أهيم حتى تلتصق شفتي بقدح شاي
ساخن
أوعقب سيكار نسيته..
ثم ليلثم إصبعي
في أقصى زاوية المقهى
لم أكتب للآن ما يسع حلمي
لعل الوقت لم يستعد لمثلي
لجيل من النكسات
يمر كنهر عتيق على جذوع ساهمة
يشبعها
لحظة اعتناقه الهادءة
حزنا .. وأنين
الكاتب احمد الخالدي
ساخن
أوعقب سيكار نسيته..
ثم ليلثم إصبعي
في أقصى زاوية المقهى
لم أكتب للآن ما يسع حلمي
لعل الوقت لم يستعد لمثلي
لجيل من النكسات
يمر كنهر عتيق على جذوع ساهمة
يشبعها
لحظة اعتناقه الهادءة
حزنا .. وأنين
الكاتب احمد الخالدي
تعليق