لعبة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ايمان اللبدي
    أديب وكاتب
    • 21-02-2008
    • 1361

    لعبة

    لم يدرك اللعبة جيدا ، وعندما أدركها ؛ أعطي مفاتيح الخلود !!
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    تكاد تبدو مسلمة أو حقيقة و إن كانت نسبية الحقيقة تدحضها !
    في كل شىء .. حتى الكتابة لها أسرار كأسرار اللعبة
    و لكن كم من الوقت استلزم ذلك
    لا أنكر أن هناك أذكياء يفهمونها من أول لقطة
    رغم أن ثقافتهم سمعية !

    تقديري و احترامي
    sigpic

    تعليق

    • تاقي أبو محمد
      أديب وكاتب
      • 22-12-2008
      • 3460

      #3
      بين الإدراك وعدمه قيد شعرة ولكن قل من يستطيع تجاوزها...نص موغل في السياسة وقد اختصرها في سطر...تحيتي لألق إبداعك، أستاذة بتول اللبدي.


      [frame="10 98"]
      [/frame]
      [frame="10 98"]التوقيع

      طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
      لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




      [/frame]

      [frame="10 98"]
      [/frame]

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
        لم يدرك اللعبة جيدا ، وعندما أدركها ؛ أعطي مفاتيح الخلود !!
        الإدراك وحده لا يكفي
        إتقان فن اللعب بعد الإدراك هو الأهم .
        واللعب مفتوح على جميع المحاور . منها السياسية
        والأدبية والمهنية ...
        نص جميل أختنا بتول اللبدي
        فوزي بيترو

        تعليق

        • موسى الزعيم
          أديب وكاتب
          • 20-05-2011
          • 1216

          #5
          أخشى أن يخلد كما خلد (أوتا نافاشتم ) في الملاحم والاساطير
          نص ممتع يقول الكثير من خلال بوابات الرؤى ...حيث يذهب كل شيء الا الذكر الحسن وهنا مربط الفرس
          تحياتي لك

          تعليق

          • ايمان اللبدي
            أديب وكاتب
            • 21-02-2008
            • 1361

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
            تكاد تبدو مسلمة أو حقيقة و إن كانت نسبية الحقيقة تدحضها !
            في كل شىء .. حتى الكتابة لها أسرار كأسرار اللعبة
            و لكن كم من الوقت استلزم ذلك
            لا أنكر أن هناك أذكياء يفهمونها من أول لقطة
            رغم أن ثقافتهم سمعية !

            تقديري و احترامي
            هم يبدؤون اللعبة بذكاء لتصبح فيما بعد مهنة الاذكياء !
            ولكن هل يوازي المكسب فداحة الرهان واللعب الخاسر
            سرّني حضورك استاذ ربيع
            وقرائتك الواعية التي توشي بأسرار اللعبة
            تقديري

            تعليق

            • ايمان اللبدي
              أديب وكاتب
              • 21-02-2008
              • 1361

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
              بين الإدراك وعدمه قيد شعرة ولكن قل من يستطيع تجاوزها...نص موغل في السياسة وقد اختصرها في سطر...تحيتي لألق إبداعك، أستاذة بتول اللبدي.
              وتحيتي لحضورك المدهش استاذ تاقي
              لا عدمت اشراقتك
              تقديري

              تعليق

              • ايمان اللبدي
                أديب وكاتب
                • 21-02-2008
                • 1361

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                الإدراك وحده لا يكفي
                إتقان فن اللعب بعد الإدراك هو الأهم .
                واللعب مفتوح على جميع المحاور . منها السياسية
                والأدبية والمهنية ...
                نص جميل أختنا بتول اللبدي
                فوزي بيترو
                اصبت الهدف !
                ليس مهما الحصول على المفاتيح بقدر معرفة كيفية استخدامها وفي الوقت المناسب
                شكرا لتفاعلك مع النص
                تقديري

                تعليق

                • ايمان اللبدي
                  أديب وكاتب
                  • 21-02-2008
                  • 1361

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
                  أخشى أن يخلد كما خلد (أوتا نافاشتم ) في الملاحم والاساطير
                  نص ممتع يقول الكثير من خلال بوابات الرؤى ...حيث يذهب كل شيء الا الذكر الحسن وهنا مربط الفرس
                  تحياتي لك
                  لذلك قال الله تعالى في الايه 64 من سورة العنكبوت

                  (وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ)
                  صدق الله العظيم

                  سرتني قراءتك الحصيفة استاذ موسى
                  تقديري
                  التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 10-06-2012, 08:44.

                  تعليق

                  • جمال عمران
                    رئيس ملتقى العامي
                    • 30-06-2010
                    • 5363

                    #10
                    الاستاذة بتول
                    رأيتها ومضة من واقع نعيشه وتعيشه أمتنا العربية فى ربيع الثورات و .. اللعب بالنار و.. الماء ..و البيضة والحجر
                    تحيتى ومودتى .
                    *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                    تعليق

                    • ايمان اللبدي
                      أديب وكاتب
                      • 21-02-2008
                      • 1361

                      #11
                      استاذ جمال
                      سرّتني قراءتك الممتدة في باب الرؤيا
                      شكرا لالق الحضور
                      تقديري

                      تعليق

                      • السيد حسين
                        أديب وكاتب
                        • 15-06-2012
                        • 106

                        #12
                        سيدتى الفاضلة..
                        لاتوجد حقيقة لاتقبل الشك..سوى الموت.. وبدوره سيؤدى إلى الخلود..\أذا ما أحسن العمل..
                        تحياتى..

                        تعليق

                        يعمل...
                        X