مزاج عالٍ ..! / ربيع عبد الرحمن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    مزاج عالٍ ..! / ربيع عبد الرحمن

    كان ينتعش حين يتشمم زوبعة من زوابعه
    و من يوم قتل
    وهو يحن إليها
    حتى اشتعل شوقه
    فقرر أن يكون مثيرا للزوابع
    و بمزاج عال
    أطلق الأولى
    متناسيا كم قتلت .. و في النهاية نالت منه!
    sigpic
  • أحمد على
    السهم المصري
    • 07-10-2011
    • 2980

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    كان ينتعش حين يتشمم زوبعة من زوابعه
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

    و من يوم قتل
    وهو يحن إليها
    حتى اشتعل شوقه
    فقرر أن يكون مثيرا للزوابع
    و بمزاج عال
    أطلق الأولى
    متناسيا كم قتلت .. و في النهاية نالت منه!



    السلام عليكم وحمة الله وبركاته

    هو منذ البداية فيه نزعة الشر والقتل ، ينتشي لها
    حتى أدمن عليها ..
    وكان جزاؤه من جنس عمله أن راح ضحية زوبعة أطاحت به ..
    قابلة للتأويل .. عميقة هي قصتك

    أ. ربيع
    تقبل مروري
    من تلك الزاوية قرأتها .

    تحيتي ،،،

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      لا ادري لماذا أولتها أنا على السيجارة ..
      التي تسببت بذبحة صدرية له ولم يسطع
      أن يقلع عنها وهو يعرف أنها لا بد قاتلته
      كل هذا لتحسين مزاجه...

      طبعا النص مفتوح قابل للتأويل....

      شكرا لك أستاذنا ربيع ...

      الله يحفظك ويسعدك...

      تحيتي وتقديري.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • كلثومة جمال
        أديب وكاتب
        • 12-02-2012
        • 665

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        كان ينتعش حين يتشمم زوبعة من زوابعه
        و من يوم قتل
        وهو يحن إليها
        حتى اشتعل شوقه
        فقرر أن يكون مثيرا للزوابع
        و بمزاج عال
        أطلق الأولى
        متناسيا كم قتلت .. و في النهاية نالت منه!
        استاذي الكبير
        كثيرة هي الزوابع التي تقتل مثيرها قبل غيره.ونصك اطلق لزوبعة افكاري العنان ..لم تقتلني لكنها اغنت حقلي بفيض من تعبيراتك الراقية .
        اعتز بمروري من هنا.
        دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
        مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة



          السلام عليكم وحمة الله وبركاته

          هو منذ البداية فيه نزعة الشر والقتل ، ينتشي لها
          حتى أدمن عليها ..
          وكان جزاؤه من جنس عمله أن راح ضحية زوبعة أطاحت به ..
          قابلة للتأويل .. عميقة هي قصتك

          أ. ربيع
          تقبل مروري
          من تلك الزاوية قرأتها .

          تحيتي ،،،
          أحمد الجميل .. صباحك في روعة روحك
          سرني أن كنت أول قارئ لي هنا
          فأهلا بك و سهلا أيها الكريم

          هو رأى نهاية الآخر و عاينها
          ولم يتعظ بها
          ربما يكون أكثر حرصا .. فيستطيع الفرار من المنصة !!

          محبتي
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
            لا ادري لماذا أولتها أنا على السيجارة ..
            التي تسببت بذبحة صدرية له ولم يسطع
            أن يقلع عنها وهو يعرف أنها لا بد قاتلته
            كل هذا لتحسين مزاجه...

            طبعا النص مفتوح قابل للتأويل....

            شكرا لك أستاذنا ربيع ...

            الله يحفظك ويسعدك...

            تحيتي وتقديري.
            و لم لا ياغالية ؟!
            قد يكون الأمر كذلك
            دائما ما تكون لك تأويلات غاية في الذكاء
            ترى ما لم يره الكاتب
            و تكون رائعة و مدهشة

            شكرا لك أستاذة ريما
            أحببت ما كتبت هنا

            تقديري و احترامي
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
              استاذي الكبير
              كثيرة هي الزوابع التي تقتل مثيرها قبل غيره.ونصك اطلق لزوبعة افكاري العنان ..لم تقتلني لكنها اغنت حقلي بفيض من تعبيراتك الراقية .
              اعتز بمروري من هنا.
              بعد الشر قبل أي شىء
              ثم أن حقلك و الحمدلله مترع بالجمال من صنوف الورد و السنابل
              و كل ما يحتاجه ربما زوبعة فعلا ليقشر عن الجواهر الغشاء الرقيق الذي يحد من وهجها !

              شكري الكبير لك

              تقديري و احترامي
              sigpic

              تعليق

              • فارس رمضان
                أديب وكاتب
                • 13-06-2011
                • 749

                #8

                سباق ورحلة
                مثل أعلى وأيدولوجية تبناها
                وعند "ينتعش ويتشمم" كانت بداية الصراع
                ثم قرار
                فانتشاء ورغبة في ارتقاء
                ثم هوى فى بئر سحيق
                فكان هناك على موعد
                مع رئيسه المؤمن..!!


                رائع كعادتك أستاذي
                دام القلم مبدعا
                كل الود
                تحيتي

                تعليق

                • فوزي سليم بيترو
                  مستشار أدبي
                  • 03-06-2009
                  • 10949

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                  كان ينتعش حين يتشمم زوبعة من زوابعه
                  و من يوم قتل
                  وهو يحن إليها
                  حتى اشتعل شوقه
                  فقرر أن يكون مثيرا للزوابع
                  و بمزاج عال
                  أطلق الأولى
                  متناسيا كم قتلت .. و في النهاية نالت منه!
                  المزاج العال لا يهبط على البني آدم هكذا لله في لله ، دون تحضير وتوضيب وتخطيط .
                  لا أدري لماذا ساقني هذا النص إلى فيلم
                  " السقا مات "
                  وفريد شوقي الذي كان في هذا الفيلم متفوقا على
                  ذاته ضاربا مقولة ملك التيرسو في أداء رفيع
                  القيمة . أخذ يعد العدة حشيش وشرب وخلافه
                  مثيرا لزوبعة من المشاعر تليق بالقادم الذي
                  سوف يؤنس وحدته .
                  وفي النهاية نالت منه .


                  أخي ربيع بمزاج عال كتب هذا النص
                  مطلقا زوبعة تأخذ في طريقها الغبار المتراكم
                  فوق ما يسمى كرسي الرئاسة
                  محبتي
                  فوزي بيترو

                  تعليق

                  • جمال عمران
                    رئيس ملتقى العامي
                    • 30-06-2010
                    • 5363

                    #10
                    الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
                    هو أدمن زوابع الآخر ..أياً كان نوع تلك الزوابع .. وبعدما تسببت الزوابع فى قتل مطلقها ..تاق الثانى لمثلها فقام هو بإطلاق زوابعه ( زوابع ذاتيه ) هذه المرة ..فحكم على نفسه بالموت بنفس الطريقة التى مات بها ( صاحبه ومعلمه فن الزوابع ) ...أرى أن تفسير الاستاذة ريما يبدو منطقياً ..وأنا اؤيدها فيما قالت ..
                    هل تدخن انت ياربيع ؟؟ أنا أدخن كل يوم ..أربع .................................................. ..... علب ..
                    هو إقتراب نهايتى إذن ....
                    تحيتى ربيع ومساء الورد على أخى الذى لم تلده أمى ..
                    *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                    تعليق

                    • م. زياد صيدم
                      كاتب وقاص
                      • 16-05-2007
                      • 3505

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                      كان ينتعش حين يتشمم زوبعة من زوابعه
                      و من يوم قتل
                      وهو يحن إليها
                      حتى اشتعل شوقه
                      فقرر أن يكون مثيرا للزوابع
                      و بمزاج عال
                      أطلق الأولى
                      متناسيا كم قتلت .. و في النهاية نالت منه!
                      ============================

                      ** الاديب المتميز ربيع المنبر..

                      انها افة المخدرات التى لابد وان تكون سببا فى موت صاحبها..وقد تعكس معانى قائمة وهى افة الشائعات القاتلة والهدامة المستعمرة كلما استعرت وتشابكت المصالح باتجاه قصر الحكم !!

                      تحايا عبقة بالزعتر.
                      أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                      http://zsaidam.maktoobblog.com

                      تعليق

                      • موسى الزعيم
                        أديب وكاتب
                        • 20-05-2011
                        • 1216

                        #12
                        لا أدري لم ساقتني مخيلتي إلى هناك إلى اعلي اولمب حيث يقبع حدد إله الصواعق والبروق
                        نعم يا معلم هي حال من يصنع السم و وأول من يتذوقه .. كان الجزاء متوقعاً ..
                        لعل ..الطغاة يحترقون بزوابعهم التي أحرقت الكثير من الآمنين
                        دام حرفك البديع

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

                          سباق ورحلة
                          مثل أعلى وأيدولوجية تبناها
                          وعند "ينتعش ويتشمم" كانت بداية الصراع
                          ثم قرار
                          فانتشاء ورغبة في ارتقاء
                          ثم هوى فى بئر سحيق
                          فكان هناك على موعد
                          مع رئيسه المؤمن..!!


                          رائع كعادتك أستاذي
                          دام القلم مبدعا
                          كل الود
                          تحيتي

                          فارس الجميل
                          صباحك فل و ياسمين محلاوي

                          سرتني قراءتك لهذه و مثيري الزوابع
                          و كيف يكونون بعض وقودها إن لم يكونوا كله !

                          محبتي
                          sigpic

                          تعليق

                          • بيان محمد خير الدرع
                            أديب وكاتب
                            • 01-03-2010
                            • 851

                            #14
                            أستاذنا القدير ربيع المحترم
                            يقولون بأن طبيعة نوم الذئاب دائما عين مغمضة نائمة و عين شبه مفتوحة لتوخي الحذر و رصد الأجواء من حولها .. أما الخراف فتنام ملئ أهدابها مطمئنة وادعة تسرقها نشوة النوم .. فتأتي الزوبعة كعاصفة الصحراء حاملة معها الجزار فتساق إلى قدرها مرغمة مذعنة .. أستاذي الكبير هكذا نصوصك دائما تفتح باب التأويل كل حسب رؤيته و حالته المزاجية أيضا فيسكبها ردا على نصوصك العميقة الرائعة أبدا .. دمت لنا ..
                            تقديري .. كل إحترامي

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                              المزاج العال لا يهبط على البني آدم هكذا لله في لله ، دون تحضير وتوضيب وتخطيط .
                              لا أدري لماذا ساقني هذا النص إلى فيلم
                              " السقا مات "
                              وفريد شوقي الذي كان في هذا الفيلم متفوقا على
                              ذاته ضاربا مقولة ملك التيرسو في أداء رفيع
                              القيمة . أخذ يعد العدة حشيش وشرب وخلافه
                              مثيرا لزوبعة من المشاعر تليق بالقادم الذي
                              سوف يؤنس وحدته .
                              وفي النهاية نالت منه .


                              أخي ربيع بمزاج عال كتب هذا النص
                              مطلقا زوبعة تأخذ في طريقها الغبار المتراكم
                              فوق ما يسمى كرسي الرئاسة
                              محبتي
                              فوزي بيترو
                              هي جملة لا أكثر ، في أحسن الأحوال .. و يالها من جملة
                              تفجر المكنون .. أو بعضه ؛ و تخرج المخيلة أو الخزانة الصامدة ما عندها
                              و هاهي تأتي بآخر ما كنت أتوقعه ( السقامات ) و ليس مثلا ثرثرة فوق النيل
                              من الأعمال المدهشة للجنرال ( يوسف السباعي )
                              عاوز الحق .. ما أثارني هنا ، و ليس بعيد عن هنا .. و دائما يثير الزوابع و ينفخ في الرماد !!

                              محبتي أيها الكبير
                              sigpic

                              تعليق

                              يعمل...
                              X