قلب الريح ..! / ربيع عبد الرحمن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها منصور مشاهدة المشاركة
    كنت أظن بأن هنا
    سيكون لي وطن
    عارٍ من الفتن
    كيف يجرني لآخر المتاهات
    لينثرني في فصول الاختلاف
    نسي أن يدفنني في الصمت
    ونسيت أن أحضر لوداعه كفناً !

    لِمَ الحزن اعتلى هذه ا لقفار ؟
    وقد وعدتني بأن تزرعها حُلماً
    من رماد وبعض اشتياق
    كان هنا موسم ..
    حقاً كان هنا ! ..

    نبضك الصارخ استوقفني
    ما عساي أقول
    كنت هنا جمالاً
    تقديري ..
    ما أجمل حضورك أستاذة مها
    كنت سخية الروح
    بارك الله فيك و في ذوقك و قلمك !

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركة
    نص فيه من لغة الدهشة ما يأسر الإدراك ، الصور تهادت نشوانا كأنها قلادة على صدر البحر ، الماء ضم الملح و راح يناجي السفن .
    أنا هنا أستاذي ربيع أبصرتك من أنين المرافئ القديمة حزنا و كثيرا من الأمل .
    تحياتي و تقديري لقلمكم المبدع دوما .
    شكرا لحضورك أيها الشاعر الجميل
    سرني حضورك كثيرا و قراءتك لهذا النص


    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    أنت وحدك تخلق مواسم للفرح القادم أيّها الربيع
    فتفتح فضاءات شاسعة مليئة باللغة والأغنيات
    رغم الحزن
    رغم الوجع
    رغم الألوان الهاربة
    والنوارس الغاضبة
    والقلق المتربّع على باب القلب،

    لابدّ أن نبتسم،،،،،،نفرح،،،،،،، حين نمرّ من نصوصك
    فيها شيء ما يبكينا
    وشيء يفرحنا
    وبين البكاء والفرح، مرايا تسيل جمالا.






    نص جميل اخترته لبرنامج:
    "اختيارات ادبيّة وفنّيّة" في الصالون الصوتي.
    نتمنى حضورك الكريم في تمام ســ 11 بتوقيت القاهرة.
    الأثنين 28-05-2012
    الرابط


    (http://www.hal3ween.net/vb/showthread.php?t=1651) دعــــوة تسهرون الليلة الاثنين 28-05-2012 في تمام 11 بتوقيت القاهرة في الصالون الصوتي مع برنامجكم الأسبوعي اختيارات أدبيّة و فنّية يؤثثه لكم : صادق حمزة منذر سليمى السرايري فوزي سليم بيترو رابط الموضوع http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?101500


    كانت الغرفة في أوج بهائها
    تتمايل على أصداء شدوك
    و غناء صادق و عزفه
    و كأنه مغني قادم من أعماق التواريخ
    حتى من قبل هوميروس

    جميل حضورك
    جميل حديثك
    جميل ما تحملين من نطفة تنطق بالحياة !

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

    أستادي الرائع ربيع الحرف

    مساؤك اللافندر
    كان الجرح غائراً هنا
    كانت الريح تزفر وجعاً يجرفنا
    كان الطريق موحشاً مللناه
    فركنا لذواتنا نجتر جرحاً عميقاً
    بصقوعة تجمد دواخلنا عن المضي في الحياة

    عزفت على أوتار الوجع
    بحرف شجي جداً
    لروحك الفرح ....... لا أحب أن أرى
    حروفاً تأن في الربيع أحبها خضراء سعيدة دائماً

    لقلبك شجيرات الفرح وعطر الصباح .

    بودي أن أغني .. لها و لكم
    و بالفعل حين أكتب أغني
    و لكن للاسف
    يتحول الغناء إلي تهدج و ألم
    هل بالفعل قبضت قلب الريح ، بعد أصبحت عصية على الرواح كالدم ؟

    شكرا لك أستاذة رشا
    جميعنا لا يريد سوى الغناء
    تصدير الأمل و المعنى الجميل

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    أتأبطُ نجواي خاشعًا لمن أحكمَ قيدي
    كنت أتسائل من الذي أحكم قيدك أهو القلب أو الوطن أهم أعاد الوطن
    جميلة صياغتكم للكلمات وعميقة المعنى تحتاج الى أكثر من قراءة كلما أقول أنني وصلت الى اللب كلما أغوص في بهاءها
    بورك قلمك سيدي وشكرا على هذا الجمال البليغ
    ربما الحبيبة .. الوطن .. القيمة التي كانت زادي في رحلة الحياة والموت
    هي كل هؤلاء .. مجسدة فيها هي
    أو فيه هو !

    سرني مرورك كثيرا أستاذة ليندة
    و ما نثرت هنا من جمال يليق بك

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • مها منصور
    رد
    كنت أظن بأن هنا
    سيكون لي وطن
    عارٍ من الفتن
    كيف يجرني لآخر المتاهات
    لينثرني في فصول الاختلاف
    نسي أن يدفنني في الصمت
    ونسيت أن أحضر لوداعه كفناً !

