غرباء وزيتون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صالح صلاح سلمي
    أديب وكاتب
    • 12-03-2011
    • 563

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة
    قصة أكثر من رائعة

    خطتها أناملك البديعة

    والتي تكتب باحتراف

    لا أعلم لمَ ذكرتني بقصة غسان كفاني


    رجال في الشمس


    لك مني أرق تحياتي

    وأعطرها من فلسطين
    الأديبة القديرة أميرة عبدالله
    ما أسعدني بمرورك واعجابكِ
    يا ابنة فلسطين الأبية
    الياسمين لروحك النقية
    شكرا لكِ.

    تعليق

    • صالح صلاح سلمي
      أديب وكاتب
      • 12-03-2011
      • 563

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
      الاستاذ صلاح
      وكأنك لاتكتفى بمرارة وآلام وأوجاع يقتلنا تذكرها بين الحين والحين ، فنقلتها لنا هنا لنعيشها ونسترجع مانحن فيه
      ....نص مؤلم ..
      تحيتى ومودتى .
      الأستاذ جمال عمران
      هو الواقع سيدي الكريم
      يفرض سطوته وبطشه
      كان الله في العون
      شكرا لك.

      تعليق

      • موسى الزعيم
        أديب وكاتب
        • 20-05-2011
        • 1216

        #18
        الاديب صالح
        مازالت سيرة الهجرة والاغتراب والنزوح سيرة وطن معمد بالدم
        شدتني القصة من بدايتها الى نهايتها
        كنت مبدعا ً في سردك ونسجكللغة
        تحياتي لك

        تعليق

        • صالح صلاح سلمي
          أديب وكاتب
          • 12-03-2011
          • 563

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة
          وبقيت الأم لأيام تتدبر لأبنائها قوت يومهم من هنا وهناك. وتمضي الليالي تحكي لهم قصص ما قبل النوم عن المال الذي سيرسله عدنان لهم، فيهطل النعاس على أجفانهم وتطبق وهم يحلمون بالطعام اللذيذ واللباس الجديد ومدفئة شتاء تستعر.
          حتى حملت أمواج البحر الهادر الى الشاطئ السوري, جثة أخيهم عدنان مشوهة بفعل بقائها الطويل في ماء البحر.
          وكان على الأم أن تسافر لتحضر جثة ابنها, أو أن تدفنها هناك في مقبرة الغرباء.

          قصة تتلفح بالخيال بينما هي من واقع الحال
          رائعة -----تبوح بهموم كانت تختفي تحت جلباب
          من خانوا الاوطان والانسان-----والحزانى في لجوئهم
          ينتظرون الفرج من الاخوان الى أن عصف عطر الريحان
          وكشف عث الفساد والسلطان--بأيدينا وأيادي إخواننا الاحرار
          لا يسلحون الحدود لإحكام الحصار---تثبت
          شكراً لك على النبض الأنساني------يلوّوح بما سيأتي
          من واقع الحال
          الأستاذة /غالية أبو ستة
          بالفعل كان الواقع وما زال أشبه بالخيال في قسوته
          والمعاناة تزداد يوما اثر يوم
          ولا مِن رجاء الا رحمة الله
          أشكر لكِ هذا المرور والإشادة بالنص
          تحيتي واحترامي.

          تعليق

          • صالح صلاح سلمي
            أديب وكاتب
            • 12-03-2011
            • 563

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
            قصة حزينة ومؤلمة جدا مما تعانيه الأسر الفقيرة
            لقد كانت كتابتك موفقة وبها التشويق لآخر حرف لكن المضمون حارق والنهاية مأساوية
            ما أصعب الجري وراء لقمة العيش والأصعب من ذلك أن يخطو المرء خطوات غير محسوبة فترجع
            عليه بالفجيعة ....مؤلمة جدا وأفكر كيف كان وقع الخبر على الأم المسكينة التي لم تسلم من الفقر والموت كل يوم من أجل أطفالها ....
            لقد ذكرتني قصتك بموضوعي داء الهجرة الذي تطرقت له فيما قبل وخاصة عن باب الحراڤة
            وهو موجود بالمدونة بموضوعين ....
            تحيتي واحترامي أستاذ صالح صلاح .
            القديرة خديجة بن عادل
            شكرا لأنك كنت هنا
            اعجابك بما كتبت أفرحني
            وتلك المشاعر التي تحدثت عنها أحس بصدقها أستاذة
            سأحاول أن أرى موضوع الهجرة في المدونة .. تحيتي واحترامي

