تويت
ذهب علية القوم الى السوق - دلفوا الى الشادر - وقفوا أمام المنصة يعاينون البضائع - قال الرجال ( فليختر كل منا امرأة ) وقالت النسوة ( فلتختر كل منا رجلاً )-
بعد 9 شهور كانت الخطيئة تكلل هامات الجميع -
بعد 9 شهور كانت الخطيئة تكلل هامات الجميع -
-
....انا إن قدر الإله مماتى .. لاترى الشرق يرفع الرأس بعدى .... -
هو سوق نخاسة
وتجارة في لحم رخيص
تكسوها الشهوة
ورغبة في ميلاد
لعبدة الشيطان
دام القلم مبدعا أستاذة
كل الود
تحيتي
-
كيف خطيئة ؟
و قد تم الاختيار من كلا الطرفين ؟
هناك غيوم على الفكرة لم تتضح بعد
خاصة أن الحلال في الاختيار و حريته لا في قيمته
سواء كان بسوق أو ملهى !
يبدو أن الفكرة ماتزال تبحث عن نفسها !
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
لا ادري يا عزيزتي كيف لِ علية القوم أن يذهبوا الى السوق ..لهكذا تجارة
وخصوصاً النساء منهم ..
لم يروِ التاريخ أن النساء ذهبت إلى هكذا سوقٍ كي تختار رجلاً
ولكن ما رواه التاريخ أن النساء كنَّ يتواجدن هناك
لكي يُتاجَرَ بهنّ ويُبعن ...لا ليخترنَ رجالاً ..
ومن ناحية اخرى ..
ما الغريب في أن الخطيئة كانت تككل هاماتهم
بعد تسعة شهور ....؟؟
ألم يكُن هذا متوقعاً
من هكذا تجارة ..ومن هكذا سوق ؟؟!!
تعليق
-
وهل كانت تلك الممارسات في سوق النخاسة
واولاد الحرام بعد 9 اشهر ...
يعدون بانهم تمرغوا في الخطيئة ..
أم هكذا اعتادوا؟ إلا إذا كانت تلك الممارسات
من الطبقة الراقية ما زالت حتى وقتنا هذا..
سمعت عن تبادل الازواج والزوجات يمارسونها
من لاخلق لهم ولا دين...
شكرا لك، تحيتي مودتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الاستاذة صفاء
أنا مع رأى الاستاذ ربيع .. الفكرة مبتورة أو غير محبوكة ..
أنتظر منك الأكثر حبكة و ( صنعه ) ..
أهتم بأراء الاساتذة هنا صفاء ..
مودتى ومحبتى ..التعديل الأخير تم بواسطة جمال عمران; الساعة 20-05-2012, 16:19.*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
تعليق