    لِمَ الحزن اعتلى هذه ا لقفار ؟
    وقد وعدتني بأن تزرعها حُلماً
    من رماد وبعض اشتياق
    كان هنا موسم ..
    حقاً كان هنا ! ..

    نبضك الصارخ استوقفني
    ما عساي أقول
    كنت هنا جمالاً
    تقديري ..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة
    الأديب القدير

    ربيع

    ومعزوفة جديدة لك

    على وتر الحزن


    تجلت الروعة هنا

    كعادتك تبهرنا وتدهشنا

    في كل مرة


    أرق تحياتي لك
    أشكرك أستاذة أميرة على مرورك من هنا
    و قراءة هذه الكلمات
    و ما نثرت من كرم روحك و ذوقك الرفيع

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • جمال سبع
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    أتأبطُ نجواي خاشعًا لمن أحكمَ قيدي
    فلا ضيقٌ
    و لا جدلٌ
    لا انفلاتٌ .. كمن يعشقُ الوخزَ
    و يلتذُ بجزِّ النبضِ و الشوق !


    الآن .. بعد اكتمالِ الرحيلِ
    إلي عمقِ الزجاجة
    تتقنفذُ في ركنِها القشيِّ
    باردًا .. حارًا
    حتى بلا فكرةٍ تخلعُكَ
    للانسلالِ إلي أحضانِ وقتك الذبيحِ


    انظر .. هذه خربشاتٌ لم ينلْ منها الصمتُ
    كما استنزفك هذا الموتُ الجبريُّ
    ألا ترَ .. كم كنتَ صادقا
    حين اخترعتَ نهايةَ أقل مأسويةً من تلك ؟


    لكم طالَ عليك العهدُ
    وكم أخذتْ بلحيتِك الخطوبُ
    ربما الأمرُ يحتاجُ إلي هومةٍ
    تكشفُ أمرَ موتِك

    كيف يلوكُ الشوقُ ذراعيه
    يحرقُ أنفاسَهُ
    حدَ اللوثةِ
    إلا أن تكونَ يدٌ أسعفتُهُ بالثقابِ
    أو بعضِ الحطبِ
    ربما أكونُ حطابًا للرماد
    قبل بدءِ البدايةِ


    لا ..
    اهدأ أيُّها القلبُ
    شرختْ صرختُك جدارَ الروح
    اهدأ
    لا تُعلّقُ ثيابَك بشعرِ البراحِ
    فلعابُه سامٌ و جارحٌ
    وخطواتُه كرةٌ لا تملُّ القهقهة !!


    أنا ما اخترعتُ الشوقَ
    ثم مررتُهُ على دمي لأستفتيه
    أو هو ذاقَ طعمَ أوردتي ..
    فاستطابَها
    وحطّ في زئبقها
    لكنه كان ..
    حين كنتِ بين بناتِ جنوني
    ما كان عدمَا أو طفلًا هجينًا
    .. يلونون به قصائدَهم

    فمن أيِّ اتجاهٍ تأتي نجواهم
    وأنا قبضتُ قلبَ الريح
    أسرتُها
    أو هكذا .. هيئ لي ؟!
    نص فيه من لغة الدهشة ما يأسر الإدراك ، الصور تهادت نشوانا كأنها قلادة على صدر البحر ، الماء ضم الملح و راح يناجي السفن .
    أنا هنا أستاذي ربيع أبصرتك من أنين المرافئ القديمة حزنا و كثيرا من الأمل .
    تحياتي و تقديري لقلمكم المبدع دوما .

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    أنت وحدك تخلق مواسم للفرح القادم أيّها الربيع
    فتفتح فضاءات شاسعة مليئة باللغة والأغنيات
    رغم الحزن
    رغم الوجع
    رغم الألوان الهاربة
    والنوارس الغاضبة
    والقلق المتربّع على باب القلب،

    لابدّ أن نبتسم،،،،،،نفرح،،،،،،، حين نمرّ من نصوصك
    فيها شيء ما يبكينا
    وشيء يفرحنا
    وبين البكاء والفرح، مرايا تسيل جمالا.






    نص جميل اخترته لبرنامج:
    "اختيارات ادبيّة وفنّيّة" في الصالون الصوتي.
    نتمنى حضورك الكريم في تمام ســ 11 بتوقيت القاهرة.
    الأثنين 28-05-2012
    الرابط


    (http://www.hal3ween.net/vb/showthread.php?t=1651) دعــــوة تسهرون الليلة الاثنين 28-05-2012 في تمام 11 بتوقيت القاهرة في الصالون الصوتي مع برنامجكم الأسبوعي اختيارات أدبيّة و فنّية يؤثثه لكم : صادق حمزة منذر سليمى السرايري فوزي سليم بيترو رابط الموضوع http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?101500


    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد

    أستادي الرائع ربيع الحرف

    مساؤك اللافندر
    كان الجرح غائراً هنا
    كانت الريح تزفر وجعاً يجرفنا
    كان الطريق موحشاً مللناه
    فركنا لذواتنا نجتر جرحاً عميقاً
    بصقوعة تجمد دواخلنا عن المضي في الحياة

