هل تنام الذكريات ؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبير هلال
    أميرة الرومانسية
    • 23-06-2007
    • 6758

    هل تنام الذكريات ؟؟

    قرية صغيرة ؛ ولا زالَ الأطفال الرضع فيها يتقيئون حليباً كانوا قد شربوه من عبوات صغيرة .أمهاتهم في المصنع يعملن بكد، والحليب
    في الحضانة يوزع على هولاء الصغار بكثرة.

    واحدة فقط قررت التوجه الى الحضانة :قلبها كانَ دليلها ؛ طفلها لم يعد هناك بينهم..
    _تباً لهم ، قلبي المفجوع متى يتحرر من رواسب لا تنطفيء جذوتها؟ إلى متى سأدفع ثمن حبي العميق لرجل تخلى عني بدون كلمة وداع.؟.
    انطلقت كالمجنونة الى المشفى وبحثت عنهُ وفجأة التقت عينين بعينيها وتفجرَ شوقها الطاغي، والذي ظنت أنها وأدتهُ يومَ ولادة ابنهما طارق .
    أول كلمة نطقتها شفاهها المرتعشة وهي تشير إلى رضيع : لا تدعهُ يموت فهوَ ابنك ..!!
    نظرَ اليها كالأبله وبدون أن ينبس بأيةِ كلمة توجهَ إلى غرفةِ العمليات ، خرجَ بعدِ ساعتين فوجدها لا تزال تذرع حجرة الانتظار كما تركها تماما..
    لكن هذهِ المرة لم تلتقِ العيون ،بل نكسَ رأسهُ..

    هزتهُ وهي تصرخ في هستيرية : لا تقل أنهُ مات . لا تقلها أرجوك.
    تأملها كالابله ثمَ قالَ لها : ما هذا الذي تقولينهُ ؟( ابننا بخير ).. لكني خذلتكِ وتخليت عنكِ .
    ابتسمت فجاة وقالت : لهذا أقولها لك إنهُ ولدي أنا .. سأحدثهُ دوماً عن أمجادك _دكتور علاء_ ولكن دموعي التي ذرفتها لن أسامحكَ عليها أبداً
    يا من كنتَ ليَ الروح.

    تركتهُ ودلفت إلى حجرة العمليات رغمَ صراخ الممرضات، وانحنت على رضيعها تلثم خدودهُ الناعمة وهمست لهُ في حنان قبلَ أن يبعدها عنهُ علاء في رقة
    ويضمها لصدرهِ :سيشفى يا حبيبتي وأعدكِ هذهِ المرة لن أتخلى عنكِ أو عنهُ.

    استيقظت فاتن من نومها مذعورة وصرخت : لا لن أوافق على الزواج به.. ضمتها والدتها المتوترة الى قلبها وتأملتها. بعدَ أن تاكدت من نومها أدارت أقراص
    الهاتف وهمست : رجاء ..خذيها في اجازة فمنذ ُقتلَ خطيبها وهوَ يعد قنبلة وهي تتوهم أنهُ تخلى عنها .

    تحتَ الشجرة المطلة على حديقة فاتن ؛ كانَ هناكَ رجل ينظرُ نحوَ السماء؛ ويتامل الغيوم المحتشدة كأنها جيوش ترتدي أوشحتها السوداء
    لتغرقَ " بيتَ الأشباح" في السكينة.
    sigpic

  • هائل الصرمي
    أديب وكاتب
    • 31-05-2011
    • 857

    #2
    ما أعذب ما كتبت أناملك أميرة الحرف والأدب
    بديعة جميلة و قصة سلسة
    تشويق مدهش وفن محلق ولغة متميزة
    لا فض فوك أختي الكريمة وبورك فيك
    سررت بأني أول من يمر هنا
    تحياتي
    دمت بخير
    التعديل الأخير تم بواسطة هائل الصرمي; الساعة 01-06-2012, 19:27.

    تعليق

    • ليندة كامل
      مشرفة ملتقى صيد الخاطر
      • 31-12-2011
      • 1638

      #3
      السلام عليكم
      جميلة ما قرأة هنا يا أميرة في كل مرة أرى جمالا ينبعث من بين أناملك الذهبية
      لكنني تهت في الجزء الاخير من القصة وكانه جزء منفصل عن الاخر ؟؟؟؟ مجرد رأئ
      والخاتمة كانت تغلفها غيوم سوداء هل فجر نفسه ؟؟؟؟
      أستمتعت هنا حياك
      http://lindakamel.maktoobblog.com
      من قلب الجزائر ينطلق نبض الوجود راسلا كلمات تتدفق ألقا الى من يقرأها

