تلصص

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    تلصص

    حين كنت أمسد نهدي,عارية أمام المرآة,كنت أشم رائحته,و أحس بلهيب عينيه..شواظ من نار..تلهب جسدي..
    قلت له : حبيبي! لم لا تأت من الباب؟ بطيب خاطر سأرويك بلثمات قلبي و أمسح عنك عرق الحرمان ..!
    و لما لم أسمع طرقا على الباب, فتحت النافذة..وجدت بللا..أما هو فناى في البعاد حاملا معه القمر..
  • تاقي أبو محمد
    أديب وكاتب
    • 22-12-2008
    • 3460

    #2
    على نفسها جنت ما دامت فتحت النافذة في غير آوانها.....نص جميل ، تحيتي أستاذ عبد الرحيم.
    التعديل الأخير تم بواسطة تاقي أبو محمد; الساعة 26-05-2012, 16:00.


    [frame="10 98"]
    [/frame]
    [frame="10 98"]التوقيع

    طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
    لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




    [/frame]

    [frame="10 98"]
    [/frame]

    تعليق

    • عبد المجيد التباع
      أديب وكاتب
      • 23-03-2011
      • 839

      #3
      وفي كلتا القرائتين، النص والنافذة مجازا، والنص والنافذة حقيقة، يكتسي الجمال بالروعة وفي الأمر براعة تصنع الدهشة
      دام الألق لليراع المبدع

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        أجمل ما قرأت اليوم
        قصة جرئية
        فيها جمال المشهد
        و جمال اللغة
        و أيضا جمال المغزى و الهدف !

        محبتي
        sigpic

        تعليق

        • موسى الزعيم
          أديب وكاتب
          • 20-05-2011
          • 1216

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          حين كنت أمسد نهدي,عارية أمام المرآة,كنت أشم رائحته,و أحس بلهيب عينيه..شواظ من نار..تلهب جسدي..
          قلت له : حبيبي! لم لا تأت من الباب؟ بطيب خاطر سأرويك بلثمات قلبي و أمسح عنك عرق الحرمان ..!
          و لما لم أسمع طرقا على الباب, فتحت النافذة..وجدت بللا..أما هو فناى في البعاد حاملا معه القمر..
          اجدت وأبدعت ... لم تبتعد كثيراً على الاقل كان التاويل .... سهلاً ببساطة
          دام الابداع الراقي استاذ عند الرحيم لك المودة العطرة

          تعليق

          • كلثومة جمال
            أديب وكاتب
            • 12-02-2012
            • 665

            #6
            استاذي عبد الرحيم
            نص جرئ في لغته
            عميق في مغزاه
            نبيل في رسالته
            ومدهش في تسلسله
            وقصة قصيرة جدا بامتياز.سلمت الانامل ودام التألق.
            دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
            مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ

            تعليق

            • سما الروسان
              أديب وكاتب
              • 11-10-2008
              • 761

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              حين كنت أمسد نهدي,عارية أمام المرآة,كنت أشم رائحته,و أحس بلهيب عينيه..شواظ من نار..تلهب جسدي..
              قلت له : حبيبي! لم لا تأت من الباب؟ بطيب خاطر سأرويك بلثمات قلبي و أمسح عنك عرق الحرمان ..!
              و لما لم أسمع طرقا على الباب, فتحت النافذة..وجدت بللا..أما هو فناى في البعاد حاملا معه القمر..

              هي تعاني من الكبت والحرمان وتتمنى عليه ان يسارع طلبا للحلال

              نص جريء يعالج حاجة طبيعية للانسان يغلفها ثقافة العيب

              مبدع الصديق عبد الرحيم

              محبتي

              تعليق

              • مالكة حبرشيد
                رئيس ملتقى فرعي
                • 28-03-2011
                • 4544

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                حين كنت أمسد نهدي,عارية أمام المرآة,كنت أشم رائحته,و أحس بلهيب عينيه..شواظ من نار..تلهب جسدي..
                قلت له : حبيبي! لم لا تأت من الباب؟ بطيب خاطر سأرويك بلثمات قلبي و أمسح عنك عرق الحرمان ..!
                و لما لم أسمع طرقا على الباب, فتحت النافذة..وجدت بللا..أما هو فناى في البعاد حاملا معه القمر..


