[[align=center][table1="width:95%;background-color:#FFC7FF;border:10px double purple;"][cell="filter:;"][align=center]

حين دخلت أوّل مرّة هنا، لم أكن أعرف من المنتديات إلاّ القليل جدّا.
جئتُ بدعوة من الأستاذ الشاعر"نــورس يــــكن"
وفي الحقيقة كنت تائهة جدّا بين عدد الملتقيات الخاصّة ولم أعرف أين سأضع أوّل مشاركة لي؟.
وبما أني كنت ضائعة كما قلتُ، تمسّكتُ بطرف قميص أخي نورس ، خائفة وملخبطة، فأخذني مباشرة إلى ملتقاه وهناك وضعت أوّل مشاركة بعنوان :

بيني وبين دمي


كأنـّـي لا أملِك في جرحي
غير هذا الجَسد ،
ودوارٍ يديرُ وِجْهتـي للمَوت..
حيث الأرضُ ترقصُ في روحي
حيث أصابعي تعانق السّماء .

كأني لا أملِك في جرحي
غيرَ هذه المسافة ..
بينـي وبين دمي .

هناك الجرحُ يحرُث أرضه ،
ليغرسَ نبْض الخصبِ .
هناك المطرُ يعزفُ للعظام العارية
ويسقطُ في حوض الأنين .

زغردي أيّتها الأرض ،
الآن افتحي ثغرَك شبابيك لأعراسِنا .
جفـّـفي ما سال مناّ من نبيذ
وفي كفـّي، أشرقي نقطـةَ ضوءٍ ،
لأشارك طلعكِ عرسه ،
وأصلّي لجثتِي القادمة .

أنا زنبقـةٌ ٌنابـتـةٌ ٌ من شقوق التـّراب ،
أنا صرخة مكتومة ٌ بأوتار كمانِها .
هُنا، أرسُم ثمرَك نجماتٍ .
هُنا، أزداد فيك اتـّساعًا .
هنا، أراقص حبّة َ رملٍ ..
في ليلِ عُـرسي.
أزفّ الجرحَ شمعة ،
إذا ما تداعى الظـّلام .

زغردي أيّتها الأرضُ إذن .
هيّئي أكمامَك وردا.
لك جسدي ،
املئيه ربيعا قبل بدايةِ الفصول .
لك روحي..
انثريها عشبا وقليلا من الياسمين
للعائدين على عربات الرحيل.


~~~~~~~~~~~~~
سُعدتُ بالردود وكان الأستاذ الشاعر المتالّق "رعد يكن" يشجّعني دائما
بردوده وتثبيته لبعض نصوصي وتنبأ لي وقتها بمستقبل أدبي ناجح.

وكانت المسيرة الجميلة والمثيرة بالنسبة لي على الأقلّ، بين الأقسام وخاصة قسم النثر الذي بقيت أعشقه حتّى الآن. لا أريد أن أطيل في وصف ما تعرضت له في بعض المواقف، أجبرتني عن الانقطاع مدّة ليست بالقصيرة. "أستطيع أن أقول اساءة من شخص مسؤول غير انيّ لم أنس هذا الملتقى الدافئ" .

وظلت التجربة الوحيدة الرائعة هي : تسجيلي في في هذا الصرح الادبيّ الكبير.

وفي الحقيقة أنا مغرمة جدّا بالتنشيط الإذاعي
في تلك الفترة كنت في غرفة صوتيّة في منتدى آخر مازلتُ أحبّه لما لقيت فيه من احترام وتقدير من صاحبه واعضائه . و أيضا كنت مديرة في منتدى آخر كبير.
لكن شيء ما ناداني مجرّد سماعي بالغرفة الصوتيّة هنا....
شيئ غامض يقول لي ستعودين إلى مكان فيه ملتقيات عديدة ويذكرني هذا الشيء بضياعي بين أعمدته حين ولجته أوّل مرّة.

