تويت
بعينين حائرتين أمضغ هلوستي
و أحيك لقمرك غسقا يلتحف به
يتدلى قلبي من سطري
يمارس خضاب أشواقه
و التسكع بجنبات الليل
يجتاح قفار قمرك
ينبش بأماسيك دوما
يفتش عن خفقاته الشائبات
بوخز ذاكرة مستفزة
يخيط سلافك
بشهقة أنيقة يلوك سديم قبلاتك
يوقظ ظلي البليد
لفجر القلق و الأرق
يلكزه بعنجهية ليلبسه كآبته
عاري الهمسات إلا من دمي
أقع من قصائدي الحائرة
لا تستطيع ولادتك هناء
ما عاد سطري يحتويك
منفلت دوما اشتهائك
فتتجاوزني الكلمات
لتسابق أنثى خرساء النبض
فأقع بفخك كل يوم
فسيح ليلك
ولكنه لا يتسع لعبرة أخرى
فأقبع فيه
سطرا مهمشا
يزركش عنفوان تبعثري
هاربا من خيباتي الجائعة
فيستظل بقيظك ...
داري سؤاتك فقط
بنقدكم يرتقي قلمي
ودي و اكثر
و أحيك لقمرك غسقا يلتحف به
يتدلى قلبي من سطري
يمارس خضاب أشواقه
و التسكع بجنبات الليل
يجتاح قفار قمرك
ينبش بأماسيك دوما
يفتش عن خفقاته الشائبات
بوخز ذاكرة مستفزة
يخيط سلافك
بشهقة أنيقة يلوك سديم قبلاتك
يوقظ ظلي البليد
لفجر القلق و الأرق
يلكزه بعنجهية ليلبسه كآبته
عاري الهمسات إلا من دمي
أقع من قصائدي الحائرة
لا تستطيع ولادتك هناء
ما عاد سطري يحتويك
منفلت دوما اشتهائك
فتتجاوزني الكلمات
لتسابق أنثى خرساء النبض
فأقع بفخك كل يوم
فسيح ليلك
ولكنه لا يتسع لعبرة أخرى
فأقبع فيه
سطرا مهمشا
يزركش عنفوان تبعثري
هاربا من خيباتي الجائعة
فيستظل بقيظك ...
داري سؤاتك فقط
بنقدكم يرتقي قلمي
ودي و اكثر
تعليق