كلما أقتربُ من صورتك
حيثُ كانت أحلامك
تبادلني ذوبان الشحوب
على ضفافِ الحلم
وأرسم براءتي
على جدران أفكارك المبعثرة
أ دركُ معنى الرحيل
فتأخذني رياحُ الخطى
الى مديات النهاية
××××××××
في بئرِ إكتساحك أحاسيسي
لازلتُ أراكَ
عبارةً معلقة
ترودُ شفير الحلم
فيأخذني عطشٌ
يغتالُ الجمر
في أصداء الضلوع
××××××××
أسرحُ على شفاهِ غيمةٍ ماطرة
وأبتلُ بعرق شتاؤك المنهك
وأصوغُ من وعودكَ الغارقة في شرودِ الوقتِ
قلائداً من دموعٍ تتململْ
××××××××××
أخافُ أن تخونني النهاية
وتكسرني أعاصيرُ وقتٍ يتمرد
في حسرةِ الأنتظار
كلما أحدقُ
في الأفق
لا أرى الا شمعةً تذوبُ
في قسوة الظلام
وسرابيلاً من أسمالٍ
تحلمُ بالزمن المنصرم
كوني لي
أيتها النافذة....ظلاً بارداً
وأنتي أيتها العيون
التي تحدقُ بي عن كثب
إمنحيني بعضاً
من الخيوطِ لأعبر
×××××××
غيابكَ عاصفةٌمن زمن الأعاصير
تهزُ أركاني المتأملةُ لمجيئك
وتبعثرُ حكايةَ الورق المكررة
في طياتِ حبي
المبتسم بحضورك
أعدني ....الى أحضانِ
الريح التي ولدتكَ
عاشقاً ...في سلالتي
وكن بعضاً
من حريقِ دمي
ورماد انشطاري
على مقربةٍ من رجولتك الفسيحة!
حيثُ كانت أحلامك
تبادلني ذوبان الشحوب
على ضفافِ الحلم
وأرسم براءتي
على جدران أفكارك المبعثرة
أ دركُ معنى الرحيل
فتأخذني رياحُ الخطى
الى مديات النهاية
××××××××
في بئرِ إكتساحك أحاسيسي
لازلتُ أراكَ
عبارةً معلقة
ترودُ شفير الحلم
فيأخذني عطشٌ
يغتالُ الجمر
في أصداء الضلوع
××××××××
أسرحُ على شفاهِ غيمةٍ ماطرة
وأبتلُ بعرق شتاؤك المنهك
وأصوغُ من وعودكَ الغارقة في شرودِ الوقتِ
قلائداً من دموعٍ تتململْ
××××××××××
أخافُ أن تخونني النهاية
وتكسرني أعاصيرُ وقتٍ يتمرد
في حسرةِ الأنتظار
كلما أحدقُ
في الأفق
لا أرى الا شمعةً تذوبُ
في قسوة الظلام
وسرابيلاً من أسمالٍ
تحلمُ بالزمن المنصرم
كوني لي
أيتها النافذة....ظلاً بارداً
وأنتي أيتها العيون
التي تحدقُ بي عن كثب
إمنحيني بعضاً
من الخيوطِ لأعبر
×××××××
غيابكَ عاصفةٌمن زمن الأعاصير
تهزُ أركاني المتأملةُ لمجيئك
وتبعثرُ حكايةَ الورق المكررة
في طياتِ حبي
المبتسم بحضورك
أعدني ....الى أحضانِ
الريح التي ولدتكَ
عاشقاً ...في سلالتي
وكن بعضاً
من حريقِ دمي
ورماد انشطاري
على مقربةٍ من رجولتك الفسيحة!
تعليق