.... و ملح أجاج !! / ربيع عبد الرحمن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    .... و ملح أجاج !! / ربيع عبد الرحمن


    لاذت بحدائقه من قيظ
    فأينع ربيعها
    زحف إلي حدائقها من غنج
    فأينع خريفها !
    sigpic
  • أحمدخيرى
    الكوستر
    • 24-05-2012
    • 794

    #2
    إستقيظ على ضوء وشعاع ...
    استمر فى دهشته واقفا ...
    فلم يلحظ الغروب ، وداهمه الظلام ....
    https://www.facebook.com/TheCoster

    تعليق

    • نجاح عيسى
      أديب وكاتب
      • 08-02-2011
      • 3967

      #3
      وما الذي يجعلنا نلوذ بالحدائق يا صديقي ..إلاّ القيظ
      والعطش واليباس ...
      لنتنسّم بعض الهواء النقي ...والعبير ..والرّواء ...ّّ!!
      كان تبادُلاً منطقياً ما حدث بينهما ...
      ولكن ..عجباً ...فقد كانت هي المُتلَقّي في كلتا الحالتيْن ...في لواذها ..وفي زحفِه ..!
      نصّك كَوَجهِ الحياة يا صديقي العزيز ..
      نصفُه ليل ونصفه الاخر نهار ..
      بعضهُ ربيعٌ ..والباقي خريفٌ ..
      أولهُ شهدٌ ككأس الحب ...
      وأخرهُ مُتعكَّرٌ ..كقلبِ عاشق
      أضناهُ طول البعاد ...

      تحياتي وودي ...وكل وردي ..
      التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 30-05-2012, 06:51.

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        بين الربيع المامول و الخريف الحاضر، مسافة امنيات صارت سرابا و ماء اجاجا، و زاد العطش و اقتربت النفس من الاختناق..
        دقة تصويب، و جمال عبارة، و بهاء قفلة، و يستحق، كسابقه، التثبيت.

        تعليق

        • تاقي أبو محمد
          أديب وكاتب
          • 22-12-2008
          • 3460

          #5
          أرى في المشهد ثنائية الموت والحياة..."ولولا دفاع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض" "سنة الله ولن تجد لسنة الله تحويلا" لخصت الحياة والموت في سطر،لك مني أجمل تحية وأسمى تقدير.أيها الربيع الجميل.


          [frame="10 98"]
          [/frame]
          [frame="10 98"]التوقيع

          طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
          لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




          [/frame]

          [frame="10 98"]
          [/frame]

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
            إستقيظ على ضوء وشعاع ...
            استمر فى دهشته واقفا ...
            فلم يلحظ الغروب ، وداهمه الظلام ....

            شكرا لمرورك عزيزي أحمد
            ما كتبت أنت ومضة .. ربما تصلح كقصة ق جدا

            محبتي
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
              وما الذي يجعلنا نلوذ بالحدائق يا صديقي ..إلاّ القيظ
              والعطش واليباس ...
              لنتنسّم بعض الهواء النقي ...والعبير ..والرّواء ...ّّ!!
              كان تبادُلاً منطقياً ما حدث بينهما ...
              ولكن ..عجباً ...فقد كانت هي المُتلَقّي في كلتا الحالتيْن ...في لواذها ..وفي زحفِه ..!
              نصّك كَوَجهِ الحياة يا صديقي العزيز ..
              نصفُه ليل ونصفه الاخر نهار ..
              بعضهُ ربيعٌ ..والباقي خريفٌ ..
              أولهُ شهدٌ ككأس الحب ...
              وأخرهُ مُتعكَّرٌ ..كقلبِ عاشق
              أضناهُ طول البعاد ...

              تحياتي وودي ...وكل وردي ..
              ربما كما تقولين
              و ربما صارت مثلا قديما
              الناس أقدام
              كانت سعدا عليه
              و كان شؤما عليها

              تقديري و احترامي
              sigpic

              تعليق

              • آسيا رحاحليه
                أديب وكاتب
                • 08-09-2009
                • 7182

                #8
                الرائع أنّ حتى خريفها أينع على يديه ..

                تقديري لك أستاذ ربيع .
                يظن الناس بي خيرا و إنّي
                لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                  بين الربيع المامول و الخريف الحاضر، مسافة امنيات صارت سرابا و ماء اجاجا، و زاد العطش و اقتربت النفس من الاختناق..
                  دقة تصويب، و جمال عبارة، و بهاء قفلة، و يستحق، كسابقه، التثبيت.
                  كنت هنا متألقا عبد الرحيم كالعادة
                  أحسست بقيمة نصي و ما كتبت
                  و سوف أحتفظ بتلك المداخلة ربما على صدر مطبوع
                  و لكن لن أحتفظ بالتثبيت
                  لنتركه للاصدقاء فهو يخنقني !
                  عذرا صديقي

                  محبتي
                  sigpic

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                    كنت هنا متألقا عبد الرحيم كالعادة
                    أحسست بقيمة نصي و ما كتبت
                    و سوف أحتفظ بتلك المداخلة ربما على صدر مطبوع
                    و لكن لن أحتفظ بالتثبيت
                    لنتركه للاصدقاء فهو يخنقني !
                    عذرا صديقي

                    محبتي
                    ان تثبت قولي غلى ظهر غلاف مطبوع حلم جعلته قريبا و قد رايته بعيدا ان لم اقل مستحيلا..
                    لك مني الف شكر..
                    مودتي

                    تعليق

                    • عبد المجيد التباع
                      أديب وكاتب
                      • 23-03-2011
                      • 839

                      #11
                      كتبت الكثير لكنني ارتأيت أن ألخصه:أبدعت
                      ووددت لو أعرف الأسباب التي أحضرت ربة الإبداع في غنج
                      تحية تقدير لهذا الذر المنثور

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                        أرى في المشهد ثنائية الموت والحياة..."ولولا دفاع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض" "سنة الله ولن تجد لسنة الله تحويلا" لخصت الحياة والموت في سطر،لك مني أجمل تحية وأسمى تقدير.أيها الربيع الجميل.
                        ربما أخي تاقي .. ربما
                        لكنها تبدو سنة غريبة هنا
                        حديثك دائما يسعدني

                        محبتي
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
                          الرائع أنّ حتى خريفها أينع على يديه ..

                          تقديري لك أستاذ ربيع .

                          نعم سيدتي
                          كانت في اقترابها منه خيرا و بركة
                          و كان في اقترابه موتا
                          ألم أقل أقدام
                          ما بين النحس و السعد !

                          سررت أنك هنا !

                          تحياتي
                          sigpic

                          تعليق

                          يعمل...
                          X