على شواطى من حبّ وُلدتْ ,,,,
لتحيطنا, وتحيط أعناقنا بأطواق الحنان ,,,
تركض فينا,,, كذكرى بملامح من حياة ,,
ونتنفّس غبار العمر عميقا ,,
ونحلّق بلا أجنحة ,عنها ,,,
و خُطاها نحونا ,تبقى, تسير ,بنفس الإيقاع ,,
وفي نفس المسير ,,
ولاأحد يسمع كم تحدثتِ إلينا ونحن لانسمع,,
ولا أحد يرى كم راقبتِ الأفق تنتظرينا ,ونحن لانرى,,
ولا أحد يفهم كم تفانيتِ لتخفي مايُمضيه الوقت فيكِ ,,
وتتحيّزين إلى ما يؤذيكِ لأجلنا,,
تغطّين أنفاس توجّعك كي تسعدينا,,
ولا أحد يفكر بأي الزوايا اشتقت, فبكيتِ,,
وعلى كم من طريق سافرتؤ تبحثين عنا,,
وكم حلما امتطيت كي تلتقينا,,
ورغم الألم المثقل كنتِ على خطى الأمنيات , لاتبرحين الرجاء لنا بالسعادة,,
كم أتمناكِ بالقرب, وكم أتمناني بالقرب منكِ ,,
وكم أنتِ أكبر من النسيان ,,
وكم بعض ماأشعر به أكبر مما أتحمل,وأكبر مماأكتب ,,
هي الحياة بلا طعم ,لولاكِ,,
ولا أشعر فعلا أنِّى أعتنقها إلا بكِِ,,
أُمّي...
لتحيطنا, وتحيط أعناقنا بأطواق الحنان ,,,
تركض فينا,,, كذكرى بملامح من حياة ,,
ونتنفّس غبار العمر عميقا ,,
ونحلّق بلا أجنحة ,عنها ,,,
و خُطاها نحونا ,تبقى, تسير ,بنفس الإيقاع ,,
وفي نفس المسير ,,
ولاأحد يسمع كم تحدثتِ إلينا ونحن لانسمع,,
ولا أحد يرى كم راقبتِ الأفق تنتظرينا ,ونحن لانرى,,
ولا أحد يفهم كم تفانيتِ لتخفي مايُمضيه الوقت فيكِ ,,
وتتحيّزين إلى ما يؤذيكِ لأجلنا,,
تغطّين أنفاس توجّعك كي تسعدينا,,
ولا أحد يفكر بأي الزوايا اشتقت, فبكيتِ,,
وعلى كم من طريق سافرتؤ تبحثين عنا,,
وكم حلما امتطيت كي تلتقينا,,
ورغم الألم المثقل كنتِ على خطى الأمنيات , لاتبرحين الرجاء لنا بالسعادة,,
كم أتمناكِ بالقرب, وكم أتمناني بالقرب منكِ ,,
وكم أنتِ أكبر من النسيان ,,
وكم بعض ماأشعر به أكبر مما أتحمل,وأكبر مماأكتب ,,
هي الحياة بلا طعم ,لولاكِ,,
ولا أشعر فعلا أنِّى أعتنقها إلا بكِِ,,
أُمّي...
تعليق