الرائع دائما
الشاعر الفذ في أناقة حرفه
و قوة ما يقدم
سرني حضورك كثيرا كثيرا

محبتي

تقول التواريخ أن هذا الخسوف نذير بسقوط كبير
ربما شخصية ربما وطن ربما ............. !
مرحبا بالشاعر الهادئ و الناقد الرزين محمد العونة
هنا بين ثنايا هذا الحديث !

محبتي

أستاذي ربيع كم سعدت بردك هذا واتمنى ذلك دوما أن أكون بكامل تواجدي بين حروفكم أصدقائي لكن أحيانا كثيرة المرض يغيبني
أظن أنني كبرت في السن ولم أعد كما كنت

مودة أستاذي

الشاعر الجميل محمد النبالي
سرني تواجدك هنا كثيرا
و أثلج صدري حديثك الحميم
كيف تطلب الاذن و النص و صاحبه رهن إشارة منك ؟!

محبتي

صعقت من هذه الجملة أستاذة نجلاء .. تمنيت لو لم تكتب
رغم أنها قالت الكثير عن روحك المتواضعة الطيبة ؛ فكم من شيخ نال منه الهرم منالا ، ومع ذلك لا يعترف بالوقت

أقول لك مازلت قادرة على العطاء
بل قادرة و قادرة فالشاعر الفنان مثلك ، لا يعجزه الوقت ، و لا السن ، و لا المحن
ربما تعجزه أشياء أخرى ، حين يستشعر اللاجدوى من اي شىء .
و الحمد لله لم نصل و لن إلي تلك أبدا

حديث طويل أستاذة نجلاء .. لكني أبقيه بصدري
ربما تعرفينه ، و تدركين مغزاه
و الأديب الحق و الشاعر
إما أن يذهب في مقتبل العمر
و إما أن يعمر إلي ماشاء الله ، و لا أغالي إذا قلت أن نجيب محفوظ كتب معظم رواياته بعد سن الخمسين !
و هناك من الشعراء ما وصل التسعين ومازال يعطي !

خالص محبتي و تميناتي بصحة طيبة و عمر مديد !