عندما أحببتُ اعتقدتُ أنها ديناميكيّة المشاعر، ديمقراطيّة في الحُبْ..
لم أتصوّر يوماً أن تكون دكتاتوريّة الهوى، اقطاعيّة تسلبُ هنائي و راحة بالي.. و تتركني عبداً لعينيها، إلى أن أعتقتني لتتوّجني ملكاً على قلبها!!
ها أنا اليوم أعيشُ ازدواجيّة في الحب.. لمرّةٍ واحدة لن أثور، يكفيني أنها تعلم دون سواها أنّ ذاك الملك المُكبّلْ بقيودِ نظراتها، ذاك العاشق المسيّرِ بسطوة عينيها، يحن دوماً و أبداً إلى عصر العبوديّة
حسام فوزي سعيد - كاتب من لبنان
لم أتصوّر يوماً أن تكون دكتاتوريّة الهوى، اقطاعيّة تسلبُ هنائي و راحة بالي.. و تتركني عبداً لعينيها، إلى أن أعتقتني لتتوّجني ملكاً على قلبها!!
ها أنا اليوم أعيشُ ازدواجيّة في الحب.. لمرّةٍ واحدة لن أثور، يكفيني أنها تعلم دون سواها أنّ ذاك الملك المُكبّلْ بقيودِ نظراتها، ذاك العاشق المسيّرِ بسطوة عينيها، يحن دوماً و أبداً إلى عصر العبوديّة
حسام فوزي سعيد - كاتب من لبنان
تعليق