وما الذي يجعلنا نلوذ بالحدائق يا صديقي ..إلاّ القيظ
والعطش واليباس ...
لنتنسّم بعض الهواء النقي ...والعبير ..والرّواء ...ّّ!!
كان تبادُلاً منطقياً ما حدث بينهما ...
ولكن ..عجباً ...فقد كانت هي المُتلَقّي في كلتا الحالتيْن ...في لواذها ..وفي زحفِه ..!
نصّك كَوَجهِ الحياة يا صديقي العزيز ..
نصفُه ليل ونصفه الاخر نهار ..
بعضهُ ربيعٌ ..والباقي خريفٌ ..
أولهُ شهدٌ ككأس الحب ...
وأخرهُ مُتعكَّرٌ ..كقلبِ عاشق
أضناهُ طول البعاد ...
تحياتي وودي ...وكل وردي ..
التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 30-05-2012, 06:51.
بين الربيع المامول و الخريف الحاضر، مسافة امنيات صارت سرابا و ماء اجاجا، و زاد العطش و اقتربت النفس من الاختناق..
دقة تصويب، و جمال عبارة، و بهاء قفلة، و يستحق، كسابقه، التثبيت.
أرى في المشهد ثنائية الموت والحياة..."ولولا دفاع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض" "سنة الله ولن تجد لسنة الله تحويلا" لخصت الحياة والموت في سطر،لك مني أجمل تحية وأسمى تقدير.أيها الربيع الجميل.
وما الذي يجعلنا نلوذ بالحدائق يا صديقي ..إلاّ القيظ
والعطش واليباس ...
لنتنسّم بعض الهواء النقي ...والعبير ..والرّواء ...ّّ!!
كان تبادُلاً منطقياً ما حدث بينهما ...
ولكن ..عجباً ...فقد كانت هي المُتلَقّي في كلتا الحالتيْن ...في لواذها ..وفي زحفِه ..!
نصّك كَوَجهِ الحياة يا صديقي العزيز ..
نصفُه ليل ونصفه الاخر نهار ..
بعضهُ ربيعٌ ..والباقي خريفٌ ..
أولهُ شهدٌ ككأس الحب ...
وأخرهُ مُتعكَّرٌ ..كقلبِ عاشق
أضناهُ طول البعاد ...
تحياتي وودي ...وكل وردي ..
ربما كما تقولين
و ربما صارت مثلا قديما
الناس أقدام
كانت سعدا عليه
و كان شؤما عليها
بين الربيع المامول و الخريف الحاضر، مسافة امنيات صارت سرابا و ماء اجاجا، و زاد العطش و اقتربت النفس من الاختناق..
دقة تصويب، و جمال عبارة، و بهاء قفلة، و يستحق، كسابقه، التثبيت.
كنت هنا متألقا عبد الرحيم كالعادة
أحسست بقيمة نصي و ما كتبت
و سوف أحتفظ بتلك المداخلة ربما على صدر مطبوع
و لكن لن أحتفظ بالتثبيت
لنتركه للاصدقاء فهو يخنقني !
عذرا صديقي
كنت هنا متألقا عبد الرحيم كالعادة
أحسست بقيمة نصي و ما كتبت
و سوف أحتفظ بتلك المداخلة ربما على صدر مطبوع
و لكن لن أحتفظ بالتثبيت
لنتركه للاصدقاء فهو يخنقني !
عذرا صديقي
محبتي
ان تثبت قولي غلى ظهر غلاف مطبوع حلم جعلته قريبا و قد رايته بعيدا ان لم اقل مستحيلا..
لك مني الف شكر..
مودتي
أرى في المشهد ثنائية الموت والحياة..."ولولا دفاع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض" "سنة الله ولن تجد لسنة الله تحويلا" لخصت الحياة والموت في سطر،لك مني أجمل تحية وأسمى تقدير.أيها الربيع الجميل.
ربما أخي تاقي .. ربما
لكنها تبدو سنة غريبة هنا
حديثك دائما يسعدني
تعليق