امرأة فقدت ظلها / ربيع عبد الرحمن

**ليندة كامل** · 10-06-2012, 12:39

hالسلام عليكم
المنصب الجديد زاد من خمولها وزاد من ثراءها
اخراج الفضة لما لرفع الحسد ؟؟
الخاتمة كانت رفض الاخر والاستعلاء عليه مما دفعه الى ما دفع ؟؟
ق ق ج عميقة ذات دلالت مستمدة من أرض الوقع وما زلت أنتظر رأي الزملاء تحية لك سيدي

**جمال عمران** · 10-06-2012, 15:00

الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
أهى قصة ؟؟ لا ... بل هى طلقة من فوهة بندقية حديثة الطراز بعيدة المدى ..
قرأتها بعمق ..وأحسست بالموقف تماماً .. الواقعية والحقيقة كانتا هنا .. تفقئان عين هؤلاء الذين تمطعوا .. فتنطعوا .. أعجبنى رد فعل الرجل.. ولو كان رد الفعل أقل مما حدث لتألمت جداً..وكم كنت سأسعد لو زاد أكثر ..
تحيتى ايها الثائر

**موسى الزعيم** · 10-06-2012, 15:06

فقد ..حاءها وانوثتها عندما تجبرت
فازدادت وزنا رغم فراغها الداخلي
كان الرد قويا قويا من الرجل ..
لكنها بعدت غير مبالية لعل جلدها أيضاً تحنط
كان الابداع قوياً لك تحياتي القلبية

**نجاح عيسى** · 10-06-2012, 15:24

استاذي الكبير ...مساء الخير
قرأتُ ............ كنت على وشك إلقاء التحية والإنصراف ..للتفكير
ولكني عدتُ متسائلة ..
هل معقول أن هذا الواقف أمامها هومن كان ظلها ...المرافق والراعي الآمين ؟؟؟
وقد تنكّرت له الآن بعد أن علَتْ رتبتها وأصابها المنصب التعالي والغرور ..فتناست ما كان ...
فدفعت إليهِ ببعض قطع النقد ...كأجرة على جهودهِ في خدمتها ...وايصالها إلى كل وصلت إليهِ ..
وكأن هذه الفضة هي كل ما كان يستحقه أو ينتظرهُ .؟؟
مما دفعهُ لقلّة الآدب في طريقهِ إلى المغادرة ..!!
هذا ما جادت به قريحتي المُتعبة اليوم .....والله الموفق يا استاذ ربيع ...

**ربيع عقب الباب** · 10-06-2012, 19:24

المشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة

hالسلام عليكم
المنصب الجديد زاد من خمولها وزاد من ثراءها
اخراج الفضة لما لرفع الحسد ؟؟
الخاتمة كانت رفض الاخر والاستعلاء عليه مما دفعه الى ما دفع ؟؟
ق ق ج عميقة ذات دلالت مستمدة من أرض الوقع وما زلت أنتظر رأي الزملاء تحية لك سيدي

شكرا لمرورك الرائع أستاذة ليندة
و التعامل مع النص بهذه الحيوية

تقديري

**ربيع عقب الباب** · 11-06-2012, 00:38

المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة

الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
أهى قصة ؟؟ لا ... بل هى طلقة من فوهة بندقية حديثة الطراز بعيدة المدى ..
قرأتها بعمق ..وأحسست بالموقف تماماً .. الواقعية والحقيقة كانتا هنا .. تفقئان عين هؤلاء الذين تمطعوا .. فتنطعوا .. أعجبنى رد فعل الرجل.. ولو كان رد الفعل أقل مما حدث لتألمت جداً..وكم كنت سأسعد لو زاد أكثر ..
تحيتى ايها الثائر

حديثك أخذ لون الجمال في اسمك و معناك

محبتي

**فوزي سليم بيترو** · 11-06-2012, 07:10

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أصابها المنصب الجديد بالسمنة و ترهل الذاكرة
فحين وقف أمامها منتظرا تقريره السنوي
لم تر سوى شحاذ وقف ببابها
فأخرجت بعض الفضة
بلا اكتراث دفعت بها
فأطلق ضحكة سافرة هزت البنيان
لم تنتهي حتى وهو يؤدي بعض الإشارات البذيئة قبل اختفائه !

