رجفة الأماني المطفأة / آخر ما أبدعت الشاعرة الكبيرة / مالكة حبرشيد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منار يوسف
    مستشار الساخر
    همس الأمواج
    • 03-12-2010
    • 4240

    #16
    منذ البدء
    و تاريخنا مصلوب على جدار الحقيقة
    لا نقرأه إلا .. بلحظة صدق
    نعبر بها نفق الحياة الموشوم بالزيف

    مالكة القلب الغالية
    كم اوجعتنا بهذا الأبيات النابضة
    هكذا نحن دائما
    نرى الأمور أكثر شفافية
    عندما تصدمنا الحقيقة
    كلنا يمر من معبر القلق
    لنكتب أنفسنا كما هي

    أبيات مؤغلة في الألم
    نابضة بالصدق
    شاهقة الإبداع

    عافاك الله صديقتي الغالية من كل سوء
    و جعل أيامك زاخرة بالسعادة و الصحة و العطاء
    ننتظرك بشغف
    الملتقى بدونك بلا روح

    محبتي و تقديري

    تعليق

    • ظميان غدير
      مـُستقيل !!
      • 01-12-2007
      • 5369

      #17
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

      بداية أحب ان اشكر الاستاذ ربيع عقب الباب على نشره النص المالكي

      ونتمنى للاستاذة مالكة حبرشيد الشفاء وأن يلبسها الله لباس العافية والصحة


      اما عن النص فهو نص
      اقترب من الحياة لانه ابتعد عن الحياة
      وابتعد عن الموت لأنه اقترب من الموت

      ففيه مشاعر صعبة وحزينة وفيه تشبت بالحياة
      وفيه يأس واحباط
      وفيه تفكر فيما يحدث بعد هذا كله.

      لا تقلقي شاعرتنا هذه مشاعر طبيعية لكل من يمر بمرض ويشعر انها النهاية


      النص جميل يا رعاك الله
      فيه فلسفة حكيمة عن الحياة لابد الاشارة لها :

      منذُ البدءِ
      أدركتْ أني محكومةٌ بالغيابِ
      وأن ثمة تواطؤًا
      بين الماضي والحاضرِ
      لإجهاضِ ابتسامةِ الفجرِ
      كان عليَّ أن أحترمَ
      قواعدَ اللُّعبةِ


      شاعرتنا العزيزة تحترم قواعد لعبة الحياة
      الكثيرون لا يحترمون قواعد هذه اللعبة
      ولا يتفكرون فيها وينتهون من اللعبة على حين غرة
      دون ان يتفكروا ويستشعروا حياتهم

      وهي ايضا كأنها تكتب القصيدة كالتوقيع الاخير للحياة

      أَلمحُ بصيصَ نورٍ
      أهي الشّمسُ تَعُودُني ؟
      أم تُراه شعاعُ النّبضِ الأخيرُ
      ينحني استجداءً
      لملائكةِ الرّحيلِ
      أن تمهلوا .......
      لا تُغلقُوا الكِتابَ
      قبل أن يَقرأَ الوجعُ آخرَ قصيدٍ


      ومع ذلك نلمح نحن أن شاعرتنا ليست جزوعة
      بل هي قدرية راضية مطمئنة


      لكن نقول لها في النهاية.

      تجربة الالم والمرض
      هي تجربة حياتية تشبه النهاية لكنها ليست النهاية
      عليك بالمواصلة والثبات فالحياة رغم قصرها لكن تجاربها لاتنتهي
      وكما يقول الضربة التي لا تقتل تجعلك أقوى...
      وأنا متأكد أن رؤيتك للحياة ستتغير مستقبلا وستكون اعمق


      نص اختلط فيه التجربة بالامنيات

      نص جدير بالقراءة مرات واستخلاص التجربة منه
      لأنه جاء من عمق التجربة وليس نصا زائدا نكتبه بلا تجربة في اي وقت نرغب فيه بكتابة نص !!
      نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
      قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
      إني أنادي أخي في إسمكم شبه
      ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

      صالح طه .....ظميان غدير

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

        هنا ....بين الشراشفِ البَيضَاءِ
        حيث مملكةُ الصّقيعِ
        ومَا أَنْهَكَ ظَهرَ الوجودِ
        من أنفاسٍ مهزومةٍ
        تتجمّدُ الأماني في الزوايا
        تَنْتَسِبُ إلى مَا تبقَى
        من دمعاتٍ لا عزاءَ لها
        غيرَ مراقبةِ خطِّ العُمرِ
        وهو ينحني في خُشوعٍ
        نحو رقمٍ قياسي
        تحطِيمُهُ لا يَمْنَحَكَ نشوةَ
        الزهوِ بالانتصارِ
        بل يسمحُ فقط.....
        بقراءةِ آخرِ طقوسٍ
        تفتحُ نهايةَ المجراتِ
        لينبجسَ الدمُ الأسودُ
        سلسبيلا تحتَ الثرى