وكانت العودة مباشرة إلى الغرفة الصوتيّة
ومنذ ذلك الحين وانا هنا،،،،، رغم انقطاعي لمشكل في الجهاز او لا اعرف في ماذا مدّة 3 أشهر، تسكّعتُ فيها بين الغرف النيومارزيّة - وكان حضرة الموجي يرافقني احياتا ويبحث عن كل الحلول لعودتي.
لم أنس هذا........
أفرح .....أبكي.....أطير سعادة كّلما استمع إلى اصوات كنت الم فقط أسمائها هنا وهناك.
لم اتصّور قط أن أسمعها على الهواء.
لذلك / أشعر أن عالم النت، ليس عالما رقميّا منسيّا في ذاكرة ما .....
ليس العالم الرقميّ فترة خارج زمننا وحياتنا وانفعالاتنا .....
لا ....
العلم الرقميّ كائن احتوانا جميعا
بعصبيّتنا المفرطة
بصخبنا ونرفزتنا وحتى بعض حقدنا
العالم الرقميّ جزء كبير وكبير من حياتنا
بقدر ما هو كبير وفاتح لنا ذراعيه ، بقدر ما هو أنانيّ ، أخذنا من حياتنا البسيطة الهادئة
وأجبرنا أن نظلّ أوفياء له طول الوقت.....

حين أكون في الشارع، أو في مقرّ شغلي، أفكّر طويلا في الملتقى
في روّاد الغرفة من أصدقاء وحضور
أفكّر في البرامج التي أسهر عليها إلى الساعات الأولى من الفجر ،
لماذا؟؟؟؟
لما أظل ساهرة أنسّق، بينما الآخرون في (سابع نومة) ؟؟

الاجابة بسيطة وفي نفس الوقت عميقة....
هي:
لأنّي أحبّكم جدّا
أشتاق إليكم في كلّ حين
حتّى ان كنتم ارقاما.....
فالارقام تلتقي
والمثل الفرنسي يقول:
le Monde est petit
العالم صغير.

وهذه مناسبة أجدّد فيها ولائي لهذا الملتقى الذي احتواني
كما أجدّد شكري للعزيز زميلي صادق حمزة منذر والعزيز محمد شعبان الموجي
للدكتور فوزي - ماجي - غادة - النبالي- عبد العزيز عيد - محمد سليم- جوهرة- وجميع الأعزاء وعذرا لو ما استطعت ذكر كلّ الأسماء.
وتحيّة كبيرة جدّا للدكتور عباس الذي أشتاق حضوره والذي لا انسى أبدا كم كان راقي مع الجميع
ومحاضراته التي استفدنا منها كثيرا.
وتحيّة للأستاذ المدير السابق للغرفة - يوسف ابو سالم.
كلّ الشكر والمحبّة لأسماء موجودة معي تربطني بها زمالة و صداقة نقيّة وجميلة
ولأسماء غادرت لكنها مازالتْ تسكن قلبي.

محبتي واخلاصي

[/align][/cell][/table1][/align]

أما خالدالبار ..........................فيقول إن عمر هذا الجمال مثل عمر ابنتي الغالية خلود

فعمرها خمس سنوات تقريبا وعمرالشعر معي

........................





وهي الان ولله الحمد









الله يحفظها ويطول بعمرها

جميعنا نولد صغارا ونكبر مع الأيام

إلا هذا الصرح الأدبي الرائع

فقد وُلدَ كبيرا ويظل يكبر ويكبر ويكبر

بما فيه من أدب رائع ونخبة متميزة



من المثقفين والأدباء والشعراء والمفكرين

الذين نعتبرهم الصفوة

المبدعين

..............

نبارك لأنفسنا وللاعضاء والمشرفين

والإداريين ورؤساء الاقسام

والمدير العام

سعادة الأستاذ القدير

محمد الموجي

حفظه الله وحفظكم جميعا

محبكم

خالد البار















ألف ألف ألف

مبروووووووك‏




..................................
