سماءٌ
وبحرٌ ..
وفجرٌ :
يغازل تفّاحة َالموْج كنتُ ،
أُنازلُ وحْشة ظلِّي،
فتُهرقُني العَتََمَات على أُصبُع الّليل ِ
صَمْتاً يشيخُ ...
تعِفُّ سنابلُ جرحي
عن الغوص كنتُ
شهيدَ القَصيدةِ أحملُ
شمعي على غَسقٍ
يتوزّع ُ
ُبين لُفافة ظلّ وظلّ ْ.
ْكيف أسْتدرِجُ الّريحَ حتَّى
تُزَفَّ إليَّ الفُصُولُ الكبيسَةُ بِكْراً ... ؟
أقول ُقريباً ..:
تمرُّ بيَ السُّحبُ المُنْتقاةُ ..
ففي غفلة الجُرْح أبْهى تَخَشُّبِها ... !!
صُمْتُ بين الهزيع ،وبين تجلّي الغُموضِ ،
فما طاوَعتني العُيونُ الوديعةُ ...!!
كيفَ
لمْ أستطعْ أنْ أتبيّن:
كيف ..؟
تُراقصُني النّاياتُ؟....
كيف ..؟
أولدُ في حُـلمِ ذاكرةٍ
قَيَّضَتْ من قرارة يُبْسي
تماثيل َ،
تُقايضُني
نَزواتٍ
بخبزٍتكسَّر فوراًعلى راحتي المتعبهْ ؟؟؟
كيف لم أستطعْ
أن أطفِّئَ يوماً ..
ذُبالة حُلمي الّتي اشتعلتْ ..
من ينابيع سُنبلةٍ هشَّمتْ ..
شَمْعَدان عُبوري..
بقارعة الشِّعْرِ ...
ذاتَ قصــــــــــــــيدهْ؟؟؟
بلقاسم إدير 2001
المغرب
وبحرٌ ..
وفجرٌ :
يغازل تفّاحة َالموْج كنتُ ،
أُنازلُ وحْشة ظلِّي،
فتُهرقُني العَتََمَات على أُصبُع الّليل ِ
صَمْتاً يشيخُ ...
تعِفُّ سنابلُ جرحي
عن الغوص كنتُ
شهيدَ القَصيدةِ أحملُ
شمعي على غَسقٍ
يتوزّع ُ
ُبين لُفافة ظلّ وظلّ ْ.
ْكيف أسْتدرِجُ الّريحَ حتَّى
تُزَفَّ إليَّ الفُصُولُ الكبيسَةُ بِكْراً ... ؟
أقول ُقريباً ..:
تمرُّ بيَ السُّحبُ المُنْتقاةُ ..
ففي غفلة الجُرْح أبْهى تَخَشُّبِها ... !!
صُمْتُ بين الهزيع ،وبين تجلّي الغُموضِ ،
فما طاوَعتني العُيونُ الوديعةُ ...!!
كيفَ
لمْ أستطعْ أنْ أتبيّن:
كيف ..؟
تُراقصُني النّاياتُ؟....
كيف ..؟
أولدُ في حُـلمِ ذاكرةٍ
قَيَّضَتْ من قرارة يُبْسي
تماثيل َ،
تُقايضُني
نَزواتٍ
بخبزٍتكسَّر فوراًعلى راحتي المتعبهْ ؟؟؟
كيف لم أستطعْ
أن أطفِّئَ يوماً ..
ذُبالة حُلمي الّتي اشتعلتْ ..
من ينابيع سُنبلةٍ هشَّمتْ ..
شَمْعَدان عُبوري..
بقارعة الشِّعْرِ ...
ذاتَ قصــــــــــــــيدهْ؟؟؟
بلقاسم إدير 2001
المغرب
تعليق