جديلة ابنتي / ليندة كامل

**عائده محمد نادر** · 19-06-2012, 13:09

الزميلة العزيزة
لينده كامل
الذئاب البشرية تتكاثر
تجارب مريرة عشنا أحداثها مع الكثيرين
والنهاية جاءت منطقية للتخلص من البراءة لكن الله يمهل ولا يهمل فالجريمة مهما طال أمد خفيان دلائلها لابد وأن تتكشف خيوطا تشير على الوحش
ودي ومحبتي

**شيماءعبدالله** · 22-06-2012, 12:21

غاليتي الحبيبة ليندة وإن للقصة تشابه ولكن السرد والحبكة من التميز ما جعل للقص نمطا خاصا يشير بإبداعك
سلمت وهذا النبض المؤثر
وإن عدالة الأرض غيبت فعدالة السماء فوق كل البشر لابد أن تطال كل مجرم لتحكم القبضة وتكسر شوكة كل ظالم
سلمت وهذا الثراء وهذه الرقي
وبانتظار مزيدا من هذا السمو واللألق
مودتي وشتائل الورد

**شيماءعبدالله** · 22-06-2012, 12:27

غاليتي الحبيبة ليندة وإن للقصة تشابه ولكن السرد والحبكة من التميز ما جعل للقص نمطا خاصا يشير بإبداعك
سلمت وهذا النبض المؤثر
وإن عدالة الأرض غيبت فعدالة السماء فوق كل البشر لابد أن تطال كل مجرم لتحكم القبضة وتكسر شوكة كل ظالم
سلمت وهذا الثراء وهذه الرقي
وبانتظار مزيدا من هذا السمو واللألق
مودتي وشتائل الورد

**نجود الحموري** · 01-07-2012, 16:24

بصراحة أتمنى أن تعدم القصتان (قرأت الثانية من قبل) وكثير من القصص أشباههما
ليس لأن فيهما عيب فني
بل رأيتهما مصوغتان بجمال وإتقان
ولكن لأن البراءة والجمال ينتحران عند أعتاب هذه القصص
كيف استطاع قلمك برغم رقته أن يكتب عن هكذا جريمة
ألم تشرقي بدموعك ألف مرة
ألم ينزف قلبك الرقيق قبل أن يمد قلمك مداده
أعذريني
ولكني أم تبكي إن صفعت النسمة طفلتها
وكل الأطفال أطفالي
ومع ذلك كلي إعجاب بدقة التصوير
دمت مبدعة

**وسام دبليز** · 03-07-2012, 05:51

تعدم القتصتان؟؟؟؟
هل عدمت رواية احلام مستغانمي حين اشير اليها انها تتشابه مع رواية احمد حيدر
هم قلم المبدعين قد يلتقي ويلتقي كثيرا
وكثيرا فيي قصص كهذه قد تكون النهاية واحدة
الافكار واحدة لكن هنا تكمن روعة الأسلوب
حين يتحدث كاتب واصفا الربيع مثلا ويصفخ كاتب أخر هل نعدم ما كتب من قبلهما

**ريما ريماوي** · 03-07-2012, 17:43

أقدر رأيك الأستاذ ربيع، ومن حضرتك نتعلم لكن هنا
وبكل صراحة الرابط الوحيد الذي وجدته بين القصتين ..
هما الوحشين الكريهين اللذين استطاعا اغتصاب تلكما
البنتين البريئتين ودمراهما.
أما أسلوب كل كاتبة فكان متفردا... جميلا.. تناولتا فيه
موضوعا من أصعب المواضيع وأكثرها حساسية..

شكرا أختي ليندا.. وكذلك الأستاذة فاطمة فقصتك ما
زالت في بالي لم أنسها....

تحيتي واحترامي وتقديري....

**ليندة كامل** · 26-09-2012, 18:39

المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة

يا الهي

هذا ليس بشر بل وحش

يستحق الاعدام رمياً بالرصاص

يا ترى هل تم القبض عليه

أم هرب من وجه العدالة..

مسكينة هذه الطفلة والله يعين اهلها ويصبرهم

مبدعة غاليتي ليندا

ولك قلم رائع

يستحق الثناء

محبتي وورودي

السلام عليكم
مرحبا بك عزيزتي أميرة وبداوم تواجدك
نعم هو وحش وما أكثرهم في زمننا زمن الإباحية وتشجيع الفسق خاصة من الإعلام العربي الذي لم يستطع أن يفرض نفسه
أمام تكال هذا الغزو لن أقول الفكري بل الوحشي
محبتي التي تعلمين والتي لا تعلمين

**ليندة كامل** · 12-03-2014, 15:31

المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة

نعم اساتذة ليندا حدثت بالفعل هذه القصة وارعبتنا تفاصيلها يوم ذاك
لازلت اذكر انني على مدى سنوات عديدة وانا اذهب الى المخبز يوميا ً تراودني تلك الصورة البشعة
نص يضج بالالم ..ويفيض بالطفولة البريئة
تحياتي لك دائما استاذتنا القديرة

السلام عليكم
القدير موسى الزعيم
كم صارت مثل هذه القصص منتشرة هنا بالجزائر
بطرق افضع للاسف الشديد
كان الله بعوننا
شكرا لمرورك الجميل
واعتذر على تاخري في الرد

**أحمدخيرى** · 13-03-2014, 19:29

حتى ولو تم تناول الفكرة بـ مئة قلم " فـ هذا لا يضر ، والافكار ملك لـ الجميع " على اى حال ..
التناول كان طيب للقصة وواقعى ، وسواء السرد او الحوار " كانا فى حالة تناسق افاد المحتوي "
اشكرك استاذة لينده " على القصة الطيبة

تحياتى

**أم عفاف** · 15-03-2014, 16:27

الأخت العزيزة لندة
قصّتك حفرت أخاديد بروحي
وتركت أثرا لا يمحى
أسلوبك كان رائعا ولغتك جميلة ومهضومة
غورك في نفسيّة المجرم كان شيئا جديدا علي
كنت رقيقة ،رغم قساوة الأحداث
قرأت القصّة من فترة ولم أستطع التعليق في الإبّان لمرارة وقعها
تقديري الكبير ومحبتي لشخصك

جديلة ابنتي / ليندة كامل

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث