صياد اللؤلؤ .... ( تجربة مهداة لجمال عمران )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • علاء عمران
    شاعر
    • 28-05-2010
    • 401

    صياد اللؤلؤ .... ( تجربة مهداة لجمال عمران )

    انغمس فى الحياة ، ودار فى أزقتها ، وشرد فى أودية الجن ، ليتعلم الهمهمة ،
    يخترع لكل خفى حيلة تظهره ، ولكل نافر سياجا يقيده
    فإذا طلع النهار ذهب إلى سوق الأدب وجلس على رصيف الحياة
    وأخرج صرة من جيبه ، وفرشها بين يديه ، يَرُدّ يدا مُدّتْ لتتحسس سلعته
    وهو يقول : ابتعد ، لستَ صيادا ، لا تلمس اللؤلؤ ، ولا منديل أبى .
  • جمال عمران
    رئيس ملتقى العامي
    • 30-06-2010
    • 5363

    #2
    شقيقى الغالى الحبيب علاء
    ماذا أقول عنك لك ؟؟
    تعجز الكلمات أخى أن تبوح بما يعتمل فى الصدور ..
    مودتى ..وليكن الحكم على تجربتك العمرانية هذه للأساتذة هنا ..
    *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

    تعليق

    • خديجة بن عادل
      أديب وكاتب
      • 17-04-2011
      • 2899

      #3
      لست أدري لمَ قصتك أخ علاء فكرتني بالطالب الذي يكتب الأحرزة للمرضى ليبعد عنهم البلاء
      وخاصة لما ذكرت منديل أبي واللؤلؤ لكن كلمة صياد هنا من أفسدت عليّ كل العزيمة هاهاها
      تجربة أولى جميلة فيها التأويل ..كن بخير ونأمل أن نراك دائما معنا ...تحيتي واحترامي .
      http://douja74.blogspot.com


      تعليق

      • رشا السيد احمد
        فنانة تشكيلية
        مشرف
        • 28-09-2010
        • 3917

        #4


        الأستاذ علاء
        مساؤك الجمال
        وجدتها قصة ماتعة لغة قوية وحبكة جميلة
        ومغزى جميل
        فليس كل من مر في شارع الأدب هو غواص لؤلؤ
        لا كُل فكر يبدع الجمال

        ياسمين .
        https://www.facebook.com/mjed.alhadad

        للوطن
        لقنديل الروح ...
        ستظلُ صوفية فرشاتي
        ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
        بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

        تعليق

        • علاء عمران
          شاعر
          • 28-05-2010
          • 401

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
          لست أدري لمَ قصتك أخ علاء فكرتني بالطالب الذي يكتب الأحرزة للمرضى ليبعد عنهم البلاء
          وخاصة لما ذكرت منديل أبي واللؤلؤ لكن كلمة صياد هنا من أفسدت عليّ كل العزيمة هاهاها
          تجربة أولى جميلة فيها التأويل ..كن بخير ونأمل أن نراك دائما معنا ...تحيتي واحترامي .
          الأستاذة خديجة
          وأنت هنا فكرتينى بالمدرسة الحكيمة التى توجه الطالب برفق وتشجعه رغم أخطائه
          هذه القصة - إذا صحت التسمية - هى إهداء لأستاذ جمال ، وهى شخص الأستاذ جمال
          هذا الذى يجوب الدنيا ،ويعصر الفكر ،ولا يرضى حين يكتب إلا ما هو جديد ،إما فكرة جديدة أو سياق جديد أو حبكة مخترعة عجيبة ، أو نهاية للقصة مفاجئة وغير متوقعة
          كثير ما أتعجب وأسأل نفسى من أين يأتى بهذه القصص ؟ خاصة أنها واقعية
          أنا أشعر بشخص جمال وأتخيله وهو يكتب كلمات قليلة من شوارد الفكر، أو موقف من المواقف النادرة ،أو موضوع خفى، يبرزه للقارئ، كأنه هذا الصياد الذى يبحث عن اللؤلؤ ،ويقتل نفسه فى عمل مجهد من أجل الحبة والحبتين ، وحين يجلس بحفنة من اللؤلؤ على الرصيف ،فهو يعرف قيمتها ،وكما يعرف قيمة اللؤلؤ فهو يعرف قيمة منديل أبيه ،وأنه شئ يعتز به مثل اللؤلؤ ،رغم أنه ليس له أى قيمة مادية ،فيضع اللؤلؤ فى المنديل، ثروة مادية ومعنوية، وجمال ،وأصالة
          هذا هو
          وهذه محاولتى البريئة فى وصفه

          شرفت بتواجدك وتعليقك وإن شاء أكرر المحاولة

          تعليق

          • علاء عمران
            شاعر
            • 28-05-2010
            • 401

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة


            الأستاذ علاء
            مساؤك الجمال
            وجدتها قصة ماتعة لغة قوية وحبكة جميلة
            ومغزى جميل
            فليس كل من مر في شارع الأدب هو غواص لؤلؤ
            لا كُل فكر يبدع الجمال

            ياسمين .
            أستاذة رشا
            وكل الجمال فى مساك
            نزلت عليكم ضيفا فأحسنتم استقبالى
            وما هذا إلا من جم أدبكم ورفيع أخلاقكم
            أشكر لك هذا الحضور الرطيب
            وهذه التشجيع
            تحيتى وكل التقدير

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              نعم المهدي والمهدى إليه...
              وصفت رئيس الغلابة فأحسنت الوصف..
              وهمهة الجان هي التي جعلته مشاغبا هكذا ...
              أمزح معك طبعا، يا لكم من عائلة فذة آل عمران..
              أعجبني نصك أيها الشاعر الجميل، وأهلا بك بالقصص عندنا...
              أنتظر جديدك هنا، تقبل تقديري واحترامي...
              تحيتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • علاء عمران
                شاعر
                • 28-05-2010
                • 401

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                نعم المهدي والمهدى إليه...
                وصفت رئيس الغلابة فأحسنت الوصف..
                وهمهة الجان هي التي جعلته مشاغبا هكذا ...
                أمزح معك طبعا، يا لكم من عائلة فذة آل عمران..
                أعجبني نصك أيها الشاعر الجميل، وأهلا بك بالقصص عندنا...
                أنتظر جديدك هنا، تقبل تقديري واحترامي...
                تحيتي.
                الأستاذة الفاضلة ريما
                صاحبة الروح الجميلة والقلم الجميل
                أشكرك على هذه المتابعة
                وهذه الكلمات المشرقة من قبس روحك
                دمت أختنا بكل خير

                تعليق

                • غالية ابو ستة
                  أديب وكاتب
                  • 09-02-2012
                  • 5625

                  #9
                  أستاذ علاء------------يسعد صباحك
                  نعم الأخوة----------------حفظكما الله لبعض
                  نعم الأبناء لمنديل أبيكم قيمة معنوية عالية عندكم
                  أما اللؤلؤ---------فمع بطلك الحق--من يعرف قيمة الشيء
                  سيثمنه، أما من لا يعرف سيتعبه ثم ينصرف---معه حق مرة ثانية
                  لكن لماذا يتعب نفسه بتعلّم التمتمة، ------------------الكمال لله
                  جمال يتعب ليحصل على اللؤلؤ------ومن أدرانا ربما سيكون أشهر غوّاص
                  ويهديني عقداً من درره---لأنني متأكدة أنه يجمع اللؤلؤ الثمين.
                  حرفك ظريف وناصع يا علاء
                  بكل الود دمت وسلمت -------تحياتي
                  يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                  تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                  في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                  لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                  تعليق

                  يعمل...
                  X