      تعليق

      • مصطفى الصالح
        لمسة شفق
        • 08-12-2009
        • 6443

        #4
        جميلة ومحلقة أميرتي العزيزة

        مرور أول.. ولي عودة بإذن الله

        محبتي
        [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

        ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
        لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

        حديث الشمس
        مصطفى الصالح[/align]

        تعليق

        • أحمد عيسى
          أديب وكاتب
          • 30-05-2008
          • 1359

          #5
          لا أدري
          قتل خطيبها
          وصار لها مجرد حلم
          وذكرى
          هل عاشتها فعلاً ؟ وهل هناك طارق ؟
          وهل كان هو علاء ؟ ولم يمت ؟ هل هناك ذكرى بالفعل ؟
          أي ذكرى هذه التي كانت على اعتبار ما سوف يكون
          ذاكرة مستقبلية ربما ، جعلتها تتجاوز حاجزي الزمان والمكان
          لتحلق في ذكريات ابن يجمعها به
          قبل أن تموت الذكرى في بدايتها
          كل هذا وعلاقته بالأطفال الذين تركتهم أمهاتهم
          وذهبن للعمل ليبقى الأطفال على الحليب الاصطناعي
          أحاول سبر أغوار النص فلا أنجح بالكامل
          ولنقل أن هناك ثلاثة أجزاء
          الأول : صورة تخيلية للمشهد العام ، حيث تركت النساء أطفالهن دون اهتمام وذهبن للعمل ، عكس البطلة التي تولي ابنها كل الاهتمام
          الثاني : الابن في مستشفى ومن يجري له العملية هو والده ، تصرخ فيه لا تؤذي ابننا ، فيعترف بأنه قد تخلى عنه وعنها سابقاً ، لكن هذا سينتهي ولسوف يعود لهما
          الثالث : مشهد الاستيقاظ ، على واقعٍ معاش ، لنكتشف أن الوالد مات ، وأن الابن لم يولد ، وينتهي المشهد برجلٍ ما لم نتبين كنهه تماماً ، وهو يراقب بيت فاتن - منزل الأشباح

          اللغة جميلة والعبارات موحية ، لكني بحاجة الى تركيز أكبر ولا شك ، أو ربما انتظار القراءات الأخرى

          قلمك مبدع ويستحق كل تقدير

          أحييك أميرتنا
          ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
          [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6

            تحتَ الشجرة المطلة على حديقة فاتن ؛ كانَ هناكَ رجل ينظرُ نحوَ السماء؛ ويتامل الغيوم المحتشدة كأنها جيوش ترتدي أوشحتها السوداء
            لتغرقَ " بيتَ الأشباح" في السكينة.

            توقفت هنا كثيرا
            و عدت لأبحث عن بيت الأشباح
            فلم أجد سوى كوابيس .. وغوص في مخيلة امرأة

            دأبك دائما اللعب على تلك الأوتار الغائرة !

            تقديري و احترامي

            sigpic

            تعليق

            • عبير هلال
              أميرة الرومانسية
              • 23-06-2007
              • 6758

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة هائل الصرمي مشاهدة المشاركة
              ما أعذب ما كتبت أناملك أميرة الحرف والأدب
              بديعة جميلة و قصة سلسة
              تشويق مدهش وفن محلق ولغة متميزة
              لا فض فوك أختي الكريمة وبورك فيك
              سررت بأني أول من يمر هنا
              تحياتي
              دمت بخير


              القدير هائل

              لي أكبر شرف أن تكون

              أول من مرَ من هنا..


              أبهجتني أيما بهجة

              بارك الله بك ولك

              أرق تحياتي لك


              وشكر لا ينضب
              sigpic

              تعليق

              • غالية ابو ستة
                أديب وكاتب
                • 09-02-2012
                • 5625

                #8
                أميرة قصتك جميلة------توفرت فيها شروط القصة،هناك الحوار مع النفس-الحلم-
                مع الوالدة ومع الطبيب، وهي بنت البيئة الفلسطينية غالباً---
                -ولكنه تتخطى حدودها للأنسانية----وكلماتها واضحة قوية
                وسليمة.
                قصتك تستحق التثبيت يا أميرة الكلمة والموقف!
                تحياتي
                يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                تعليق

                • مصطفى الصالح
                  لمسة شفق
                  • 08-12-2009
                  • 6443

                  #9
                  هذا من النصوص المميزة أستاذة أميرة

                  فيه ضرب على عدة أوتار تهم المجتمع بشكل رئيس

                  خطيب انفجرت فيه قنبله فشوهته، اضطر بعدها للتخلي عن خطيبته وحياته كي يفسح لها المجال لتعيش حياتها بشكل أفضل