الحقيقة كنت في ملتقى رواق للأدباء والمثقفين العرب
الذي كان يخص الأخت الكريمة المثقفة
سلوى فريمان
يحفظها الله
وأخبرتني عن الملتقى وشجعتني على التسجيل
وفعلا سجلت هنا ولم تأتني الموافقة بالقبول والتفعيل
الا بعد ثلاثة أشهر حيث حيث دعتني الكاتبةة
خلود الجبلي ...عندما كنت في مدائن الأدب فأخبرتها بأنني مسجل ولم يفعلوا اشتراكي؟؟؟؟
فسارعت وفعلتني مباشرة
وكانت أول مشا ركة لي..هنا
هي :قصيدتي

الوردة البيضاء التي لم اكملها يوم ذاك
.......
جُنّ الجنونُ بمهجتي
وفؤادي
فاراهُ يغْفو ....لحظةً
ويناديِ
يهذي ينادِيكِ ....الحبيبة
آملاً
أفتنصِتينِ.......لصوتِ ذاكَ
الحادي...؟
صوتُ...يؤرِقهُ البعادُ
صبابةً
ويذوبُ من سُهدٍ ...وبعد
رشادِ
صوتُ يغنيكِ ...الجمال ...
لأنه..؟
أنتِ ...الجمالُ ...ونشوةُ
للكادي
يا نسمةَ الإصباحِ يا ورداً
شذا
يا زهرةً قد عطّرتْ
ميلادي....
يا أنتِ ...يا عذبُ الكلامِ
وحلوهُ
يا غنوةً ...هي عذبةُ
الإنشادِ
غنيتها ....غنى الهوى طربا
بِها
والبحُر نَاغَمَ لحْنُهَا
والوادي
والطيرُ غرّدَ شَاديَا
كَلِمَاتَها
والصَخرُ ردّدَ بالصدى
للشادي
هل أقْتُلِ القلبَ الذي أحيى
بهِ..!
وَسَعَيْتُ حُبَاً رَاجِيَاً
لودَادٍ
هي زهرةُ بَيْضَاء تشذي
عِطْرَها....
عَبَقَاً يَطِيرُ به ِالأثيرُ.....
منادِ
.....

وكانت الرسالة التي وصلتني
بعد الاولى
هي كما اظن للاخت
ريمة العبدالله
(رسالة مفادها تم تحرير النص)
والحقيقة انني ذهلت لهذا التناغم
كأنني في خلية نحل؟؟؟؟فهذا يكتب.وهذا يقوم
بالمراجعة الاملائية
بل ويتم اخبار الشاعر أو الكاتب
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فعلا إن الملتقى هو جامعة أدبية وثقافية وبداعية
تحوي النخبة من المثقفين والمبدعين
العرب.
..............
لكم محبتي وودي وتقديري
محبكم /خالدالبار

الف الف مبروووك
للجميع
محبتي وودي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هنيئا لملتقانا هذا الرقي و مبارك عليه خمسيته المكللة بالنجاح و التألق
سأحكي لكم كيف دخلت الملتقى و قد كان هذا سؤالا وجهته لي الأستاذة ريما منير عبد الله في برنامجها الرائع ضيف و رأي

كيف دخلتُ الملتقى و من دلني عليه...؟
كنت بصدد البحث عن دراسة في نوع معين من الترجمة لألملم بها بعض افكاري فوجدتني أدخل دون استئذان للملتقى...
ثم أدمنت الدخول إليه دون أن اسجل
و بدأت أكون فكرة عن بعض الأعضاء و عن الأقسام ...
ثم جاءت فترة نسيته لأني لست من هواة الملتقيات فأنا في عملي و بيتي و كتاباتي و تراجمي و كفى ...
و بعد حوالي سنة قال لي زميلي في العمل : يا منيرة لم لا تدخلين معنا للغرفة الصوتية لملتقى الأدباء و المبدعين العرب
و تستمعين فقط ..و حتى لا تُحرَجي سجلي دخولك باسم مستعار ...
لو أعجبك البرنامج كوني معنا في الملتقى و دوني نصوصك و تراجمك هناك...
