[align=center]اليك سيدى
تخطيت حدود الحلم لم تعد فقط مجرد خاطر يملء ايامى
لم تعد مجرد حرف يسكن قصيدتى الحائره الباحثة
عن اسرار الحب القادر على النفاذ وتخطى حدود المعقول
تراجعت كثيرا قديما ان افصح عن ما يجول بخاطرى
بل اجبرت النفس ان تزود عن مخيلاتها وان تتقهقر خلف
قضبان صنعتها انا بيدى وارفقت بطى كلمات جوامد الافكار
وعاندت خط هواك الهادىء وقطعت عليه الطريق كأكبر عتاة التاريخ اجراما
واحرقت مراكب وصالك واجبرتك على الغرق دون ان تطرف عينى
وحين اعدت تكوين قوات حفظ الانفاس وامدادها بسيل الحب الرقراق
اعدت ثانية هجماتى لعلك تتراجع او تحدث المعجزة فتتمكن ان تحول فيض حبك
لحالة من الكراهية العالية الدرجات فتحرق هالة الحنان التى تحيطنى بها اينما ذهبت
وينطفىء سراج عشقك المتوقد داخلك فى لحظة بعاد مرغم انت عليها
فاذوب كذوبان جبل الجليد حين يباغته خط الاستواء بالدخول فى زمام امره
كل ما أخشاه انتقال مقاليد الحكم اليك فاسقط في قيودك الناعمه المترفة
الغارقه فى بحور العشق رغم ملمسها الرقيق اخشى من نعومة الحرير
ان تقتلنى او تترك المزيد من الجروح داخل ثنايا ذلك المسجون بين الضلوع
يطوق للحظة حرية يفر منى اليك فتؤنس وحدك جميع فراغات ايامه
وتملء ما بين سطور كلماته فيغدو كطائر الشوق يغرد لحن الحب
من أجل هذا فقط اطلقت العنان للهروب وتركت لعينيك حروف رسالتى شارحة حالي[/align]
تخطيت حدود الحلم لم تعد فقط مجرد خاطر يملء ايامى
لم تعد مجرد حرف يسكن قصيدتى الحائره الباحثة
عن اسرار الحب القادر على النفاذ وتخطى حدود المعقول
تراجعت كثيرا قديما ان افصح عن ما يجول بخاطرى
بل اجبرت النفس ان تزود عن مخيلاتها وان تتقهقر خلف
قضبان صنعتها انا بيدى وارفقت بطى كلمات جوامد الافكار
وعاندت خط هواك الهادىء وقطعت عليه الطريق كأكبر عتاة التاريخ اجراما
واحرقت مراكب وصالك واجبرتك على الغرق دون ان تطرف عينى
وحين اعدت تكوين قوات حفظ الانفاس وامدادها بسيل الحب الرقراق
اعدت ثانية هجماتى لعلك تتراجع او تحدث المعجزة فتتمكن ان تحول فيض حبك
لحالة من الكراهية العالية الدرجات فتحرق هالة الحنان التى تحيطنى بها اينما ذهبت
وينطفىء سراج عشقك المتوقد داخلك فى لحظة بعاد مرغم انت عليها
فاذوب كذوبان جبل الجليد حين يباغته خط الاستواء بالدخول فى زمام امره
كل ما أخشاه انتقال مقاليد الحكم اليك فاسقط في قيودك الناعمه المترفة
الغارقه فى بحور العشق رغم ملمسها الرقيق اخشى من نعومة الحرير
ان تقتلنى او تترك المزيد من الجروح داخل ثنايا ذلك المسجون بين الضلوع
يطوق للحظة حرية يفر منى اليك فتؤنس وحدك جميع فراغات ايامه
وتملء ما بين سطور كلماته فيغدو كطائر الشوق يغرد لحن الحب
من أجل هذا فقط اطلقت العنان للهروب وتركت لعينيك حروف رسالتى شارحة حالي[/align]
تعليق