[table1="width:95%;background-image:url('http://img1.dreamies.de/img/106/b/3b9tsesxeyv.gif');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:85%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:maroon;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
المقدّمة
[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1][table1="width:95%;background-image:url('http://img1.dreamies.de/img/106/b/3b9tsesxeyv.gif');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:85%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:maroon;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
من عيون الأمنيات تطل أعذب الأغاريد
منتحلة صفات البياض القمري المثلج..
تحتضن معالم الخفاء لتسبق أوصاف الغِلالة المتوهجة ..
مع أبكار دموع الغيم المنتشي
يستفيق الوطن
يغزل شعاعا أقرب إلى الانفلات من محجره في جمجمة الغربة ..
يقاطع أنسجة الدوالي حول خارطة الغروب
حين يختصر الحمام أروقتَه المتزغبةَ ابيضاضاً أرعن
باحثا عن أنفاس الهميم
هناك تعتنق الرجاحةُ حريةَ الطفولة وتلمس تلافيف الدخون الأزرق ..
في عاصمة الزنجبيل المحتفلة بانتعاش القهوة
يغتسل الهديل على مشارف بحيرة الوعد
يفترش نهارا جامحا فوق جبهة الاحتمال
ينجب مزيدا من أقاصيص الخصوبة
ويعدو بأكاليلَ الاشتياقِ اللازورديةَ فوق أعراف الصهيل الأدهم
متأصلاً في أقاصي الخوافيَ والقوادمَ الناحبةِ عِتقاً وغرابة ..
يحملنا إليه لنغرق مع مزماريه السحريين في قافلة الرونق الأرحب
للنصفق مع جوقة الحروف للشاعرتين
سليمى السرايري و غادة تركي

المقدّمة
بقلم : صادق حمزة منذر
[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1][table1="width:95%;background-image:url('http://img1.dreamies.de/img/106/b/3b9tsesxeyv.gif');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:85%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:maroon;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
من عيون الأمنيات تطل أعذب الأغاريد
منتحلة صفات البياض القمري المثلج..
تحتضن معالم الخفاء لتسبق أوصاف الغِلالة المتوهجة ..
مع أبكار دموع الغيم المنتشي
يستفيق الوطن
يغزل شعاعا أقرب إلى الانفلات من محجره في جمجمة الغربة ..
يقاطع أنسجة الدوالي حول خارطة الغروب
حين يختصر الحمام أروقتَه المتزغبةَ ابيضاضاً أرعن
باحثا عن أنفاس الهميم
هناك تعتنق الرجاحةُ حريةَ الطفولة وتلمس تلافيف الدخون الأزرق ..
في عاصمة الزنجبيل المحتفلة بانتعاش القهوة
يغتسل الهديل على مشارف بحيرة الوعد
يفترش نهارا جامحا فوق جبهة الاحتمال
ينجب مزيدا من أقاصيص الخصوبة
ويعدو بأكاليلَ الاشتياقِ اللازورديةَ فوق أعراف الصهيل الأدهم
متأصلاً في أقاصي الخوافيَ والقوادمَ الناحبةِ عِتقاً وغرابة ..
يحملنا إليه لنغرق مع مزماريه السحريين في قافلة الرونق الأرحب
للنصفق مع جوقة الحروف للشاعرتين
سليمى السرايري و غادة تركي
De. Souleyma Srairi
[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
تعليق