ما كلُّ أسرارِ الهَوى مُتَجانِسَهْ ..
شْوقٌ هنا .. عتَبٌ هناكَ مُنادِيا ..
حُبٌّ تَراءَى مَسْرَحًا مُتجدِّدًا ..
مُستحْدِثًّا ولَهًا بَدا مُستشرِيا ..
مُتناسيًا أولى مَراسِم دفْنهِ ..
بسياطِ صَفْعٍ بالكلام مُهادِيا :
ما أنتِ إلا لوحةٌ في مرْسَمي ..
نبضاتُ همْسكِ أُنْطِقَتْ بِدَواتِيَ !
حتّى سُكونكِ يا أنا .. مُلْكٌ لِيَ ..!
يا زوجيَ ..
يا مَنْ لأهلكَ واصلٌ بِرًّا ونورًا سامِيا
ولأهلِ بيتكَ خَيِّرٌ ..
وعَدالة لمُؤبَّدهْ ..
أحببتُ فيكَ أصالةً .. قِيَمًا هيَ ..
وسبيلُ فوزٍ باليقينِ مُعبَّدَهْ
فلتستعذْ باللهِ هيّا ..
وإلى الوضوءِ .. فركعَتَيْنِ ..
فسُكون روحٍ بالصَّلاةِ مُؤكَّدَهْ ..
لبنى ورؤيةٌ نبضيّة بمحاكاةٍ تأمليّة برفقة المايسترو متفاعلن
شْوقٌ هنا .. عتَبٌ هناكَ مُنادِيا ..
حُبٌّ تَراءَى مَسْرَحًا مُتجدِّدًا ..
مُستحْدِثًّا ولَهًا بَدا مُستشرِيا ..
مُتناسيًا أولى مَراسِم دفْنهِ ..
بسياطِ صَفْعٍ بالكلام مُهادِيا :
ما أنتِ إلا لوحةٌ في مرْسَمي ..
نبضاتُ همْسكِ أُنْطِقَتْ بِدَواتِيَ !
حتّى سُكونكِ يا أنا .. مُلْكٌ لِيَ ..!
يا زوجيَ ..
يا مَنْ لأهلكَ واصلٌ بِرًّا ونورًا سامِيا
ولأهلِ بيتكَ خَيِّرٌ ..
وعَدالة لمُؤبَّدهْ ..
أحببتُ فيكَ أصالةً .. قِيَمًا هيَ ..
وسبيلُ فوزٍ باليقينِ مُعبَّدَهْ
فلتستعذْ باللهِ هيّا ..
وإلى الوضوءِ .. فركعَتَيْنِ ..
فسُكون روحٍ بالصَّلاةِ مُؤكَّدَهْ ..
لبنى ورؤيةٌ نبضيّة بمحاكاةٍ تأمليّة برفقة المايسترو متفاعلن
تعليق