لم أستمع إلى كلامه..و اكتفيت بأن قلت له ان شاء الله
لأني لم أفهم ما معنى غرفة صوتية و لم أسمع عنها أبدا ..و لكنه ألح عليّ في اليوم التالي ...
دخلت الغرفة و سمعت شخصا يتحدث ...مازلت أذكر كانت الأستاذة الغالية عواطف كريمي هي التي تتحدث بتلقائتها الرائعة ...
و رأيت الآخرين يكتبون و يسلمون على بعضهم ...و لا يهتمون بما يقول المتحدث..ضحكت وقتها ...و لم افهم شيئا
و كنتُ باسم مستعار و لا أعرف حينها كيف عرفني زميلي الذي هو ابن قريتي و أخي الشاعر الكبير نجيب بلحاج حسين ..
فدخل علي على الخاص و قال لي هل انت منيرة ..قلت نعم...
فما كان منه إلا أن أعلنها على العام و قال للحضور أقدم لكم أختي منيرة و هي باسم مستعار و هي أديبة و كذا و كذا...
حينها خجلت جداااا و لُمته من الغد و نحن في العمل ...فقال لي لابد أن تنشري كتاباتك الجميلة هنا في هذا الملتقى الرائد
و هكذا كان دخولي للملتقى ...
و حقيقة سعدت جدا بعضويتي هنا ...و الله أكاد أقضي فيه وقتا أكثر مما أقضيه مع أسرتي..
سعدت جدا بهذه القامات التي أتعرف كل يوم على قامة جديدة في شتى أنواع الأدب ...
و صدقوني عندما دخلت كنت حديثة العهد بالكتابة بلغة الضاد ...كانت كتاباتي كلها فرنسية و انجليزية ..
لكن الحمد لله الآن أنا أتطور كل يوم في الكتابة باللغة العربية و كل هذا يعود لدخولي في هذا الصرح العتيد
و مهما شكرت اخي نجيب لن أوفيه حقه لأنه لولاه لما عرفتكم يا أروع الناس...
أقول أروع الناس بدون استثناء ..لأني و الله لم أقابَل في هذا الملتقى إلا بكل احترام و تقدير

فشكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا من القلب لباعث هذا الملتقى الأستاذ محمد شعبان الموجي
شكراااااااااااااااااااااااااااااا بحجم السماء لكل عضو في هذا الصرح العتيد
شكراااااااااااااا لكل من عرفتهم هنا و حتى الذين لم أعرفهم
شكراااااااااااااااا لهذا البيت الجميل الذي اتسع لنا رغم اختلافنا
و شكرااااااااا سليمى على جهودك الكبيرة دااااائما
و أعتذر منكم لو لم أفيكم حقكم
و أعتذر لو لم احييكم بما يليق بكم

شكرااااااااااااااااا يا ملتقى... لأنك بيتي الذي يحتويني لو ضاقت بي الدنيا و تنكر لي الزمن

*****
صباح الخير للجميع
عدت اليوم لأحدثكم عن أولى مشاركاتي في الملتقى
قلت لكم إنني حين دخلت الملتقى كنت حديثة العهد بالكتابة بلغة الضاد
و كانت مشاركاتي بسيطة جدا
دخلت اليوم إلى أولى مشاركاتي و ضحكت فعلا...ضحكت لأني تيقنت كم تحملني الأدباء
و كم رحبوا بي..مع أن نصي كان ضعيفا جدا
و الأدهى و الأمر أني نشرته في الشعر الفصيح..يا ويلي
الشعر الفصيح مرة واحدة؟ و أنا التي أخاف أن أدخله الآن لأني لا اجيد هذا النوع من الأدب
فليسامحني أستاذي عبد الرحيم محمود و أستاذي محمد نجيب بلحاج حسين و أستاذي باسل البزراوي
و أستاذي خالد البار و أستاذي ظميان غدير
و أستاذي صادق حمزة منذر و أستاذي مؤيد البصري
و حتى الأستاذ الكبير خالد شوملي كتب ردا جميلا