        هنا ...تتساقطُ أوراقُ الحياةِ
        الأرواحُ مصلوبةٌ
        بين مصلٍ وكثيرِ دعاءٍ
        العيونُ تنزفُ في الخواءِ
        يدُ الرّيحِ لا تُحسِنُ لملمةَ
        الحبِّ المنثورِ
        لكنها تُجيدُ بعثرتَهُ في الفضاءِ
        لتنشرَ الذُّهولَ في الوجوهِ
        المسكونةِ بالنفي
        تدورُ ناعورةُ الزمنِ
        بحثًا عن حلقةٍ مفقودةٍ
        تجعلُ الأنفاسَ أكثرَ تلاؤمًا
        معَ خفافيشِ الوقتِ
        ومعَ تلكَ الظّلالِ
        الملقاةِ على الجدارِ
        كما البقايا
        بعدما لفظتْهَا الأيامُ
        لم تنجحْ حين أُخْضِعَتْ
        لاختبارِ الألمِ
        كانت أشدَّ تصلّبًا من أن
        تُجاري مرونةَ الفوضىَ

        هنا ....لا فرقَ بينَ الزّجاجِ
        وما يحملُ السّريرُ
        من بقايا انتظارٍ
        سابحٍ في بحرِ مخاضِ عسيرٍ
        ما أحوجَ القلوبَ
        إلى خيطِّ شمسٍ
        يقودُ نحو الدفءِ
        دون أن تتعثرَ في طوالعِ الرؤيا
        وما بنى الخوفُ من أهراماتٍ
        عند مداخلِ الاحتمالِ
        أَظُننا أخذنَا من الحياةِ
        حدَّ الإنهاكِ
        استنزفنا سائلَها المنوي
        وما أَنجبْنا غيرَ خيباتٍ
        لم تساعدنا يومًا على العبورِ
        نحو ضفةٍ يكونُ فيها القهرُ
        أكثرَ رقةً
        كم من تراتيلَ علينا أن نتلو
        لنحظى بعشبةِ خلاصٍ ؟
        كم أرواحًا يجبُ أن تقضِي
        في زنازينِ الصّبرِ
        لنكتشفَ ما تحتَ الضُّلوعِ
        من احتراقٍ يُذكيه الرّمادُ
        وما خلفَ الوجوهِ من مسافاتٍ
        تحتاجُ تهشيمَ الصّخرِ
        لنزرعَ عدونَا المحمومَ
        في غيمِ المدى ؟

        أَلمحُ بصيصَ نورٍ
        أهي الشّمسُ تَعُودُني ؟
        أم تُراه شعاعُ النّبضِ الأخيرُ
        ينحني استجداءً
        لملائكةِ الرّحيلِ
        أن تمهلوا .......
        لا تُغلقُوا الكِتابَ
        قبل أن يَقرأَ الوجعُ آخرَ قصيدٍ
        في ميدانِ الذّبحِ
        هناك سَيتمُّ اللقاءُ
        بين آهاتِ الظُّهيرةِ
        وما استعصتْ مصادرتُهُ
        من قطعِ الموجِ
        المحملِ بأورامٍ خبيثةٍ
        عجزتْ تمائمُنا المزروعةُ تحتَ الجلدِ
        أن تجعلَ آلامَه أقلَ قسوةً
        وتجعلَ أيامَنا أقلَ بردًا وكآبة

        لا أرغبُ في دمعٍ
        يهدُّ القوافي
        يُشرّدُ الشِّعرَ من بيتِه
        يرميني في جبِّ صمتٍ أبديٍّ
        قبل أن أُكلِّلُ ابتسامتي الحزينةَ
        بسنبلةٍ خضراءَ
        وأغنياتٍ تنشرُ السّلامَ
        تسكبُ على جرحِ الغدِ
        بضعَ قطراتٍ من بلسمٍ

        برودةُ المكانِ تدفعُ
        نحو كبوةِ اللّفظِ
        يتبعثرُ مطلعُ القصيدةِ
        مهما تشبثَ بأوزانِ الوعدِ المكنونِ
        كلُّ المجازاتِ هنا
        تضيعُ في الحُقنِ
        وأنابيبِ هواءٍ انهزمتْ دائمًا
        أمام عودةٍ مستحيلةٍ
        لصخبِ الأبجدياتِ
        لم يستطعْ مطرُ الشِّعرِ
        أن يغسلَ القلبَ المُنهكَ
        من سمومِ الهشاشةِ
        وما تجرعَ من هزائمَ
        في حقلِ الحكاياتِ الملغومِ
        ولا تمكنُ من إيقادِ جذوةِ جسدٍ
        انطفأتْ عند فورةِ البدءِ

