تويت
لِيكْ نْوَصِّي
بَعْدْ شَابْ الرَّاسْ وَانْحْدَبْ الظْهَرْ، عَاوَدْتْ قْرَايْتيِ لَجْمِيعْ لَسْوَارْ
لْقِيتْ رَاحْتَي فْ التَّسْطَارْ وُالْقْرَايَة
وُبْدِيتْ نْرَاجَعْ لَحْسَابْ لِيلْ وُنْهَارْ
نْفَذْ صَبْرِي عْلَى كْلاَمْ النَّاسْ فِ قْفَايَا
وُضْحَاتْ جْفَانِي تْغُضْ عَنْهُومْ لَبْصَارْ
ضَاقْ صَدْرِي مِنْ حَرْ الْغْدَرْ وْلْوْشَايَة
وَانَا اللِّي طْوِيتْ عْمَرِْ لِيهُومْ شَكَّارْ
مَا كُنْتْ نْشَكْ فَصْدَقْهُومْ اَوْ نَتْحَرَّزْ ِلنْوَايَا
بَانْ الْمَكْنُونْ وُعْلَى رْسَامُو تْفَضْحَتْ لَسْرَارْ
هْجَرْتْ لَفْقِيهْ وُالسٌّلْطَانْ ، وْطَلَّقْتْ قَوْمْ الدْهَايَا
خْذِيتْ خْلِيلِي كْتَابْ يْبَدَّدْ ظْلاًمِي َيشْعَلْ لَنْوَارْ
يَصْقلْ عَقْلِي، يَجْليِ لَهْمُومْ ، يْنَقيِّ جْوَارْحِي وُ حْشَايَا
دَرْكُو لْعُزَّالْ شْنُو دَارُو ، أُوَّاشْ اللِّي صَارْ
رَسْلُو الرَّقٌَاصْ يَلْغِي جْفَايَا
جُرْحْ السِّيفْ يَنْذْمَلْ ، وُيْزُولْ لاَثَارْ
وْجُرْحْ اللّْسًان ْ ، يَبْقَى آيََة
نْوًصِّيكْ لاً ثِّيِقْ بْشَي بَشَرْ
لْسًانْهُومْ حْلُو، مْذَاقُو غًايَة
قَلْبُومْ كْحَلْ ، يَسْقِي لَمْرَارْ
سْمَعْ كْلاَمِي ، وْخُذْ لِيفَادَة ، هُوَّ مَنِّي لِيكْ وْصَايَا
كْلاَمْ لَمْجّْربْ ، كُلٌّو تَحْقِيقْ ، إِيْلاَ انْتَ نَاوِي بيهْ تَعْتْبَرْ
يْلاَ غَابْ عَقْلكْ ، شُوفْ سْوَايَا
يْكُونْ لِيكْ نْصِيحْ ، بْلاَ مَاتْفَكَّرْ
آخَرْ قَوْلِي لِيكْ دْعَايَا
نَطْلَب رَبِّي ، لَزْلاَيْلَكْ يَغْفَرْ
وْمُولْ لَكْلاَمْ اللِّي آنََيَا
يْنَجِّينِي مَنْ عْذَابْ لَقْبَرْ
وُيْسَامْحُونِي وَاِلِيدِيَّا
هَذَا مْنَايَا مَابْغِيتْ كْثَرْ
غَِي يْحْشَرْنِي مْعَ لآنْبِيًّا
المريني ادريس
القصر الكبير يتاريخ :27 / 05 / 2012
بَعْدْ شَابْ الرَّاسْ وَانْحْدَبْ الظْهَرْ، عَاوَدْتْ قْرَايْتيِ لَجْمِيعْ لَسْوَارْ
لْقِيتْ رَاحْتَي فْ التَّسْطَارْ وُالْقْرَايَة
وُبْدِيتْ نْرَاجَعْ لَحْسَابْ لِيلْ وُنْهَارْ
نْفَذْ صَبْرِي عْلَى كْلاَمْ النَّاسْ فِ قْفَايَا
وُضْحَاتْ جْفَانِي تْغُضْ عَنْهُومْ لَبْصَارْ
ضَاقْ صَدْرِي مِنْ حَرْ الْغْدَرْ وْلْوْشَايَة
وَانَا اللِّي طْوِيتْ عْمَرِْ لِيهُومْ شَكَّارْ
مَا كُنْتْ نْشَكْ فَصْدَقْهُومْ اَوْ نَتْحَرَّزْ ِلنْوَايَا
بَانْ الْمَكْنُونْ وُعْلَى رْسَامُو تْفَضْحَتْ لَسْرَارْ
هْجَرْتْ لَفْقِيهْ وُالسٌّلْطَانْ ، وْطَلَّقْتْ قَوْمْ الدْهَايَا
خْذِيتْ خْلِيلِي كْتَابْ يْبَدَّدْ ظْلاًمِي َيشْعَلْ لَنْوَارْ
يَصْقلْ عَقْلِي، يَجْليِ لَهْمُومْ ، يْنَقيِّ جْوَارْحِي وُ حْشَايَا
دَرْكُو لْعُزَّالْ شْنُو دَارُو ، أُوَّاشْ اللِّي صَارْ
رَسْلُو الرَّقٌَاصْ يَلْغِي جْفَايَا
جُرْحْ السِّيفْ يَنْذْمَلْ ، وُيْزُولْ لاَثَارْ
وْجُرْحْ اللّْسًان ْ ، يَبْقَى آيََة
نْوًصِّيكْ لاً ثِّيِقْ بْشَي بَشَرْ
لْسًانْهُومْ حْلُو، مْذَاقُو غًايَة
قَلْبُومْ كْحَلْ ، يَسْقِي لَمْرَارْ
سْمَعْ كْلاَمِي ، وْخُذْ لِيفَادَة ، هُوَّ مَنِّي لِيكْ وْصَايَا
كْلاَمْ لَمْجّْربْ ، كُلٌّو تَحْقِيقْ ، إِيْلاَ انْتَ نَاوِي بيهْ تَعْتْبَرْ
يْلاَ غَابْ عَقْلكْ ، شُوفْ سْوَايَا
يْكُونْ لِيكْ نْصِيحْ ، بْلاَ مَاتْفَكَّرْ
آخَرْ قَوْلِي لِيكْ دْعَايَا
نَطْلَب رَبِّي ، لَزْلاَيْلَكْ يَغْفَرْ
وْمُولْ لَكْلاَمْ اللِّي آنََيَا
يْنَجِّينِي مَنْ عْذَابْ لَقْبَرْ
وُيْسَامْحُونِي وَاِلِيدِيَّا
هَذَا مْنَايَا مَابْغِيتْ كْثَرْ
غَِي يْحْشَرْنِي مْعَ لآنْبِيًّا
المريني ادريس
القصر الكبير يتاريخ :27 / 05 / 2012
تعليق