            تعليق

            • صالح صلاح سلمي
              أديب وكاتب
              • 12-03-2011
              • 563

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
              بل كل الشكر والإحترام لك أستاذتنا القديرة .
              مرور أديبة صادقة القلم والنبض يشرفني أستاذة نجاح
              كل التقدير لكِ.
              التعديل الأخير تم بواسطة صالح صلاح سلمي; الساعة 18-06-2012, 04:09.

              تعليق

              • صالح صلاح سلمي
                أديب وكاتب
                • 12-03-2011
                • 563

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
                الاديب صالح
                مازالت سيرة الهجرة والاغتراب والنزوح سيرة وطن معمد بالدم
                شدتني القصة من بدايتها الى نهايتها
                كنت مبدعا ً في سردك ونسجكللغة
                تحياتي لك
                الأستاذ المبدع.. موسى الزعيم
                شكرا لروعة تواجدك
                تحية واحترام

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
                  حكايا المساء لا تـُشبع الأفواه الصغيرة الجائعة، ولا تعيد وطنا لأحفاد المهجرين في الغربة.


                  زعتر أخضر وزيت بكر معصور، أرغفة خبز ساخن من تنور في بيت أهلنا مسجور، أفراخ حمام فاغرة الأفواه في أعشاشها، وأمهاتها حرة في حضن الوطن سارحة. لكن أرملة مهمومة شاحبة الوجه وهي تجلس القرفصاء. تراوغ بحكاياتها وتدفع نعاسا يهطل على أجفان الصغار كهطول المطر تلك الليلة على سقف غرفة بائسة يقبعون تحته..

                  شعرها الأسود المجدول في ضفيرتين انسدلتا على كتفيها، وجبينها العالي يوحيان بالأصالة والصبر، فبدت كفرس ضامرة طاوية أدماها الزمان، وتصر على مواصلة الشوط الى نهايته.




                  عيناها تراقب في إشفاق أربعة من الأبناء، تطارد عيونهم الناعسة طعاما وفيرا ومدافئ شتاء وطيورا ملونة. في فضاء غرفة باردة خاوية تعبق برائحة الفقرالممزوج بالغربة. وترتد أبصارهم في حسرة على جدران متآكلة. صُلبت عليها أحلام أهلهم من قبلهم فبقيت برسم الزمان معلقة، وباب حديدي ضخم أكل الصدأ أسفله، ويقف كقدر سيء على وشك الوقوع.


                  وعجلة الأيام تمضي بهم. يتجرعون ساعات النهار في انتظار وجبة العشاء. يحملها لهم الأخ الأكبرعدنان، يكابد طوال النهار من أجل الحصول عليها. لطالما أفلتت منه.. ثم عاد مهموما ونظراته المنكسرة تسبق خطواته المترددة. تمنى لو أن له مكانا آخر يبيت فيه، بعيدا عن أخوته الصغار وأمعائهم الخاوية إلا من جرعات ليلية من حنفية ماء يترددون عليها في زاوية الغرفة برزت كرأس أفعى اخترق الجدارهناك وبقيت حيث هي تشكو طول الأيام.



                  جدهم الذي جاء إلى هنا مهجرا منذ ستين عاما وعيناه ماتزالان تتلفتان خلفه, بطوله الفارع وسمرته المتقدة التي تشبه رغيف خبز ساخن. اكتفى بثلاث خطوات خطاها بساقيه العملاقتين وهويقيس طول الغرفة. ثم يتمتم وهو يسند ظهره إلى جهة الجدار التي وصل إليها ويعب في هم واضح من لفافة تبغ في يده:

                  - ماذا نريد أكثرمن هذا، لن يطول مكوثنا هنا سنعود...!


                  لكن أحفاده شعروا بالضيق فوق حزنهم عليه، وهم يمضون ليلتهم مع جثته الملفوفة في لحاف عرسه القديم. ونحيب أبيهم في نفس الغرفة ريثما يحصلوا عند الصباح على تصريح بدفنها.



                  تلك الغرفة أصبحت في وسط مخيم للاجئين في لبنان, بعد أن كانت على أطرافه. وزحف عليها البناء والتوسع من كل جانب. فالناس هناك ينسون همومهم بالتناسل ويكافحون الهجرة من الوطن بالتكاثر. تماما كما تفعل الأرانب المنزلية.



                  أفردت قدميها. فهي تجلس قبالتهم منذ ساعات. ورمت ببطانية قديمة تناولها أوسطهم التحف بها وهو جالس ودعا أخوه وأخته الصغرى لينضموا إليه.


                  تقاربت أجسادهم طلبا للدفء وتمايلت رؤوسهم تنصت للقص وتحلم بمدفئة شتاء غير تلك المركونة في جانب الغرفة ولا يملكون المال لملئها. كانت تأمل من رخيخ الماء المنهمرعلى السقف، وأصوات الرعد الهادرة من مسافات بعيدة أن يبقى الأبناء مستيقظين، ريثما يحضر أخوهم الأكبر عدنان، حاملا معه طعام العشاء. فهي تعلم أنهم أمضوا يومهم على كسرات خبز قليلة مغمسة في الزيت توفرت من عشاء الليلة السابقة...
                  - متى يصل أخي؟ تأخر هذه الليلة! سأنام أنا يا أمي.


                  - انهض لتغسل وجهك. هو في الطريق إلينا الآن.



                  الماء المتسرب من شقوق حذائه المهترئ يزيد من انزلاق قدميه في الطريق، وبرك المياه التي خلفتها الأمطار تجبره على اللجوء إلى جدران البيوت الممتدة في ظلام ماطر. الورشة التي يعمل فيها لفظته إلى الشارع وهو يقبض بيده المتسخة ببقايا زيت أسود على ليرات قليلة هي أجرة يومه، لاغنى عن أرغفة الخبز هذه الليلة فليس ثمة شيء من الأرز في المنزل. وأشباح لأناس في نهاية الشارع تتقاطر نحو المخبز. كل الكادحين بهمومهم نهارا يحملون الخبز لبيوتهم عند المساء.



                  اتجه الى الجدار يستند بكلتي يديه و يسير على جنبه يولي ظهره للشارع.

                  ما أجمل أن تجد ما تستند عليه، وأنت تشعر أن الدنيا كلها تلقي بثقلها على ظهرك، حتى لكأن وجهك سيلامس الأرض. هموم أمه وأخوته والغد المجهول ما يثقل كاهله،

                  " حملها وهو مايزال صغيرا. "هكذا تقول أمه، كانت تسمه " أبو ضحكة جنان.."
                  تختفي عيناه وتغوصان تحت زحف وجنتيه وهو يضحك كانه يغمضهما عن قصد. كان ذلك حين كان الأبن البكر المدلل لوالدته. اليوم تقول "سرق الزمان ضحكته"، دائم العبوس في هم، لا تأخذ الضحكة حيزها الكامل في وجهه، وطغى سواد تلك الزيوت التي يعمل فيها ولا تكاد تسد الرمق، على وجهه الوسيم وشاربه الذي اشتدت شعيراته مؤخرا في تناسق جميل كأسنان المشط. حتى نظراته التي كانت تعني شيئا لفتاة جميلة بجدائل شقراء تقف على شباك بيتها تنتظر مروره, نسيتها وذهبت حرارة معانيها مع الأيام بعد أن يئست من شيء قادم يتبعها.
                  عليه أن يكون رجل أمه وإخوته هكذا قال أبوه، وهو يحتضر، في سيارة حمل أمام غرفتهم. جاءوا به في أنفاسه الأخيرة بعد أن سقط ظهر ذلك اليوم من الطابق الرابع للبناية الجديدة التي كان يعمل في أعمال البناء فيها.
                  نظر إلى عدنان نظرات المغشى عليه، وحاول في يأس رفع يده وهويهمس في إحتضار:


                  - أمك وأخوتك أنت الرجل لهم من بعدي. أخذوا هوية تعريفه من المنزل وانطلقوا به. لكنه لفظ أنفاسه قبل الوصول للمشفى.



                  هذه القطة على الحائط تموء في وجهه وتمنع تقدمه. هل تستوقفيني تشكي جوع الصغار؟ ليس معي أكل لك لتحمليه لهم.. هل هم جوعى؟ شباط لم يأت بعد لمَ تنجبين المزيد من القطط الصغار؟! ليموت أغلبها وهي تهجر مكان ولادتها بحثا عن لقمة العيش، أو على أيدي صغار لاهين بمصائر القطط.


                  قطط كثيرة هنا تتسلق وتتساقط من الجدران. رائحة سمك تفوح من البيوت . لكنها قطط هزيلة. لاتجد الكثير من الطعام مع المهاجرين هنا. يموت أكثرها بعيدا عن المكان الذي ولدت فيه وفي أيدي الصغار. لكنها تكافح الموت بالتناسل. وتتكاثر بسرعة كما يفعل اللاجئون. لمَ لاتهاجر الى الأماكن الراقية؟ ربما الراقون يريدونها وفق حساباتهم الخاصة! أن لا تبقى سائبة وأن تقنن التكاثر، لكنها لا تفعل. سيهاجر عدنان. لن يموت وإخوته كما القطط على جوانب الطرقات وفي أيدي الصغار.


                  مازالت الأم تواصل إلهاء صغارها وعيناها تراقبهم، حين باغت الغرفة ظلام دامس بانطفاء المصباح الكهربائي الوحيد فيها.. تفاجأ الصغار ثم استجمعوا براءة اللعب لديهم حين بدأوا باخافة بعضهم بتخيلات وهمهمات لأصوات حيوانية، توجهوا بها في الغالب لأختهم الصغرى التي تركتهم في خوف وحاولت أن تبحث عن صوت أمها وهي تقول: لا عليك أشعلت الفانوس. وهاهو أخوك عدنان في الباب قد وصل.
                  فتحت له الباب وعيناها الآسيتان تدثرانه من رجفة برد تعتريه. وتناولت منه طعام العشاء في كيسين كبيرين :

                  - الله المعين يابني، لك الله، حمّلك الزمان همه. وهي تساعده في خلع ملابسة المبتلة.

                  وبدا متلهفا وهو يضع الطعام أمام اخوته ليخبرهم انه سيهاجر:
                  - لكن الوقت شتاء والبحر مخيف أخشى عليك ياولدي.
                  لهذا ستكلفني الرحلة مبلغا أقل. لا يمكننا العيش هنا هكذا بلا أمل .. ما أعمل به لسنوات هنا، أحصل عليه في شهر هناك. ستتغير أحوالكم سأبعث لك ولأخوتي بالمال.
                  أشرقت عيون أخوته الصغار فرحا وهم يسمعون هذا الكلام، وقال الأوسط الذي يعاني من فقر دم مستعصٍ تسبب في بلاهة لازمته. بينما يستجمع أطراف الغطاء على كتفه:



                  - هل ستبعث لنا يا أخي المال؟ لنشتري اللحم ونوقد النار في الشتاء.


                  - نعم بل ستشترون أخرى جديدة. وتلفازا جديدا.
                  تدللت الأخت الصغرى في فرح وهي تقول:


                  - أنا أريد فستانا جديدا مثل الذي تلبسه كل البنات.
                  وأحاطت ابتسامته الحانية وجهها وهو يضع حبة زيتون في فمها الصغير ويقول:
                  - ستشترين فستانا جديدا وألعابا كثيرة...

                  كانت ليلة حميمة نام الصغار يحلمون في دفء أخيهم وشبع بطونهم .
                  وفي مساء شتائي غلفت برودته شاطئ البحر. ركب عدنان مركب الهجرة غير الشرعي، ولأنه كان الأصغر بأعوامه الثمانية عشرة كان عليه أن يجلس في ركن المركب وركبتاه تلتصقان بصدره. لكن عينيه اللتين غلب عليهما ظلام البحر كانتا تخفيان أملا بشيء جديد. برغم قسوة البعد وقلبه الذي ظل معلقا هناك حيث أمه وإخوته.
                  بقيت الأم لأيام تتدبر لأبنائها قوت يومهم من هنا وهناك. وتمضي الليالي تحكي لهم قصص ما قبل النوم عن المال الذي سيرسله عدنان لهم، فيهطل النعاس على أجفانهم وتطبق وهم يحلمون بالطعام اللذيذ واللباس الجديد ومدفئة شتاء تستعر.
                  حتى حملت أمواج البحر الهادر الى الشاطئ السوري, جثة عدنان المشوهة بفعل بقائها الطويل في ماء البحر.
                  وأن تدفن جثته هناك في مقبرة الغرباء!






























































































                  الزميل القدير
                  صالح صلاح سلمي
                  صدقني اشتقت لنصوصك
                  لروحك الشجنة وهي تنثر الحزن علينا.. وما أكثر أحزاننا
                  نص تلاعبت به أناملي عند الإقتباس أرجوك أخويا أن تتابعه فربما سيعطيك فكرة أكبر
                  نص موجع وفيه شجن وصل لروحي ولامس شغاف قلبي فلا تتركه دون أن تنظر له بكل جوانبه
                  خذ بملاحظتي أو ارمها وراء ظهرك لك الخيار زميلي
                  ولأنك تستحق أقولها يجب أن ترى
                  نص رائع يستحق أن تتعب عليه لأنه نص من صلب حياتنا ومعاناة الفرد العربي
                  أرجوك صلاح تعرفني جيدا
                  ودي ومحبتي الخالصة لك ولقلبك الحنون
                  التعديل الأخير تم بواسطة عائده محمد نادر; الساعة 19-06-2012, 23:51.
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • صالح صلاح سلمي
                    أديب وكاتب
                    • 12-03-2011
                    • 563

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                    الزميل القدير
                    صالح صلاح سلمي
                    صدقني اشتقت لنصوصك
                    لروحك الشجنة وهي تنثر الحزن علينا.. وما أكثر أحزاننا
                    نص تلاعبت به أناملي عند الإقتباس أرجوك أخويا أن تتابعه فربما سيعطيك فكرة أكبر
                    نص موجع وفيه شجن وصل لروحي ولامس شغاف قلبي فلا تتركه دون أن تنظر له بكل جوانبه
                    خذ بملاحظتي أو ارمها وراء ظهرك لك الخيار زميلي
                    ولأنك تستحق أقولها يجب أن ترى
                    نص رائع يستحق أن تتعب عليه لأنه نص من صلب حياتنا ومعاناة الفرد العربي
                    أرجوك صلاح تعرفني جيدا
                    ودي ومحبتي الخالصة لك ولقلبك الحنون
                    الأستاذة القديرة عائدة.. ونحن اشتقنا لوجودك الذي يعيد لملتقى القصة ألقه ونشاطه.
                    ملاحظاتك هي دوما محل اهتمامي
                    فأنا أعلم مقدار الحرص والاهتمام الذي تولية لنا.
                    حاضر أستاذتنا القديرة
                    كل الود والورد لروحك العظيمة.

                    تعليق

                    • عائده محمد نادر
                      عضو الملتقى
                      • 18-10-2008
                      • 12843

                      #25
                      زميلي القدير
                      نسيت أن أقول لك أن عنوان النص كان مؤثرا جدا
                      عنوان النص دفعني دفعا إليه
                      سأعود مرة أخرى بعد حين لأني أتصور أن النص يستحق
                      شكرا لك زميلي
                      ودي ومحبتي
                      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                      تعليق

                      يعمل...
                      X