        ها أنا أعبرُ فوقَ أشلائي
        نحو عرسٍ أُعدَّ سَلفًا
        لي وحدي
        سأكونُ العروسَ
        في حفلِ تأبينٍ
        تَمتشقُ فيه الأشجارُ شهقاتي
        تنثرُ الطّيورُ ما أعددتُ من فطائرَ
        في سنواتِ احتراقي
        تلك كانت وصيتي
        حين وقفتُ على حافةِ الهاويةِ
        أُسلمُ العمرَ للغروبِ
        تشبثتْ الأحلامُ بتلابيبي
        أملًا في أن أنقلَ الخطوَ
        نحو نجمٍ آخرٍ
        يلمعُ رُغمًا عن السماءِ الجهماءِ
        كانت الفرحةُ قد هَرِمتْ
        لم يتمكن الانْتظارُ
        من إخفاءِ تجاعيدِ الصّبرِ
        ولا بلسمةِ جراحٍ
        عصيةٍ على التّضميد

        منذُ البدءِ
        أدركتْ أني محكومةٌ بالغيابِ
        وأن ثمة تواطؤًا
        بين الماضي والحاضرِ
        لإجهاضِ ابتسامةِ الفجرِ
        كان عليَّ أن أحترمَ
        قواعدَ اللُّعبةِ
        لكني......................
        لم أَتمكنْ من سَرجِ اللامبالاة
        فقد كانت اللاجدوى تمتطيني
        تُحركُ اللجامَ..
        ذاتَ ليت ...و ذاتَ لو ...
        حتى تهاوتْ الأوصالُ
        وأُهدرتْ الأحلامُ

        القسوةُ لا تهرمُ بسرعةٍ
        هي قادرةٌ على الوقوفِ
        بوجهِ الأنباء
        وما خطتْ الأيادي الشّرسةُ
        على جدرانِ التّرقبِ
        من أمورٍ نافلةٍ
        وأنا المسكونةُ بالحبِّ
        أوهموني أن الدفءَ
        يذيبُ الصّقيعّ
        يصونُ الأملَ
        إلى أن يغادرَ الأزمنةَ الباردةَ
        كانت تلك حكاياتُ جدتي
        وهي تمرّرُ أصابعَها الحانيةَ
        بين خصلاتي
        لم أدركْ أنها خدعةٌ
        إلا حين وجدتني
        أمثلُ أمامَ الميزانِ
        لأفهمَ أخيرًا أن حدوثَ المعجزةِ
        رهينٌ بثقلِ كفةٍ .

        على الشاطيء.......
        ستَحكي الصّدفاتُ
        عن غجريةٍ كانت تُمسّدُ الرّملَ
        لتخدعَ العمرَ
        تقرأَ الطّالعَ
        لتدحرجَ الأيامَ
        بعيدًا عن علاماتِ الاستفهام
        وصيغِ شرطٍ
        تَحولُ دونَ الخفقانِ
        يتقلصُ البيانُ
        عند المطلعِ الطّللي
        يضيعُ خيطُ النّورِ
        بين جوقةِ الكلماتِ
        وقطعٍ مشغولةٍ بتشييعِ اللّحنِ
        النّشازُ يعزفُ الخاتمةَ
        كي أستطيعَ مغادرةَ النَّص
        دون أن أتركَ للرّيحِ
        رجفةَ الأماني المطفأةَ

        هذي ملامحي
        لا يخطئُها القدرُ
        مهما توغلتْ داخلَ الأنابيبِ
        ومهما أمعنَ الوجعُ
        في غنائه المنقوعِ
        في ماءِ النّشيدِ
        يلمعُ الموتُ في عيونِ الحكيمِ
        يرسمُ ذهولَه على الجدرانِ
        تاريخُ الانسحابِ
        أيا مالكة القلب :
        حاولت الاقتباس
        فوجدتني أحرص على كلّ حرفٍ في هذه القصيدة النثريّة الرائعة
        ففي النهاية تشكّلت لديّ لوحة ليست كأيّ لوحةٍ
        قماشها مشدود من غطاء سرير الوجع
        وفرشاتها مغموسة بالدمع، والدم، والأمصال المغروسة، في اليد الشاحبة المتعبة.
        لم أجد تعبيراً أدقّ، وأجمل ممّا قرأت..توصيفاً لقلبٍ استقرأ أبجديات الألم ..عندما ينهش الروح والجسد..
        لا تدرك هذه المشاعر إلا العين التي تخترق حجب الظلام...تشفّ على جنح ملاكٍ ..في لحظة ضعفٍ بشريّة...
        هل تصدقين غاليتي بأنّ قارئاً شاطر كاتب النصّ ولادة الحروف؟؟؟
        كنت معك ..أحسّ نبضك في نبضي..وأن الدمعة انشطرتْ نصفين..
        عودي لنا بسرعة ياحبيبة..حتى أتخلّص من وجعي الذي خلّفه نصّك بروحي
        والأمل بالله لا ينقطع..
        شكراً لك ياربيع منبرنا ...يا صاحب القلب الكبير ...على ثراء إنسانيّتك وروعتها...
        حيّاااااااااااكما...مع تقديري..واحترامي.

