حين كنتُ هناك
تحلقتْني قبيلةٌ
من ضحكاتٍ
ولهاثٍ أزرق
وفتونٍ من تباريحِ الغواة
نازعتني الخروجَ
مزقتْ جلدي
فتركتُه لها
وانسحبتُ دونَ تعثرٍ ..
بشروخِ أخرى !
تحلقتْني قبيلةٌ
من ضحكاتٍ
ولهاثٍ أزرق
وفتونٍ من تباريحِ الغواة
نازعتني الخروجَ
مزقتْ جلدي
فتركتُه لها
وانسحبتُ دونَ تعثرٍ ..
بشروخِ أخرى !
تعليق