يا ويلي ...كم ضحكت من نفسي..الشعرالفصيح؟

و هذه مشاركتي الأولى في ملتقى الأدباء العرب
بتاريخ 2010/12/28

كَبِرْتُ يَا أمِّي


هذه كانت أولى مشاركاتي و لكن ليست أولى كتاباتي بالعربية
كان نصا بسيطا جدا و لكني كتبته بحب كبير كبيييييييييييييير اختزلتُهُ و مازلتُ أختزلُه لأمِّي رحمها الله
و رحِم جميع أمهات المسلمين
و هذا هو الرابط

كبرت يا أمي - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?69533-%DF%C8%D1%CA-%ED%C7-%C3%E3%ED

كبرتُ يا أمي و ما عادت أناملُكِ تداعبني تشاغبني صغيرة تسألني ماذا درَستِ اليوم يا أملي هات ضفائرك أسوّيها أمشّطها ...و بِرباط الحرير أحلّيها تعبتُ يا أمي ما عدتِ تسعدين أيامي تُكبرين آحلامي تنمينها.... و تحيين الفرح فيها تهتُ يا أمي و ما عادت ركبتاك تحويني تخفف همي

شكراااا من الأعماق لكل الأدباء الذين كتبوا تعليقا على أولى مشاركاتي لتشجيعي أنذاك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبارك لنا ملتقانا ، نعم ملتقانا
فهو ليس ملتقى أستاذنا الموجي ، فحسب
بل هو ملك لكل المبدعين ، ملك لكل الأقلام المحترمة .

أنا حديث التسجيل بالملتقى منذ أشهر قليلة كنت منتسب باسم (السهم المصري) وحدثت مشكلة ووجدت أ. الموجي يهتم لها وينصف الحق ؛ فأحببت هذا الملتقى كثيرا ثم تحولت إلى عضو دائم باسمي الحقيقي .

أعجبني في هذا الملتقى :

- مساحة الحرية المتاحة فيه .

- إنصاف كل ذي حق مهما كان الفرق شاسع بين الطرفين -أدبيا وفكريا-.

- مجهود أ. الموجي ، جبار جدا فهو يعمل خلف الكواليس دون ضجيج .

- تعرفت هنا على باقة من ألمع الأدباء والمفكرين .

- معظم طاقم الإدارة يعمل بتفاني وإخلاص .

- سعي الإدارة لتقديم كل ما هو جديد وراقي ومواصلة التطوير ، مجهود تشكر عليه الإدارة .

ما لم يعجبني :
- هناك من يقومون بتضخيم عمل أدبي وجعله معجزة أدبية لم ولن تتكرر،ويحاولون فرض أسلوبهم الأدبي على الجميع .
- الشللية - وهي موجودة في كل الملتقيات وليس هنا فقط - .
- مقهى ريش (لم أستطع حتى الآن ادارك سبب افتتاحه ). وما الذي يقدمه هناك ولا يمكن تقديمه هنا بالملتقى ؟
- هناك أسماء معينة يتم التعميم - لا أقصد النشرة الفنية أو الأسبوعية - لها بغض النظر عن قيمة العمل الأدبي ، بالرغم من أنه هناك كتّاب يستحقون تعميم مواضيعهم وإلقاء الضوء عليها .
لماذا لا يتم تشكيل فريق عمل مهمته الوحيدة هي قراءة الموضوعات والنصوص وإرسالها للأستاذ الموجي لتعميمها ؟
- اهتمام النقاد بالأدباء الكبار فقط ، هم كبار ويستحقون الاهتمام ولكن أين دورهم في تنمية أعمال أدباء الوسط وغيرهم ؟. وكذلك معظم - وليس الكل - القراءات في النصوص لأدباء بعينهم يمكن عدهم على الأصابع وتتم الطريقة بشكل تبادلي أقرأ لك وتقرأ لي أو تشيد بنصوصي .

وفقكم الله لما يحب ويرضى ..

وتقبلوا مني خالص التحية والاحترام
كل عام والملتقى بألف خير ..
مزيدا من التقدم والرقي