زوج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • تاقي أبو محمد
    أديب وكاتب
    • 22-12-2008
    • 3460

    زوج

    [frame="3 98"]
    زوج
    ضاقت به. نصحتها بأن تخلعه . ثم ما لبثت أن لبسته - على استحياء- !!!
    [/frame]
    التعديل الأخير تم بواسطة تاقي أبو محمد; الساعة 03-06-2012, 17:07.


    [frame="10 98"]
    [/frame]
    [frame="10 98"]التوقيع

    طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
    لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




    [/frame]

    [frame="10 98"]
    [/frame]
  • جمال عمران
    رئيس ملتقى العامي
    • 30-06-2010
    • 5363

    #2
    الاستاذ تاقى ( المتواجد برونق )
    قصة طويلة وعميقة بين ( الخلع ) و ( اللبس ) ..
    ومضة مريرة تحكى عن واقع كثيرا مايحدث ..أتعرف يامحمد ؟؟ يحدث أحيانا بين الصديقات المقربات جدا ..
    تحيتى ومودتى..
    *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

    تعليق

    • ياسر ميمو
      أديب وكاتب
      • 03-07-2011
      • 562

      #3
      السلام عليكم

      نص ممتع وشيق وجذاب

      نص يستحق كل التحية والتقدير

      أيامك رضا و........ إيمان

      إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
      التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
      فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
        [frame="3 98"]
        زوج
        ضاقت به،فنصحتها بأن تخلعه، ثم ما لبثت أن لبسته على استحياء!!!
        [/frame]
        وكأنك يا أخي تاقي تتكلم عن زوج من الأحذية
        ضيّق هنا وواسع هناك
        يُقلع هنا ويلبس هناك
        أحسنت تحياتي
        فوزي بيترو

        تعليق

        • نجاح عيسى
          أديب وكاتب
          • 08-02-2011
          • 3967

          #5
          يبدو ان الفكرة استفزّت الدكتور فوزي !!!هههه
          **************************************
          يا لَهُ من استحياء .....!!!!!!
          أشبهُ ما يكون بإستحياء لصّ يرتكب السرقة لآول مرة ..
          لكن في المرات التالية سيخفّ هذا الإستحياء ...إلى أن يتلاشى ...
          تحدث كثيراً اخي العزيز ....وشاهدناها عشرات المرات ...
          نص ذكي يغوص في صميم الواقع ليكشف لنا عن المزيد من الآوجاع والآدران ...
          سلمت يداك ...ونهارك سعيد
          التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 04-06-2012, 08:28.

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            #6
            اما استحياؤها فكان وليد شر ما اقترفته يداها، لقد ادركت ان اللباس الذي يستر ازالته فشعرت ببرد النظرات و انتقاد المجتمع الرافض لحد الساعة هذا الفعل..فاعادت لباسه لابعاد الاتهام الى حين..
            نص جميل..
            و العلاقة الزوجية هنا غير مبنية على اسس..
            مودتي

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              ولن تنجح وسيعود هو لخلعها هذه المرة ...
              هذا من اطلاعي على تجارب مماثلة ...
              نص مكثف عميق جميل جدا، اعجبني ..
              شكرا لك، تحيتي وتقديري.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • تاقي أبو محمد
                أديب وكاتب
                • 22-12-2008
                • 3460

                #8
                الأستاذ الجليل، جمال عمران بالتأكيد هذا يحدث كثرا بين الصديقات وهذا ما يحز في النفس...شكرا لحضورك المتألق، لا عدمنا إشراقتك ياجمال.


                [frame="10 98"]
                [/frame]
                [frame="10 98"]التوقيع

                طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                [/frame]

                [frame="10 98"]
                [/frame]

                تعليق

                • شريف عابدين
                  أديب وكاتب
                  • 08-02-2011
                  • 1019

                  #9
                  نص رائع ومفارقة مدوية في الزهد في شيء ما ثم الإقبال على نفس الشيء، كذلك في الإعلان الصارخ ثم الإقدام على استحياء وفي كل الأحوال تلك هي المرأة ويبقى الرجل مسالما.
                  أحييك أخي تاقي على هذا النص المكثف.
                  مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

                  تعليق

                  • غالية ابو ستة
                    أديب وكاتب
                    • 09-02-2012
                    • 5625

                    #10
                    زوج
                    [ ضاقت به،فنصحتها بأن تخلعه، ثم ما لبثت أن لبسته على استحياء!!!
                    السلام عليكم ورحمة الله-------------أخي محمد التاقي
                    تكثيف بين حدثين أشياء كثيرة لا شك
                    جميل-----------يحكي شيئاً يحدث كثيراً
                    لكن ألا ترى أنه يستحق وقبلت به على استحياء
                    أما هو فلا يهش ولا يبش-----ولاصوت له
                    أي امرأة لا تحب هذا الصنف من الرجال! فلم الاستغراب؟!
                    تحياتي
                    يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                    تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                    في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                    لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                    تعليق

                    • تاقي أبو محمد
                      أديب وكاتب
                      • 22-12-2008
                      • 3460

                      #11
                      الأستاذ الفاضل ، ياسر ميمو، سعيد بأن ينال إعجابك نصي المتواضع هذا..تحيتي لكرم مرورك وعطر حضورك.


                      [frame="10 98"]
                      [/frame]
                      [frame="10 98"]التوقيع

                      طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                      لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                      [/frame]

                      [frame="10 98"]
                      [/frame]

                      تعليق

                      • بيان محمد خير الدرع
                        أديب وكاتب
                        • 01-03-2010
                        • 851

                        #12
                        ربما خانها الحظ ولم يأتي البديل لنجدتها .. ولم تجد بارقة أمل تلوح في الأفق ..
                        فعادت و لبسته على إستحياء خوفا من الأشواك التي تنتظرها في درب مجهول ..
                        أستاذي القدير تاقي أبو محمد .. لنصوصك نكهة رائعة متميزة واقعية تنقلها للمتلقي بسلاسة و إبداع
                        دمت بخير .. تقديري

                        تعليق

                        • موسى الزعيم
                          أديب وكاتب
                          • 20-05-2011
                          • 1216

                          #13
                          ما أحسبه سوى نعلاً قد ترتديه اخرى


                          قاتل الله الخيانة
                          نص يقول الكثير
                          تحياتي لك

                          تعليق

                          • خديجة بن عادل
                            أديب وكاتب
                            • 17-04-2011
                            • 2899

                            #14
                            ان فقد الوفاء حتى النكهة زالت
                            الإستحياء لن ينفعها من سقط مرة يجبر مشوها
                            أستاذ تاقي قصة جميلة عبرت عن قضايا تحدث في مجتمعاتنا كثيرا
                            وخاصة لما تدخل النصيحة من باب ثاني مجهول قلما تنجح
                            تحيتي واحترامي .
                            http://douja74.blogspot.com


                            تعليق

                            • ايمان اللبدي
                              أديب وكاتب
                              • 21-02-2008
                              • 1361

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                              [frame="3 98"]
                              زوج
                              ضاقت به،فنصحتها بأن تخلعه، ثم ما لبثت أن لبسته على استحياء!!!
                              [/frame]
                              ألم يكن في البدأ مناسبا وعلى نفس المقاس فلماذا خلعته الآن أم انه اصبح على رأي اخواننا المصريين- دقة قديمة
                              وعندما ادركت انها ستقضي الحياة حافية عادت فانتعلته
                              نص جميل
                              بورك البنان
                              التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 14-06-2012, 08:44.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X