المغبون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمدالحارون
    أديب وكاتب
    • 22-09-2009
    • 180

    المغبون

    وظلَّ
    يحلم بالمشى على الماء، هكذا فهم أنها من كراماتِ الصالحين، وغابَ فوجدوا جثته ثمة طافية.
    قد ينعم الله بالبلوى وإنْ عظمت
    ويبتلى الله بعضَ القوم بالنِّــــعمِ
  • جلاديولس المنسي
    أديب وكاتب
    • 01-01-2010
    • 3432

    #2
    الصالحون لا يمشون على الماء فقط بل يسبحون في الفضاء ويخترقون المدى ويهامسون الطيف والروح بهم تطوف.الصالحون لا علاقة لهم بمادية وجودهم بالروح تكون حياتهم..
    ضاق فكره حتى طفت جثته

    تعليق

    • أحمد على
      السهم المصري
      • 07-10-2011
      • 2980

      #3

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أهلا بك أ. أحمد
      كان رسول الله صلَّ الله عليه وسلم يأخذ بالأسباب

      ويتوكل ولا يتواكل وأمرنا بذلك ،
      ترى هل خدعه الشيطان أم جهله بصفات الصالحين ؟

      ومضة رائعة تدعو للتأمل .
      شكرا لك أخي أحمد

      وتقبل تحياتي لك

      تعليق

      • خديجة بن عادل
        أديب وكاتب
        • 17-04-2011
        • 2899

        #4
        قصة مؤلمة تعبر عن قضايا شائكة بالمجتمعات
        وهل الكرامات تكتسب أم توهب ؟!
        هذا ليس مغبون يبدو أنه انتحار .
        تحيتي واحترامي
        http://douja74.blogspot.com


        تعليق

        • جمال عمران
          رئيس ملتقى العامي
          • 30-06-2010
          • 5363

          #5
          الاستاذ أحمد
          نص مؤلم ومرير .....لماذا ؟؟
          لأنه يلقى الضؤ على أناس حقيقييين فعلوا مثل هذا وأقتنعوا به وتداولوا قصص الأولياء وأصحاب ( الخطوة ) وذلك حتى عهد غير بعيد ...وأعتقد أنها مدرسة الصوفية أو ماشابه ... ولكن يبقى السعى والجد والعلم والمعرفة والتوكل على الله بعد الأخذ بالأسباب من اهم مقومات النجاح ..
          تحيتى ومودتى..
          *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

          تعليق

          • أحمدالحارون
            أديب وكاتب
            • 22-09-2009
            • 180

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة
            الصالحون لا يمشون على الماء فقط بل يسبحون في الفضاء ويخترقون المدى ويهامسون الطيف والروح بهم تطوف.الصالحون لا علاقة لهم بمادية وجودهم بالروح تكون حياتهم..
            ضاق فكره حتى طفت جثته
            أصبتم كبد الحقيقة
            نعم
            قلوب العاشقين لها عيون ترى ما لا يراه الناظرون
            وأجنحة تطير بغير ريش إلى ملكوت رب العالمين
            وذلك حين ينعم الله على عبده بنور بصيرة، وقلب يسع
            أما صاحبنا هذا فقد خسر من حيث ظن أنه يحسن صنعا
            وأمثاله كثر فى حياتنا
            شكر الله لكم هذا الحضور المترف
            لا هنتم جلاديولس
            وكونوا بخير وأكثر
            قد ينعم الله بالبلوى وإنْ عظمت
            ويبتلى الله بعضَ القوم بالنِّــــعمِ

            تعليق

            يعمل...
            X