                  لكن فرط الحب أجبرها على المكوث في نفس الزمن واجترار الأحلام التي كانا يرسمانها سويا

                  الحال المعيش في المجتمع من هموم ومشاكل ألقى بظلاله على نفسية البنت مما اضطرها لتعيشه حتى في أحلامها

                  ولا زال هو ينتظرها وينظر إليها من بعيد بينما تدخل مشفى الأمراض النفسية للمعالجة

                  الأستاذة أميرة

                  شكرا لإبداعك

                  تحيتي وتقديري
                  [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                  ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                  لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                  رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                  حديث الشمس
                  مصطفى الصالح[/align]

                  تعليق

                  • سالم وريوش الحميد
                    مستشار أدبي
                    • 01-07-2011
                    • 1173

                    #10
                    أستاذة أميرة

                    صباح الخير
                    تعجبني مثل هكذا نصوص ففيها أجد ضالتي

                    أبدعت ، وأجدت ، تعاملتي مع شخصية مصابة بحالة
                    اكتئاب شديد نتيجة لفقد عزيز ،

                    وهي ظاهرة طبيعية سيكولوجية تنتج جراء عدم التصديق وتقبل فكرة إن الموت قد حصل فعلا
                    هذه الحالات يمر بها كل إنسان لكن بدرجات متفاوتة حسب درجة ارتباط الشخص بالفقيد وقربه منه ، وعلاقته به من الناحية العاطفية والنفسية والجسدية ، وقد تتحول إلى مرض عصابي او عضوي أوقد يصاب الإنسان بتعطل في أجهزة المناعة مما يؤدي إلى تعرضه إلى تكالب الأمراض عليه فجأة ودون سابق أعراض

                    وهذا يحث بالنسبة لكبار السن غالبا

                    ،خصوصا بعد ارتباط الزوجين بشكل حميمي
                    حالة عدم التصديق قد تستمر لفترات طويلة إن لم تعالج
                    إذن هو لم يكن حلما , ولم تكن حالة مزاجية أو مرضية مؤقته
                    بل هو مرض أخذ يمتلك ملامحه الأكلينيكة حتى وإن عرفت وشاهدت هذا الموت بعينها في لحظة ما وبعد مايسمى بعملية الخدر والأستسلام تتقلب الأفكار لتنكر وقوع هذا الموت ، حيث تبقى ترفض هذا الواقع أو القبول به

                    ترافق مثل هذه الحالة المرضية حالة من الأكتئاب والتبلد ، والعجز عن تحقيق الإشباع من الأنشطة التي تحاول تحسين أمزجتها، وتشتت فكري وذهول بسبب اضطراب التفكير
                    أننا أمام حقيقة علمية ،
                    لذا فقد أجدت بتناول مثل هذه الشخصية ، ولم تكن من وحي خيال مبدع ، أنت جئت بشخصية من داخل الواقع وألبستها حلة إبداعك فكانت شخصية حية تمتلك مقومات وجودها
                    هذا النص كان رائعا جدا
                    لولا النهاية التي جاءت متسرعة بعض الشيء وفيها عنصر أخبار مباشر للحدث وكأنها محاولة للخلاص من عبء النهاية أردت أن تكثفي النص قدر ما يمكن لكن هذا التكثيف وقع في فخ المباشرة في الإبلاغ عن العقدة .. لذا تمنيت أن تكون النهاية بنفس القابلية التكنيكية في السرد المبدع والمتمكن من أدواته
                    ،من هذه القفلة المفاجئة عرفنا أن زوجها كان دكتورا وأن خيالاتها هي التي أوحت لها بكل ، ماجرى ومن هذه القفة أن عملية الموت حدثت لكونه كان يعد لتصنيع قنبلة ، وهذا ليس بالغريب لأن الشعب الفلسطيني يعتبر الجهاد شيء أقدس من كل شيء ، ولكن عملية الأخبار بالتلفون جاءت لتكون هي مفتاح العقدة كلها ، قد أكون مخطئا أستاذتي العزيزة ولكن هذه وجهة نظري أن النص يحتاج لمسة من يدك الساحرة لتعطيه عمقا أكبر

                    أستاذ ه أميرة
                    يزيدني فخرا أن أبحر في يم أدبك الراقي ، رباني في ذلك قلم إبداعك الزاخر بالعطاء ، قلم يزداد ألقه بكل جديد
                    تقبلي فائق ودي وتقديري
                    على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
                    جون كنيدي

                    الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

                    تعليق

                    • دينا نبيل
                      أديبة وناقدة
                      • 03-07-2011
                      • 732

                      #11
                      أستاذتي الأميرة ..

