من بين خيوط العتمةِ وأنياب الآرق
تتسلَّلُ أصابعي ..تبحث عن ذلك الرقم
الذي ما أن اُديرهُ ..حتى ترتفعُ حولي
تلك المظلّة الواقية من مطر الهموم ..
فجأة ..تقتحمُ العاصفةُ شباكي ..
تمزقُ ستائري ..
تُطفيء مصباحي ...
و....تُغرقني الآمطار ..!!
تتسلَّلُ أصابعي ..تبحث عن ذلك الرقم
الذي ما أن اُديرهُ ..حتى ترتفعُ حولي
تلك المظلّة الواقية من مطر الهموم ..
فجأة ..تقتحمُ العاصفةُ شباكي ..
تمزقُ ستائري ..
تُطفيء مصباحي ...
و....تُغرقني الآمطار ..!!

تعليق