    عزفت على أوتار الوجع
    بحرف شجي جداً
    لروحك الفرح ....... لا أحب أن أرى
    حروفاً تأن في الربيع أحبها خضراء سعيدة دائماً

    لقلبك شجيرات الفرح وعطر الصباح .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
    **********************أتأبطُ نجواي خاشعًا لمن أحكمَ قيدي
    فلا ضيقٌ
    و لا جدلٌ
    لا انفلاتٌ .. كمن يعشقُ الوخزَ
    و يلتذُ بجزِّ النبضِ و الشوق !
    ***************************

    أُوّاه يا صديقي من ذلك الوخز ..الذي
    يثقب القلب ...مع كل وخزة ويسيل دماه ..
    وكيف نجز الشوق ..وأشواكهُ تتطاول في كل لحظة ..!
    فليس اخصب من الشوق وأشواكِهِ حين تُزرع في تربة البعد والغياب ...
    نصُّ ولا أروع ...وإحساسٌ ولا أعمق ..ومشاعرٌ ولا أرقّ ....ولا أرقى ..

    استاذ ربيع ...هل في مثل كل هذا الألق يستطيعُ قلمي المتواضع أن يقول رأياً ...؟؟؟
    ما أجمل حضورك أستاذة نجاح !
    ما أجمل ان أقرأ هنا مدى قربك و إحساسك بما كتبت ، إلي حد الغوص بتلك الكلمات الحميمة التي نثرت
    ليزدان هذا المتصفح ، و يحلق بلا توقف بين أصابعي !!

    شكرا كثيرا لرقة شعورك و إحساسك !

    أحببت ما كتبتُ رغم ما حمل من حزن

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    دعيني أحي تلك الحروف ، و أغني معها خروجا من تلك الحالة الحزينة
    إلي فرح عودتك بسلامة
    و تمام شفائك
    ليعود للملتقى ألقه مجسدا في حروف اسمك ( مالكة )

    كم أنا محظوظ بتلك النخبة من المبدعين و المبدعات
    أعود لأقدم لك شكري و امتناني على التثبيت
    و ثقتك فيما أكتب

    خالص محبتي

    اترك تعليق:


  • ليندة كامل
    رد
    السلام عليكم
    أتأبطُ نجواي خاشعًا لمن أحكمَ قيدي
    كنت أتسائل من الذي أحكم قيدك أهو القلب أو الوطن أهم أعاد الوطن
    جميلة صياغتكم للكلمات وعميقة المعنى تحتاج الى أكثر من قراءة كلما أقول أنني وصلت الى اللب كلما أغوص في بهاءها
    بورك قلمك سيدي وشكرا على هذا الجمال البليغ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

    سحابة أدركها المخاض

    عند مفترق المدى

    انهمرت وجعا

    بين أغصان الليل

    على مسافات الذكرى

    ثكلت زخاتها

    وما استوى على امتداد الفرح

    من ابتسامات

    تفزع الصلوات

    من حرقة الخطى المكسورة

    يذوي الشعر عند شرفة النداء

    أواه .....كم ينوء القلب

    بحمله الفضي

    وهو يجوب اروقة الزمان

    مثقلا بسنابل الامس التي

    أينعت زهرا في عيون الحزن

    كيف يشرب العمر ظلال الأمس ؟

    ينتشر في سراب الغد

    دخانا مسكوبا في هوة استسلام؟

    كيف ....
    تستلقي الأماني
    على رصيف المدى المهجور؟
    مثخنة بالحرف الضائع
    وما صودر من ابتسامات
    منذ النزيف الأول ؟
    هي الأحلام تهوي
    في قعر الحسرة
    لتشتعل جدوة السؤال =
    أين ...كيف ...متى..؟
    تتسع رقعة الحيرة
    تحضن ما هطل من الجفن
    من حزن ...من ضجر
    ومن أجنحة مكسورة
    ينأى الصدى
    كأنما يحملني في رحلة
    نحو ضفة الموت
    هناك...سأنمو نخلة غامضة
    ترتوي جذورها
    من صخب الصمت





    هي كلمات حضرتني بعد قراءة معزوفتك الحزينة

    اقبلها مني ايها الربيع ....ولي عودة

    دعيني أحي تلك الحروف ، و أغني معها خروجا من تلك الحالة الحزينة
    إلي فرح عودتك بسلامة
    و تمام شفائك
    ليعود للملتقى ألقه مجسدا في حروف اسمك ( مالكة )

    كم أنا محظوظ بتلك النخبة من المبدعين و المبدعات

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
    الأستاذ القدير/ربيع عقب الباب
    هكذا سواحلك تنبض بالسحر الجمال
    شكرا لقلمك للإبداع
    احترامي وتقديري،،،،،،،

    شكرا كثيرا أستاذة وفاء شاعرتنا المدهشة على المرور و القراءة

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:

يعمل...
X