                      " هل تنام الذكريات ؟؟ " ..

                      أرى أنه سؤال استنكاري غرضه الاستبعاد .. وبالفعل قد أكّدت قصتك هذه الفكرة لاسيما عند تداخل الحلم مع الذكرى

                      وجدت هنا استخداما جديدا لتقنيتي السرد المعروفتين ( الحلم - الذكرى )

                      فالذكرى هي استرجاع لأحداث الماضي ، بينما الحلم هو استباق وتنبؤ لما ياتي من أحداث ..

                      هنا كان التداخل بين الذكرى والحلم عبر كسر حدود الزمن ، فالبطلة تحلم بخطيبها الذي قتل بينما تراه أنه طبيب وقد أنجبت منه طفلا
                      أرى أن اللعب على التغيير في هذه التقنيات كان جديدا وموفقا إلى حد كبير

                      ولكن ربما لو كان هناك رابط بين ( الخطيب المقتول من القنبلة - الزوج الطبيب ) لكان افضل ، فبينهما فجوة كبيرة قد تضرُّ بوحدة القصة العضوية

                      لكن ربما هناك خيط رفيع جدا بينهما وأراه هو الوحيد أن ما رأته البطلة في الحلم يدل على رغبة دفينة لديها في عقلها الباطن أن يكون طبيبا يحيي الأنفس بدلا من كونه رجلا يعدُّ قنابل ربما يريد القتل بها أو ما شابه .. ربما الطب أكثر أمانا من ساحة القتال .. وهناك احتمالات كثيرة ..

                      ولكنني أيضا توقفت عند خاتمة القصة ومشهد الرجل الواقف .. هل هو من ترجوه في المستقبل المجهول أم هو تجسيد لتلك الذكريات المؤلمة لديها ؟

                      اللغة كانت جميلة شاعرية أ / أميرة .. وأعجبني وضع الحركات على بعض الكلمات ..

                      لك تقديري

                      تحياتي

                      تعليق

                      • عبير هلال
                        أميرة الرومانسية
                        • 23-06-2007
                        • 6758

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة
                        السلام عليكم
                        جميلة ما قرأة هنا يا أميرة في كل مرة أرى جمالا ينبعث من بين أناملك الذهبية
                        لكنني تهت في الجزء الاخير من القصة وكانه جزء منفصل عن الاخر ؟؟؟؟ مجرد رأئ
                        والخاتمة كانت تغلفها غيوم سوداء هل فجر نفسه ؟؟؟؟
                        أستمتعت هنا حياك


                        مساءك ورد


                        غاليتي ليندا

                        يا مليون هلا بهالطلة الحلوة

                        طبعا يحق لك غاليتي أن تتساءلي


                        لقد تركت لكم أيتها الرقيقة

                        حرية التفكير والإستنتاج


                        سعيدة للغاية بهذا التواجد المميز

                        الذي لا غنى لي عنه
                        sigpic

                        تعليق

                        • عبير هلال
                          أميرة الرومانسية
                          • 23-06-2007
                          • 6758

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                          جميلة ومحلقة أميرتي العزيزة

                          مرور أول.. ولي عودة بإذن الله

                          محبتي


                          الأديب القدير

                          مصطفى الصالح

                          أنتظر عودتك مرة أخرى

                          لتعطيني رأيك بقصتي

                          لك أرق تحياتي
                          sigpic

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #14
                            أنا رأيتها قصة من ثلاث اجزاء كذلك ...
                            لكن لأنني أهوى المباشرة والوضوح فلقد اعجبني
                            فيها الجزء الأخير والقفلة كثيرا، بل رايت الجانب
                            الإبداعي منها في قفلتها....
                            أما الجزء الخاص بالحلم فوجدته كأنه مشهد مألوف
                            من أحد الأفلام السينمائية!

                            على العموم القصة من أجمل ما قرأت هذه الفترة.

                            أعرف أنني مختلفة في ذائقتي عن الجميع...

                            شكرا لك غاليتي, تحيتي وتقديري.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • عسقلة محمود
                              عضو الملتقى
                              • 18-05-2012
                              • 21

                              #15
                              كنت بمزح معك صديقتي..

                              اعجبني نصك فاحببت ان امتحن صبرك

                              كووووووني بخير

                              محبتي
                              التعديل الأخير تم بواسطة عسقلة محمود; الساعة 05-06-2012, 14:49.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X