تفاءلوا خيرا تجدوه ذكرتني القصة بهذا الموقف : سفيان بن عيينة رحمه الله عندما قال له سائل: أيهما أحب إليك ؟ قول مطرف بن عبد الله بن الشخير : لأن أعافى فأشكر خيراً لي من أن أبتلى فأصبر،
رجت حدوث أي خطب يغير جوّها الرتيب ...
فأُعلِمَتْ بإصابة والدها بالمرض الخبيث!
العزيزة ريما
الملل مرض العصر.. اصبحنا نعاني من الرتابة لاستقرار حالنا وهدوء ايامنا..
لكننا لا نستشعر باهمية النعمة الا في حالة فقدانها..لذلك علينا ان نجعل من حالة الملل هذه فسحة للراحة والتفكير وشكر الله عز وجل بدل التبرم والجحود.شكرا اختي جعلتينا نستيقظ من غفوة...
دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ
الاستاذة ريما ( المشاغبة دوماً )
أنا لست مع القصة كلها .. فلا رتابة فى عالم اليوم المتحرك .. المتفاعل .. الملتهب .. المتغير .. فها نحن نلهث غير قادرين على اللحاق بمتغيراته خلال الثانية الواحدة ناهيك عن الساعات والأيام والشهور والسنوات ..
ثم لماذا هى فى رتابة أصلاً ؟؟ تراها منغلقه على نفسها وسط حراك عالمى طال كل شبر من الدنيا ؟؟ ثم لماذا المرض الخبيث بالذات ؟؟ أراه إستدعاء لتعاطف القارئ مع البطلة ..
هل نحن فى عصر الحريات ريما ؟؟ إذن أقول أن النص ليس قوياً ... هات خبيئتك من القصص الرائعة وإنى لمنتظر.
أرجو أن تتقبل مشاغباتى ..
تحيتى ريما ومساء الورد ..
التعديل الأخير تم بواسطة جمال عمران; الساعة 15-05-2012, 15:37.
*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
تفاءلوا خيرا تجدوه ذكرتني القصة بهذا الموقف : سفيان بن عيينة رحمه الله عندما قال له سائل: أيهما أحب إليك ؟ قول مطرف بن عبد الله بن الشخير : لأن أعافى فأشكر خيراً لي من أن أبتلى فأصبر،
شكرا لك أخت العزيزة ريما ريماوي
تحياتي ،،، أخيك،،،
نعم أخي الغالي أحمد علي ...
لو أشغلت وقتها بقراءة القرأن الكريم ...
وبالاعمال الخيرية ... لما شكت الملل...
وهنا عند مرض والدها ندمت وهي تعيش المعاناة معه.
صارت تتمنى شفاء والدها وليعد الملل فلن تأبه له بل صارت تتمناه...
العزيزة ريما
الملل مرض العصر.. اصبحنا نعاني من الرتابة لاستقرار حالنا وهدوء ايامنا..
لكننا لا نستشعر باهمية النعمة الا في حالة فقدانها..لذلك علينا ان نجعل من حالة الملل هذه فسحة للراحة والتفكير وشكر الله عز وجل بدل التبرم والجحود.شكرا اختي جعلتينا نستيقظ من غفوة...
ُأحي الأستاذة القديرة ريما على فكرة نصها المميزة بحق
و أتمنى لو أنها تعيد النظر في السطر الثاني من النص
لأنه قد جاء مباشراً و يستحق أن يُعرض بطريقة أجمل
الأصيلة ريما.... وباقات من الكاردينيا
التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 15-05-2012, 16:38.
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
الاستاذة ريما ( المشاغبة دوماً )
أنا لست مع القصة كلها .. فلا رتابة فى عالم اليوم المتحرك .. المتفاعل .. الملتهب .. المتغير .. فها نحن نلهث غير قادرين على اللحاق بمتغيراته خلال الثانية الواحدة ناهيك عن الساعات والأيام والشهور والسنوات ..
ثم لماذا هى فى رتابة أصلاً ؟؟ تراها منغلقه على نفسها وسط حراك عالمى طال كل شبر من الدنيا ؟؟ ثم لماذا المرض الخبيث بالذات ؟؟ أراه إستدعاء لتعاطف القارئ مع البطلة ..
هل نحن فى عصر الحريات ريما ؟؟ إذن أقول أن النص ليس قوياً ... هات خبيئتك من القصص الرائعة وإنى لمنتظر.
أرجو أن تتقبل مشاغباتى ..
تحيتى ريما ومساء الورد ..
فعلا وقت الملل يتسيد الرجاء بالتغيير نحاول فضه بدعوى لا ندرك مداها فتأتي عاصفة مقدرة جميلة اللقطة وفيها عبرة طيفية وهي ان رخاء الحاضر وان كان مملا أفضل من الغيب الذي لا ندركه
تعليق