تويت
أحبت الأول وأحبها فكانت من نصيبه ، ذات ليلة هى الأسعد فى عمرها ، دخل الثانى حياتها من أوسع الأبواب ، أحبته أكثر ، أدمنته ، أعطته مالم تعطه للأول ، فأحس هذا الأخير بذاك التغير الغريب لكنه إلتزم الصمت منتظراً بينة ، ذات خلاف نشب بينهما ، أدارت له ظهرها ، وألقمت ثديها لولدها الرضيع .. فصرخ زوجها ثائراً ( طبعاً لقد وجدت آخراً ) ....!!
-
*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء *** -
طيب ما نخليهم أربعة
يارجل .. تصورت أنك تتحدث عن الأسر الضائعة في زحام الصفيح
و لا أدري .. ما كان الأول .. و لا الثاني ؟
أكان الطفل نبت حرام ؟
محبتي
حتى العناوين زوابع ( باحبك )sigpic -
الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
أ تعرف يا ربيع ؟؟ أنت أعمق من المحيط ..لذلك تدخل إلى المواضيع من زوايا صعبه وعميقه جداً ، حتى على كاتب النص نفسه فلايجد أمام حضورك و( تحفيرك ) فى عمق النص إلا أن يرى زاوية جديدة وكاتباً جديداً هو الأروع والأجمل ..وهكذا هم الكبار أيها الكبير..
الثلاثة هم الزوجة ..والزوج ..وإبنهما .. أجبت الأول ( زوجها ) دخل حياتها الثانى ( إبنها ) إهتمت به أكثر فأثارت غيرة الزوج ..مشاعر أمومة طبيعية ..والمثل البلدى بيقول ( الزوجة قبل الخلفة تخرج اللقمة من فمها لتعطيها لزوجها ....وبعد الخلفة تخرج اللقمة من فم زوجها لتعطيها لإبنها ) ..
تحيتى ربيع الثائر ..ومبروك لمصر عرس الانتخابات ..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
*****************************************المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
هذا هو النبض السهل الممتنع-------لكن
لو كان الزوج من يلد ويرضع ويحتضن الوليد
هل تُرى ستغير الأم من وليدها؟!
أنـــــــــــــــا نـــــــــــــــــــــــــــــــــيــــَّـــــــــ ـــــــــــــــــــــة!!!!!الرجل
تحياتي جمال ------نبضك حقيقي للأسف
دمت بخيريا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ
في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي
تعليق
-
وأجمل ما فيها نهايتها غير المتوقعة إلى حد ما
شكرى وتقديرى لكم أخى الكريم
ومودتىقد ينعم الله بالبلوى وإنْ عظمتويبتلى الله بعضَ القوم بالنِّــــعمِتعليق
-
نص مشاعب يا صديقي
لعن الله الشيطان أدخلتنا دهاليز الرذيلة ممتع هذا الشغب يا صديقي
تحياتي لكتعليق
-
الاستاذة غالية ( الغالية )المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة
يعجبنى قراءتك الجيدة لنصوص ( العبد لله ) ..
شكرا لمرورك الرائع وقراءتك الراقية..
مودتى استاذة غالية..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
الاستاذ احمدالمشاركة الأصلية بواسطة أحمدالحارون مشاهدة المشاركة
الروعة هى مروركم ..والأروع تشجيعكم بكلمات هى الرقى والروعة..
مودتى واحترامى..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
حتى وإن بدا منها ذلك فلكل منزلته شأنه، وإن كان يحبها فعلا فسيحب الولد الذي أحبته وأنجبته منه فهو قطعة منهما وهو عنوان الحب الذي نشأ بينها وأصرة من الأواصر التي ستقوي الصلة بينهما ...فلا مبرر لغيرته...نص جميل يمتاح من الواقع مايصوره بدقة واقتدار...لك مني أجمل التحايا ، مودتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
الاستاذ موسىالمشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
أر اك إبتعدت كثيراً عن الهدف سيدى المبدع ..وما إبتعادك إلا إضافة جديدة تثرى النص وتكشف فيه عن أبعاد ماكان الكاتب مدركها..
تحيتى ومودتى أخى الكريم..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
الاستاذ تاقى ( المتواجد برونق )المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
تحيتى لك ولقراءتك المتعمقة..
دام مرورك الكريم أخى تاقى..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
لقطة جميلة
تعطيك المشهد تلو المشهد وتصدمك في النهاية
أتصور أن هذه مقدرة تضيف للقصيرة روحا وشغفا
تقديري
تعليق
-
الاستاذة امال ( عطر الحرف )المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
تتغيبين كثيرا سيدتى ..عل المانع خيرا ..وتحيتى لك فى البدء وفى المنتهى ايتها المبدعة ..
شكرا لمرورك الكريم..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
استغرب أن يكون الطفل منافسا (ويُتَّهم أنه آخر ) معقول يغار من طفل رضيع ويصرخ ثائراً{وجدتي آخراً} ؟؟؟أحبت الأول وأحبها فكانت من نصيبه ، ذات ليلة هى الأسعد فى عمرها ، دخل الثانى حياتها من أوسع الأبواب ، أحبته أكثر ، أدمنته ، أعطته مالم تعطه للأول ، فأحس هذا الأخير بذاك التغير الغريب لكنه إلتزم الصمت منتظراً بينة ، ذات خلاف نشب بينهما ، أدارت له ظهرها ، وألقمت ثديها لولدها الرضيع .. فصرخ زوجها ثائراً ( طبعاً لقد وجدت آخراً ) ....!!
تحية احترام لكتعليق
تعليق