السمنة والترهل في الذاكرة هما نتيجة الخمول وقلة الحركة
السلطة في منصبها الجديد هي بطلة القصة .
سلطة حازت على شرعيتها ممن خانوا وباعوا
ها هم يتسولن ثمن ما فعلوا .
هي بعض من الفضة .
لماذا لم يقل الكاتب مثلا . ذهبا أو نقودا
قال فضة كي يحيلنا إلى من قبض " الثلاثين من الفضة " حين خان .
وماذا نتوقع من خائن ؟! البذاءة ولا غيرها .
وماذا نتوقع أيضا من شخوص لا ظلال لها . الّلا شيء .
دائما أغلّب أخي ربيع في قراءاتي . فهي تارة تصيب وغالبا تخيب ؟
محبتي
فوزي بيترو

**الهويمل أبو فهد** · 11-06-2012, 08:55

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أصابها المنصب الجديد بالسمنة و ترهل الذاكرة
فحين وقف أمامها منتظرا تقريره السنوي
لم تر سوى شحاذ وقف ببابها
فأخرجت بعض الفضة
بلا اكتراث دفعت بها
فأطلق ضحكة سافرة هزت البنيان
لم تنتهي حتى وهو يؤدي بعض الإشارات البذيئة قبل اختفائه !

يبدو أن مشهد المقابلة حدث قبل الضحى بقليل، ثم ضحا. فالعرب تقول للميت: ضحا ظله

وترك صاحبنا خلفه الضحكة السافرة تهز البنيان (التي بقيت لم "تنتهي" حتى بعد اختفائه). ويبدو أيضا أن صاحبة المنصب السمينة معذورة إذا لم تر أمامها غير شحاذ ينتظر: فذاكرتها ترهلت، وظلها أدمن الانتظار، حتى كشف عن معدنه قبل أن تعتلي الشمس قليلا ليختف الظل. (مجرد محاولة أو محاولة بلا ظل).

**ربيع عقب الباب** · 11-06-2012, 10:09

المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة

فقد ..حاءها وانوثتها عندما تجبرت
فازدادت وزنا رغم فراغها الداخلي
كان الرد قويا قويا من الرجل ..
لكنها بعدت غير مبالية لعل جلدها أيضاً تحنط
كان الابداع قوياً لك تحياتي القلبية

أشكرك أخي و صديقي موسى
على القراءة و التفاعل مع النص

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 11-06-2012, 10:11

المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة

استاذي الكبير ...مساء الخير
قرأتُ ............ كنت على وشك إلقاء التحية والإنصراف ..للتفكير
ولكني عدتُ متسائلة ..
هل معقول أن هذا الواقف أمامها هومن كان ظلها ...المرافق والراعي الآمين ؟؟؟
وقد تنكّرت له الآن بعد أن علَتْ رتبتها وأصابها المنصب التعالي والغرور ..فتناست ما كان ...
فدفعت إليهِ ببعض قطع النقد ...كأجرة على جهودهِ في خدمتها ...وايصالها إلى كل وصلت إليهِ ..
وكأن هذه الفضة هي كل ما كان يستحقه أو ينتظرهُ .؟؟
مما دفعهُ لقلّة الآدب في طريقهِ إلى المغادرة ..!!
هذا ما جادت به قريحتي المُتعبة اليوم .....والله الموفق يا استاذ ربيع ...

أستاذة نجاح
شكرا كثيرا على القراءة و التفاعل مع النص و محاولتك التأويل

تقديري و احترامي

**ربيع عقب الباب** · 11-06-2012, 10:13

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

السمنة والترهل في الذاكرة هما نتيجة الخمول وقلة الحركة
السلطة في منصبها الجديد هي بطلة القصة .
سلطة حازت على شرعيتها ممن خانوا وباعوا
ها هم يتسولن ثمن ما فعلوا .
هي بعض من الفضة .
لماذا لم يقل الكاتب مثلا . ذهبا أو نقودا
قال فضة كي يحيلنا إلى من قبض " الثلاثين من الفضة " حين خان .
وماذا نتوقع من خائن ؟! البذاءة ولا غيرها .
وماذا نتوقع أيضا من شخوص لا ظلال لها . الّلا شيء .
دائما أغلّب أخي ربيع في قراءاتي . فهي تارة تصيب وغالبا تخيب ؟
محبتي
فوزي بيترو

شكرا كثيرا على مرورك أستاذي فوزي
و التفاعل مع النص بتلك الاريحية

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 12-06-2012, 00:54

المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة

يبدو أن مشهد المقابلة حدث قبل الضحى بقليل، ثم ضحا. فالعرب تقول للميت: ضحا ظله

وترك صاحبنا خلفه الضحكة السافرة تهز البنيان (التي بقيت لم "تنتهي" حتى بعد اختفائه). ويبدو أيضا أن صاحبة المنصب السمينة معذورة إذا لم تر أمامها غير شحاذ ينتظر: فذاكرتها ترهلت، وظلها أدمن الانتظار، حتى كشف عن معدنه قبل أن تعتلي الشمس قليلا ليختف الظل. (مجرد محاولة أو محاولة بلا ظل).

شكرا أخي لمرورك الطيب
الذي ترك ظله هنا !

محبتي

امرأة فقدت ظلها / ربيع عبد الرحمن

امرأة فقدت ظلها / ربيع عبد الرحمن

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث