ملل .... ملل ....!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    ملل .... ملل ....!


    ملل، ملل
    تمنت التغيير في حياتها الرتيبة...
    فأصيب والدها بمرض عضال، لتخوض القلق على حياته على مدى السنين التالية.
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 22-08-2012, 19:29.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • خديجة بن عادل
    أديب وكاتب
    • 17-04-2011
    • 2899

    #2
    هذه مشيئة القدر وليس أمامها الا القبول وعدم القنوط
    فكرتني قصتك بأيام من وجعي كان فيها والدي بالإنعاش
    تحيتي واحترامي ريما .
    http://douja74.blogspot.com


    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      نعم غاليتي خديجة ...

      هي الان تتمنى لو عادت إلى

      حالة الملل والرفاهية التي كانت

      تعيشها بدلا من الترقب والتلهف والانتظار..

      ومعاناة جلسات العلاج معه عشرات المرات ...

      ولحظات الخوف والتوجس...

      سعدت بحضورك وردك... طمنيني عن والدك...

      تحيتي وتقديري.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • أحمد على
        السهم المصري
        • 07-10-2011
        • 2980

        #4
        تفاءلوا خيرا تجدوه
        ذكرتني القصة بهذا الموقف :
        سفيان بن عيينة رحمه الله عندما قال له سائل: أيهما أحب إليك ؟
        قول مطرف بن عبد الله بن الشخير :
        لأن أعافى فأشكر خيراً لي من أن أبتلى فأصبر،


        شكرا لك أخت العزيزة ريما ريماوي

        تحياتي ،،،
        أخيك،،،

        تعليق

        • كلثومة جمال
          أديب وكاتب
          • 12-02-2012
          • 665

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

          رجت حدوث أي خطب يغير جوّها الرتيب ...
          فأُعلِمَتْ بإصابة والدها بالمرض الخبيث!
          العزيزة ريما
          الملل مرض العصر.. اصبحنا نعاني من الرتابة لاستقرار حالنا وهدوء ايامنا..
          لكننا لا نستشعر باهمية النعمة الا في حالة فقدانها..لذلك علينا ان نجعل من حالة الملل هذه فسحة للراحة والتفكير وشكر الله عز وجل بدل التبرم والجحود.شكرا اختي جعلتينا نستيقظ من غفوة...
          دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
          مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            اللهم لا حول و لا قوة بك
            المهم ما عاد ملل
            فهيا نقطعه بالألم .. و ياله من ألم !

            جميلة قصتك أستاذة كثيرا

            تقديري و احترامي
            sigpic

            تعليق

            • جمال عمران
              رئيس ملتقى العامي
              • 30-06-2010
              • 5363

              #7
              الاستاذة ريما ( المشاغبة دوماً )
              أنا لست مع القصة كلها .. فلا رتابة فى عالم اليوم المتحرك .. المتفاعل .. الملتهب .. المتغير .. فها نحن نلهث غير قادرين على اللحاق بمتغيراته خلال الثانية الواحدة ناهيك عن الساعات والأيام والشهور والسنوات ..
              ثم لماذا هى فى رتابة أصلاً ؟؟ تراها منغلقه على نفسها وسط حراك عالمى طال كل شبر من الدنيا ؟؟ ثم لماذا المرض الخبيث بالذات ؟؟ أراه إستدعاء لتعاطف القارئ مع البطلة ..
              هل نحن فى عصر الحريات ريما ؟؟ إذن أقول أن النص ليس قوياً ... هات خبيئتك من القصص الرائعة وإنى لمنتظر.
              أرجو أن تتقبل مشاغباتى ..
              تحيتى ريما ومساء الورد ..
              التعديل الأخير تم بواسطة جمال عمران; الساعة 15-05-2012, 15:37.
              *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
                تفاءلوا خيرا تجدوه
                ذكرتني القصة بهذا الموقف :
                سفيان بن عيينة رحمه الله عندما قال له سائل: أيهما أحب إليك ؟
                قول مطرف بن عبد الله بن الشخير :
                لأن أعافى فأشكر خيراً لي من أن أبتلى فأصبر،


                شكرا لك أخت العزيزة ريما ريماوي

                تحياتي ،،،
                أخيك،،،

                نعم أخي الغالي أحمد علي ...

                لو أشغلت وقتها بقراءة القرأن الكريم ...

                وبالاعمال الخيرية ... لما شكت الملل...

                وهنا عند مرض والدها ندمت وهي تعيش المعاناة معه.

                صارت تتمنى شفاء والدها وليعد الملل فلن تأبه له بل صارت تتمناه...

                شكرا على وجودك وردك القيم ... سعدت بك،

                تقبل خالص أمنياتي بالصحة والعافية...

                تحيتي وتقديري.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
                  العزيزة ريما
                  الملل مرض العصر.. اصبحنا نعاني من الرتابة لاستقرار حالنا وهدوء ايامنا..
                  لكننا لا نستشعر باهمية النعمة الا في حالة فقدانها..لذلك علينا ان نجعل من حالة الملل هذه فسحة للراحة والتفكير وشكر الله عز وجل بدل التبرم والجحود.شكرا اختي جعلتينا نستيقظ من غفوة...
                  أختي الغالية كلثومة ...

                  شكرا لك ولردك الحسن القيم ...

                  سعدت بحضورك الدافيء ...

                  كوني بخير وصحة وعافية،

                  مودتي وتقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    اللهم لا حول و لا قوة بك
                    المهم ما عاد ملل
                    فهيا نقطعه بالألم .. و ياله من ألم !

                    جميلة قصتك أستاذة كثيرا

                    تقديري و احترامي
                    أهلا ومرحبا بك أستاذي الغالي ربيع...

                    رضاك عن القصة أثلج صدري وأسعدني.

                    والملل جميل جدا في حالة البديل السيء المؤلم حقا...

                    الله يبعد عن حضرتك الألم والمرض ...

                    وتبقى في خير صحة وعافية، ويديمك فوق رؤوسنا...

                    شكرا جزيلا لك، احترامي وتقديري.

                    تحيتي.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ياسر ميمو
                      أديب وكاتب
                      • 03-07-2011
                      • 562

                      #11
                      السلام عليكم

                      هي مشيئة الله ولا مشيئة للقدر

                      ُأحي الأستاذة القديرة ريما على فكرة نصها المميزة بحق

                      و أتمنى لو أنها تعيد النظر في السطر الثاني من النص

                      لأنه قد جاء مباشراً و يستحق أن يُعرض بطريقة أجمل

                      الأصيلة ريما.... وباقات من الكاردينيا
                      التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 15-05-2012, 16:38.

                      إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
                      التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
                      فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

                      تعليق

                      • المختار محمد الدرعي
                        مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
                        • 15-04-2011
                        • 4257

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

                        رجت حدوث أي خطب يغير جوّها الرتيب ...
                        فأُعلِمَتْ بإصابة والدها بالمرض الخبيث!
                        دائما نحس الصدق و الواقعية في قصصك
                        أستاذة ريما
                        مشهد من الحياة يمكن لأي منا أن يعيشه
                        خالص ودي و تقديري
                        [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
                        الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



                        تعليق

                        • تاقي أبو محمد
                          أديب وكاتب
                          • 22-12-2008
                          • 3460

                          #13
                          إن الإنسان لقنوط ملول،رأيي أن يسلم العبد مقاليده لله فلا خير فيما سواه إلا أن يشاء، تحيتي لقصة تثير شجوني ، سلم القلب والقلم أستاذة،ريما ريماوي.
                          التعديل الأخير تم بواسطة تاقي أبو محمد; الساعة 15-05-2012, 17:01.


                          [frame="10 98"]
                          [/frame]
                          [frame="10 98"]التوقيع

                          طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                          لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                          [/frame]

                          [frame="10 98"]
                          [/frame]

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                            الاستاذة ريما ( المشاغبة دوماً )
                            أنا لست مع القصة كلها .. فلا رتابة فى عالم اليوم المتحرك .. المتفاعل .. الملتهب .. المتغير .. فها نحن نلهث غير قادرين على اللحاق بمتغيراته خلال الثانية الواحدة ناهيك عن الساعات والأيام والشهور والسنوات ..
                            ثم لماذا هى فى رتابة أصلاً ؟؟ تراها منغلقه على نفسها وسط حراك عالمى طال كل شبر من الدنيا ؟؟ ثم لماذا المرض الخبيث بالذات ؟؟ أراه إستدعاء لتعاطف القارئ مع البطلة ..
                            هل نحن فى عصر الحريات ريما ؟؟ إذن أقول أن النص ليس قوياً ... هات خبيئتك من القصص الرائعة وإنى لمنتظر.
                            أرجو أن تتقبل مشاغباتى ..
                            تحيتى ريما ومساء الورد ..

                            آآآآآآه قتلتني برصاصاتك الطائشة أيها المشاكس المشاغب ...

                            أنت تقيس على نفسك .. لكن ليست كل أصابع اليد واحدة ...

                            حضرتك تشكو من كثرة العمل بعكس صاحبتنا التي تعيش

                            عند والدها برفاهية، ويمكن تغبط شقيقتها المتزوجة وتتطلع

                            إلى حياة أخرى مثلها، فلقد ملت من رتابة حياتها.. ما المستهجن في ذلك؟

                            لكنها تمنت العودة إلى حياتها المملة بعد مرض أبيها بالسرطان فعلا...

                            وارتأيت أنا تسجيل هذا الموقف الإنساني لأن فيه المعنى والعبرة...

                            على الله نجحت في إقناعك ...

                            وأهلا بك دائما لكن خبئ مسدسك

                            تحيتي واحترامي ...


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • آمال محمد
                              رئيس ملتقى قصيدة النثر
                              • 19-08-2011
                              • 4507

                              #15
                              فعلا وقت الملل
                              يتسيد الرجاء بالتغيير
                              نحاول فضه بدعوى لا ندرك مداها
                              فتأتي عاصفة مقدرة
                              جميلة اللقطة وفيها عبرة طيفية
                              وهي ان رخاء الحاضر وان كان مملا أفضل من الغيب الذي لا ندركه

                              محبتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X