقيقة رقيقة مركزة و قوية.
                    مودتي

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
                      الغالية ريما تحيتي لنبع ابداعك الفياض .. اوجزت وافدت .... وما أعظمها وما أجملها من عصمة
                      الأستاذ المبدع موسى الزعيم ...

                      اسعدتني بحضورك الجميل،

                      وبردك القيم الاثير...

                      دمت ودام ليراعك الألق،

                      مودتي واحترامي وتقديري.

                      تحيتي.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الضويحي مشاهدة المشاركة
                        كدتُ أن أتيه في البداية ..
                        غير إني ربطت بالعنوان الذي انتشلني من الضياع الفكري !
                        فالعنوان عجيب ويهدي للمحتوى بصورة عجيبة !!
                        أبارك هذا الهطول واقحوان .

                        حماك الباريء من التيه والضياع غاليتي فاطمة الضويحي.
                        لكم سعدت بحضورك العطر وردك القيّم ...
                        شكرا على مباركتك وزهرك،
                        لك حبل ود لا ينقطع ..
                        احترامي وتقديري.
                        تحيتي.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                          دقيقة رقيقة مركزة و قوية.
                          مودتي
                          اهلا وسهلا بك الأستاذ المبدع عبد الرحيم التدلاوي ...

                          أضفت صياغة ثالثة جديدة ... لربما هي الأقرب إلى ق ق ج...؟!

                          اسعدني وجودك وردك القيم ...

                          كن بخير وصحة وعافية،

                          تحيتي وتقديري.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • تاقي أبو محمد
                            أديب وكاتب
                            • 22-12-2008
                            • 3460

                            #28
                            ومضة من الذكاء ،سلم القلب والقلم أستاذة ريما ، تحيتي.


                            [frame="10 98"]
                            [/frame]
                            [frame="10 98"]التوقيع

                            طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                            لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                            [/frame]

                            [frame="10 98"]
                            [/frame]

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                              ومضة من الذكاء ،سلم القلب والقلم أستاذة ريما ، تحيتي.
                              الله يسلمك ويسعدك الأستاذ تاقي ابو محمد...

                              لكم أسعد بحضورك الجميل الأثير في متصفحي..

                              وأفتقدك في حالة غيابك...

                              كن بخير وصحة وعافية...

                              احترامي وتقديري.

                              تحيتي.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              • أم عفاف
                                غرس الله
                                • 08-07-2012
                                • 447

                                #30
                                أحيانا يغني القليل عن الكثير .
                                تكثيف ودسامة في المعنى يجعلان النّصّ بثقل الذّهب .
                                جميل ،جميل جدّا .
                                شكرا لزيارتك نصّي .
                                مودّتي
                                التعديل الأخير تم بواسطة أم عفاف; الساعة 09-09-2012, 10:33.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X