                لو لم تفتح النافذة لكان دخل من الباب
                ومادام قد أخذ عبر النافذة ما يريد
                فلم يعد من داع للدخوله من الباب
                هكذا نحن... العرب لو تمنعت لانتصرت
                لكنها استجابت فانهزمت
                شكرا استاذ عبد الرحيم التدلاوي
                ومضاتك دائما قاسية وموجعة
                سلمت وسلم اليراع


                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                  على نفسها جنت ما دامت فتحت النافذة في غير آوانها.....نص جميل ، تحيتي أستاذ عبد الرحيم.
                  اخي البهي، تاقي ابو محمود
                  اشكرك على تناولك السار، و تفاعلك المثمر، و اشادتك المحفزة.
                  ابق قريبا.
                  بوركت.
                  مودتي

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
                    وفي كلتا القرائتين، النص والنافذة مجازا، والنص والنافذة حقيقة، يكتسي الجمال بالروعة وفي الأمر براعة تصنع الدهشة
                    دام الألق لليراع المبدع
                    اخي الراقي، الشريف الرائع، سيدي عبدالمجيد التباع
                    اشكرك على تفاعلك السار و تحفيزاتك المستمرة و دعمك المتواصل..
                    قراءتك اسعدتني.
                    بوركت.
                    مودتي

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                      أجمل ما قرأت اليوم
                      قصة جرئية
                      فيها جمال المشهد
                      و جمال اللغة
                      و أيضا جمال المغزى و الهدف !

                      محبتي
                      استاذي الراقي، ربيع
                      اشكرك على حضورك السار و اشادتك التي افرحتني..
                      سعيد باشادتك المحفزة و الرقيقة.
                      بوركت.
                      مودتي

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
                        اجدت وأبدعت ... لم تبتعد كثيراً على الاقل كان التاويل .... سهلاً ببساطة
                        دام الابداع الراقي استاذ عند الرحيم لك المودة العطرة
                        استاذي الرائع، موسى الزعيم
                        اشكرك على تفاعلك المثمر، و اشادتك الرقيقة و المحفزة.
                        بارك الله فيك.
                        مودتي

                        تعليق

                        • فارس رمضان
                          أديب وكاتب
                          • 13-06-2011
                          • 749

                          #13


                          "وهمت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه"
                          وشتان ما بين همه وهمها
                          هناك قميص قد قُد من دبر
                          وهنا كان بللا
                          كلاهما ترك أثرا ينجيه عند ربه
                          وكلاهما نأى في البعاد حاملا معه القمر

                          رائع كعادتك أستاذي
                          دمت مبدعا متألقا
                          كل الود
                          تحيتي

                          تعليق

                          • عبدالرحيم التدلاوي
                            أديب وكاتب
                            • 18-09-2010
                            • 8473

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
                            استاذي عبد الرحيم
                            نص جرئ في لغته
                            عميق في مغزاه
                            نبيل في رسالته
                            ومدهش في تسلسله
                            وقصة قصيرة جدا بامتياز.سلمت الانامل ودام التألق.
                            اختي الكريمة، كلثومة جمال
                            اشكرك على تشريفي بحضورك العطر، و تناولك القيم، و اشادتك الرقيقة.
                            بوركت
                            مودتي

                            تعليق

                            • عبدالرحيم التدلاوي
                              أديب وكاتب
                              • 18-09-2010
                              • 8473

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
                              هي تعاني من الكبت والحرمان وتتمنى عليه ان يسارع طلبا للحلال

                              نص جريء يعالج حاجة طبيعية للانسان يغلفها ثقافة العيب

                              مبدع الصديق عبد الرحيم

                              محبتي
                              مبدعتنا الراقية، سما الروسان
                              اشتقت حرفك.
                              اشكرك على قراءتك القيمة، و هي كذلك، معالجة لكبت مزدوج الحضور..
                              بوركت
                              مودتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X