مهب الريح !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الميلود القنفود
    عضو الملتقى
    • 17-03-2012
    • 52

    #16
    جميل جدا اختي الغالية خديجة بن عادل هذا النص
    لقد ذكرني بقصيدة جميل صدقى الزهاوى التي يقول في مطلعها
    في الغرب حيث كلا الجنسين يشتغل *** لا يفـْضل المرأة َ المقدامةَ َ الرجــل ُ
    كلا القرينيــن معتـز بصــــــــــاحبه *** عليه إن نـال منـه العجزُ يتـــــــــكل
    وكـل جنس لــه نقصٌ بمفـــــــــرده *** أما الحيــاة فبــــالجنسيــن تكتمــــل
    بارك الله فيك اختي العزيزة على تنسيقك الرائع بين وحي الصورة و روح النص
    تحياتي لك

    تعليق

    • خديجة بن عادل
      أديب وكاتب
      • 17-04-2011
      • 2899

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سحر جبر مشاهدة المشاركة
      هو وهى ..
      حتى فى القرب تظل تفصلهم مسافات
      كلماتك حركت عقلى وارسلتنى فى رحلة دائرية ما بينه وبين قلبى..
      خالص الود لك اختى الكريمة
      لو بتر الشك ستحرق كل المسافات
      لكن هيهات هيهات والأذن طواعية للريح
      عزيزتي سحر حضورك الأول أشرق له متصفحي
      شكرا على روح التفاعل
      تحيتي وجل احترامي .
      http://douja74.blogspot.com


      تعليق

      • خديجة بن عادل
        أديب وكاتب
        • 17-04-2011
        • 2899

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
        استاذتنا خديخة .. دائما هذه العلاقة بين الرجل والمرأة خاضعة
        لحلة الارصاد المتعلقة بالقلب فعلا كما ذكرة تتارجح .. كما النبض في صعود وهبوط
        هي حالة فلسفسية من يوم بدء الخليقة الى لان لم تجد من يستطيع توصيفها بشكل دقيق
        تحياتي لك
        وهو كذلك أستاذنا موسى الزعيم حالة القلب متأرجحة وغير مستقرة
        متقلبة حسب أرصاد النبض ...سررت بمرورك وتتبعك الدائم
        تحيتي وتقديري .
        http://douja74.blogspot.com


        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #19
          نص أدبي جميل، بالرغم أني لم أستطع فك شيفراته وألغازه المتشابكة
          محبتي

          تعليق

          • غالية ابو ستة
            أديب وكاتب
            • 09-02-2012
            • 5625

            #20
            أنا : لي رمز الوصف ،
            لك : فلسفة القراءة بعد غلق الباب في صمت .
            خديجة --------خاطرة بديعة
            يدور الحب حول دقذة الصبار المرّ-لكن لا يدخله
            أما من يكسرها ويشربها في كؤوس كثيرة--كونه يشربها
            أعتقد أنه يحبها -ولكنه أناني-----هنا احتمالات واردة -ورد
            فعل الناس يختلف
            أما الإضاءة الجميلة----والخلاصة المركزة في خاتمة هذه الخاطرة فرائعة
            فليكن حين يتعطل مركز أرصاد القلب------قد يكون سقط سهواً في فليكن
            أفضل أن تصححيها---------
            |
            يثبت
            مع محبتي
            لقوّة حجته وجماله
            يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
            تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

            في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
            لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



            تعليق

            • خديجة بن عادل
              أديب وكاتب
              • 17-04-2011
              • 2899

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة الميلود القنفود مشاهدة المشاركة
              جميل جدا اختي الغالية خديجة بن عادل هذا النص
              لقد ذكرني بقصيدة جميل صدقى الزهاوى التي يقول في مطلعها
              في الغرب حيث كلا الجنسين يشتغل *** لا يفـْضل المرأة َ المقدامةَ َ الرجــل ُ
              كلا القرينيــن معتـز بصــــــــــاحبه *** عليه إن نـال منـه العجزُ يتـــــــــكل
              وكـل جنس لــه نقصٌ بمفـــــــــرده *** أما الحيــاة فبــــالجنسيــن تكتمــــل
              بارك الله فيك اختي العزيزة على تنسيقك الرائع بين وحي الصورة و روح النص
              تحياتي لك
              ونصي من غير الميلود عدم
              كم جميل وراق هو حضورك وتفاعلك
              ليت الكل بنفس الإقدام هم مقبلون
              بالفعل الحياة دون وصال الجنسين لا تكتمل
              من القلب ممتنة لثراء القصة
              تحيتي واحترامي .
              http://douja74.blogspot.com


              تعليق

              • خديجة بن عادل
                أديب وكاتب
                • 17-04-2011
                • 2899

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                نص أدبي جميل، بالرغم أني لم أستطع فك شيفراته وألغازه المتشابكة
                محبتي
                شكرا أستاذ حسن على مرورك الطيب
                هي حالة وصف لعاشقين أحدهما يحب بأنانية والطرف الثاني
                لا يحب أي ريح تفسد مجرى هذا الحب
                فكانت الدلالات حوارية بينهما لفصل اللبس
                أأمل أنه وصلك المعنى ....تحيتي وتقديري .
                http://douja74.blogspot.com


                تعليق

                • خديجة بن عادل
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2011
                  • 2899

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة
                  أنا : لي رمز الوصف ،
                  لك : فلسفة القراءة بعد غلق الباب في صمت .
                  خديجة --------خاطرة بديعة
                  يدور الحب حول دقذة الصبار المرّ-لكن لا يدخله
                  أما من يكسرها ويشربها في كؤوس كثيرة--كونه يشربها
                  أعتقد أنه يحبها -ولكنه أناني-----هنا احتمالات واردة -ورد
                  فعل الناس يختلف
                  أما الإضاءة الجميلة----والخلاصة المركزة في خاتمة هذه الخاطرة فرائعة
                  فليكن حين يتعطل مركز أرصاد القلب------قد يكون سقط سهواً في فليكن
                  أفضل أن تصححيها---------
                  |
                  يثبت
                  مع محبتي
                  لقوّة حجته وجماله
                  مساء النور غاليتي / غالية
                  شكرا على جمال التعقيب وتفاعلك الممتاز
                  لكن هذه الققج وليست خاطرة ...
                  أما عن التثبيت أشكرك عليه رغم أنني لا أهتم به ولا بالنجوم
                  سعادتي الكاملة عندما أجد بصمة الإعجاب من متتبعي كتاباتي بمختلفها
                  ومن القلب شكرا على الملحوظة وتم .
                  تحيتي وتقديري .
                  http://douja74.blogspot.com


                  تعليق

                  • لبنى علي
                    .. الرّاسمة بالكلمات ..
                    • 14-03-2012
                    • 1907

                    #24
                    ما بين التملُّك الأنانيّ و سموّ الشوق يقف الحب الحقيقيّ دامعًا ومنعطف الندم !

                    أيا خديجة الريحان دمتِ ببهاء ..

                    تعليق

                    يعمل...
                    X