نشرت هذا النصّ ثم حذفته ثلاث مرّات لكثرة الملاحظات التي وردت عليّ بشأنه فعلمت أنّ مكانه الطبيعي هنا، أريد نقداااااااااااا حتّى ارتاح من وجع هذا النصّ ...شكرا.
لِيُوسُف فِي الكَونِ أسطورة ٌ
لمْ تقلْها الحُروفُ القديمة
ولا كُتُبِ السابقين ولا اللاحقين
فيوسف كانَ نبيّا
منَ النور والشمس قُدّا
وكان بحارا من العشقِ
جزرا ومدّا
ويوسف كان جدارا من الرفض
رفضا وصدّا
ويوسف كان يحبّ القريض
ويكتب وجد العنا ما استبدّا
ويوسف كان يظلّ ويبقى
بعمق الفؤاد لهيبا ووجدا
وسيّدة القصر في كلّ عصر
تحاول كأسا تساقيه فيه
غراما وشهدا
فيزداد عندا ..
ويزداد صدّا
فتزداد منه اقترابا وودّا
فيزداد رفضا ويزداد بعدا
وتشتاق خطوته المستحيلة
برقا ورعدا
فيكسر حيْد الجمال ويمضي
ويبني عليه سدودا و حيْدا
تردّد عبر دروب الهوى
الأغنيات
وتنثر وردا وعطرا وندّا
فيزداد صدّا ويزداد بعدا
أيوسف ما لم تقله الحكايات
أن الحبيب اذا ما استبدّ استبدّا
وأنت الحبيب وأنت القصيد
وأنت الضياء بعمر تردّى
لمن اكتب الشعر يوسف قلّي
لمن سأضوّع عطرا ووعدا
لمن سأبثّ لواعج قلبي
وعشقي تجاوز في النزف حدّا
لغيرك كيف ستحلو الحروف
وكيف ستغدو غراما وشهدا
وأنت على كلّ عصر تحلّ نبيّا
صمودا ورفضا من الصدّ صدّا
فلا ترس عند ضفاف الحريق
تلاحق نبض حنين تحدّى
أ يوسف هل أنت وهم؟
وهل أنت قلب من الصخر قدّا؟
بعيدا أسافر عبر الدروب
أكابد مرّا وصبرا وزهدا
فإن كنت همت بحسنك يوما
فأنت الغواية كيدا وعمدا
وها قد تدفّق فيك المساء حزينا
مددت يديك اشتهاء وودّا
لتدرك أنّي مضيت بعيدا
وأنّ الحبيب اذا ما أحبّ استبدّا
وها أنت تلقى بصدّك صدّا
وها أنت تفنى بوجدك وجدا
لِيُوسُف فِي الكَونِ أسطورة ٌ
لمْ تقلْها الحُروفُ القديمة
ولا كُتُبِ السابقين ولا اللاحقين
فيوسف كانَ نبيّا
منَ النور والشمس قُدّا
وكان بحارا من العشقِ
جزرا ومدّا
ويوسف كان جدارا من الرفض
رفضا وصدّا
ويوسف كان يحبّ القريض
ويكتب وجد العنا ما استبدّا
ويوسف كان يظلّ ويبقى
بعمق الفؤاد لهيبا ووجدا
وسيّدة القصر في كلّ عصر
تحاول كأسا تساقيه فيه
غراما وشهدا
فيزداد عندا ..
ويزداد صدّا
فتزداد منه اقترابا وودّا
فيزداد رفضا ويزداد بعدا
وتشتاق خطوته المستحيلة
برقا ورعدا
فيكسر حيْد الجمال ويمضي
ويبني عليه سدودا و حيْدا
تردّد عبر دروب الهوى
الأغنيات
وتنثر وردا وعطرا وندّا
فيزداد صدّا ويزداد بعدا
أيوسف ما لم تقله الحكايات
أن الحبيب اذا ما استبدّ استبدّا
وأنت الحبيب وأنت القصيد
وأنت الضياء بعمر تردّى
لمن اكتب الشعر يوسف قلّي
لمن سأضوّع عطرا ووعدا
لمن سأبثّ لواعج قلبي
وعشقي تجاوز في النزف حدّا
لغيرك كيف ستحلو الحروف
وكيف ستغدو غراما وشهدا
وأنت على كلّ عصر تحلّ نبيّا
صمودا ورفضا من الصدّ صدّا
فلا ترس عند ضفاف الحريق
تلاحق نبض حنين تحدّى
أ يوسف هل أنت وهم؟
وهل أنت قلب من الصخر قدّا؟
بعيدا أسافر عبر الدروب
أكابد مرّا وصبرا وزهدا
فإن كنت همت بحسنك يوما
فأنت الغواية كيدا وعمدا
وها قد تدفّق فيك المساء حزينا
مددت يديك اشتهاء وودّا
لتدرك أنّي مضيت بعيدا
وأنّ الحبيب اذا ما أحبّ استبدّا
وها أنت تلقى بصدّك صدّا
وها أنت تفنى بوجدك وجدا
تعليق