تويت
عندما تهدأ مشاعري كم أود أن اعتذر للسطور
فهي كثيراً ما تتحمل حماقتي ..
فهي كثيراً ما تتحمل حماقتي ..
-
-
كل شيء إلا وطني
تبقى لأرواحنا متنفس آخر
هناك حيث يحقدون ! ...تعليق
-
أنتظر .. مازالت هناك عاصفة
على مشارف فتنتك تبني لها مسكن ...تعليق
-
أمهلني وقتاً أوزع فيها ابتساماتي
هنا .. وهناك
فمنذ بدأنا ونحن نجيد صنع المكائد
وإن لم نستطع الخروج منها !تعليق
-
مازلت تلعب نفس اللعبة التي مللتها
مؤسف إن الرياح لم تكسر أشرعتك ..تعليق
-
أرقبك دون أن تتلامس المعاني
هناك قيظ
وهنا خيط أُفلت
أخبرني .. ما قصة الضمائر تلك ؟!
التي قررت أن تصحى !تعليق
-
دعهم يفعلون ما يشاؤون
كُسر معول الصدق
فبارت الأرض
تباً لما يزرعون !تعليق
-
يغافلني شيء مافأتبسَّمكفراشة تفتش عن حلم الانعتاقمن أوهامها ..
تعليق
-
أحمقٌ أنت .. !
حين تساوي يقيني بشكك
ولا تحاول ترويض قلمي
فقد أعتاد على الجموح
حين يرى ملامحك المزيفة !
تعليق
-
السواد .. توشح عيناك برهة
مازال الإطار يعانقك
حين كانت الصورة تحتضر بصمت
تعليق
-
مر الوقت دونك مثل ليل يجر آخرالخيبات . .
تعليق
-
تباً لك سارقي !
اعد البضاعة فالقلوب مشرَّعة تنتظر الجواب ..تعليق
-
هنا كانت يوماً ما .. ستقولها الصفحة !
ولن أجعل هذا الخط ينحني للرصيف !!تعليق
-
كعادتك ...
تختار الزاوية التي لا يراها سواك !تعليق
-
البراكين مُصابة بالحمى
من يهدئ روعها ؟
أخبرني أي مسافة لم تمتطيها بعد ؟
مللنا الانتظار ..تعليق
تعليق