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • محمد مثقال الخضور
          مشرف
          مستشار قصيدة النثر
          • 24-08-2010
          • 5517

          #19
          الأستاذة العزيزة
          مالكة حبرشيد

          أولا . . أسأل الله لك الشفاء التام

          ثانيا . . أهنئك على هذه القفزة النوعية
          فهذا النص عظيم
          شامخ بين نصوصك الجميلة
          جريح . . وجارح
          مؤثر
          فيه من الشعر ما يرسم على الغمام
          وفيه من المعاني ما يغوص في باطن البحر

          مودتي لك
          وتقديري العالي
          لهذا الجمال . . والسحر

          تعليق

          • موسى الزعيم
            أديب وكاتب
            • 20-05-2011
            • 1216

            #20
            ويبقى الحلم شراعاً من أمل يسافر بنا عبر بوابات الحياة
            نصارع .. من أجل بقية من هواء
            لكننا محكومون بالحب للعطاء
            جميل ان جعلت للحزن اشرعة تحلق في متاهات العمر
            الغالية مالكة الغالي ربيع مخمل هو الوجود الجميل لهذا النبض الشعري الراقي

            تعليق

            • عبير هلال
              أميرة الرومانسية
              • 23-06-2007
              • 6758

              #21
              أكثر من رائعة

              كما عهدتك مالكة

              غاليتي

              مهما قلت فلن أفيك حقك


              دمت مبدعة


              والحمد لله على سلامتك


              فرحت للغاية لعودتك إلينا


              محبتي وورودي
              sigpic

              تعليق

              • مالكة حبرشيد
                رئيس ملتقى فرعي
                • 28-03-2011
                • 4544

                #22
                كيف اشكرك ايها الربيع ؟
                ومن اين لي بابجدية تليق بك ...بقلبك الجميل
                وروحك الطيبة التي تبلسمنا دائما هنا وهناك
                اعرف اني اثقلت كاهلك بما حملتك
                من الم نشرته في نداء البعيد
                وما تساقط من شجني بن الصفحات
                فكنت القريب المستجيب رغم كل المسافات
                شكرا استاذ ربيع ....شكرا كثيرا للانسان والكاتب والصديق
                واعرف اني لن افيك حقك مهما قلت ومهما كتبت

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #23
                  شكري الحقيقي و الذي يكفيني فعلا هو أن تكوني بخير و صحة و سعادة
                  ومهما أعطانا الألم من جمال هنا
                  إلا أن السعادة سوف تعطينا أكثر
                  سوف تجعل النحت منارة و قيثارة حب .. و ليس شيئا آخر سيدة الشعر الجميل !
                  sigpic

                  تعليق

                  • سليمى السرايري
                    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                    • 08-01-2010
                    • 13572

                    #24
                    رائعة مالكة حتى في الوجع
                    رائعة حين تضمين تلك الآلم في صمت لا يصعد منه سوى انين الحرف.
                    فيأتي كريستاليّا يضيء ليالينا.
                    نلمحك في المدى، تجمعين من ساحلك الجميل لؤلؤا وأصدافا، هناك على شواطئ أكثر زرقة وروعة.
                    كما انت مالكة، تفيضين موجا يغنّي في الأحداق.


                    نص جميل اخترته لبرنامج:
                    "اختيارات ادبيّة وفنّيّة" في الصالون الصوتي.
                    نتمنى حضورك الكريم في تمام ســ 11 بتوقيت القاهرة.
                    الأثنين 28-05-2012
                    الرابط


                    (http://www.hal3ween.net/vb/showthread.php?t=1651) دعــــوة تسهرون الليلة الاثنين 28-05-2012 في تمام 11 بتوقيت القاهرة في الصالون الصوتي مع برنامجكم الأسبوعي اختيارات أدبيّة و فنّية يؤثثه لكم : صادق حمزة منذر سليمى السرايري فوزي سليم بيترو رابط الموضوع http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?101500


                    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #25
                      أيحل لي أن أقدم شكري لكل من زار هذا المتصفح
                      و قرأ نص العزيزة ( مالكة )
                      أم أن هذا لا يحل بحكم أنها أصبحت بيننا ، و لو كانت في فترة النقاهة و البراء ؟
                      أي كان الأمر .. سوف أقدم لكم الشكر و الامتنان على الاهتمام
                      و الرقي الذي اتسم به حضوركم !

                      محبتي
                      sigpic

                      تعليق

                      يعمل...
                      X