تويت
خلفية صورة !!
أنهكها حزنها فبحثت في المرآة ما يرجع نضارتها لوجهها العربي .
دخلت شريحة الذاكرة فلم تجد سوى غطش قال :
كيف يهدى القتيل وردا ؟ '' أنت تخاطبين التبخر ''..
فالدماغ المخطط لايزال نائما !!
-
أنهكها حزنها فبحثت في المرآة ما يرجع نضارتها لوجهها العربي .
دخلت شريحة الذاكرة فلم تجد سوى غطش قال :
كيف يهدى القتيل وردا ؟ '' أنت تخاطبين التبخر ''..
فالدماغ المخطط لايزال نائما !!
-
[frame="1 98"]
نعم أستاذتي الفاضلة خديجة , الدماغ لازال نائما ولم يستيقظ بعد لكي يعطيها المكانة التي خلقت من أجلها .ففي بعض المجتمعات عندنا مثلا , عندما نتحدث عنها ككائن حي مزال يقول ( المــــرا حشــــاك ) بشئ من الاحتقار .
... نعم هناك من يهدي الورد للقتيل لأنه بكل بساطة حي يرزق كالشهيد مثلا.
دمت سيدتي ودام لك الألق أيتها المبدعة المحترمة.
[/frame][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame] -
... نعم استاذه فهيهات يصلح العطار ...المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
لكنها من جهة اخرى اخطأت عندما نظرت في المرآت لأنها انعكاس للواقع الحالي
.. ومازال المجتمع العربي الحاضر يدور ويدور في افق هذه الازمة كينونة المراة ووجودها
نص مشبع بالقول والحكاية
لك طيب المنىتعليق
-
الاستاذة خديجة ( الشعر فى الحروف )
ترى أما من صحوة قريبة ؟؟
تحيتى ومودتى و...................... سلام مربع لبلد المليون شهيد ..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
مساء المسرات أخي عكاشةالمشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
أوتعلم هذه النظرة الضيقة ربما في مجتمع لا يفقه من الأمر الا قراءة دون وعي
وحقيقة لا أرى في قول ذلك يا مرا تصغيرا من شأنها ولا أي شيء
نحن وكمجتمع جزائري تنادى بها المرأة عادي جدا ولا نعتبرها اهانة
كانت القراءة من جهتك لمدى ثاني وجميل راق لي جدا حضورك وتفاعلك
من القلب شكرا ...احترامي وتقديري .تعليق
-
ربما أرادت أن تبصر حال الأمة كاملةً وليست ذاتها المنهوبةالمشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
أخي موسى الزعيم المجتمع العربي في دوامة أو ينتظر دماغ العالم الذي يخطط
سعدت جدا بحضورك وتفضلك بالقراءة ...كن بخير
تحيتي وتقديري لجمال الروح .تعليق
-
ربما يكون نضارة الوجه العربي التي تتحدثين عنه
هو نضارة تاريخ الامةالعربية
ودخولها لشريحة الذاكرة
ماهو إلا وقوف إلى اطلال التاريخ وسرد الذكريات والامجاد القديمة للامة
والدماغ المخطط يبدو انه مخطط له
قصة قصيرة رائعة كالعادة خديجة بن عادنادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
إني أنادي أخي في إسمكم شبه
ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا
صالح طه .....ظميان غديرتعليق
-
أعجبتني نبهاتك أستاذ جمالالمشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
ننتظر ذلك عندما تحرق المسافة الفاصلة بين اليقين والريب
أو توثيق مانعلمه على الأرض بالفعل وغير ذلك سنبقى في سبات نأكل مايقدم لنا
دون الرجوع لوصفة المنتج ...تحيتي واحترامي لكل مصري حر .تعليق
-
الاستاذة الاديبة خديجة بن عادلاني ارى تشبيه وجه المرأة المشوه بواقع الامة العربيةو كذا ترميز المرآة بالواقع الحالي اقرب الى الصوابشكرا لك من جديد اختي الفاضلةو مع ذلك فهي تحتمل عدة تأويلات
تعليق
-
تعلمين..آلمتني القفلة، نكات الجرح..
غياب العقل المخطط و حضور المحنط..
مودتيتعليق
-
ربما معك حق شاعرنا ظميان غديرالمشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
الدماغ المخطط قد يكون مخطط له أو في سبات عميق
وكل ما علمناه عن التاريخ لمسناه على قيد الورق ...وفقط
أين نحن من هذا ؟
سرني جدا حضورك وتفاعلك كماعهدته منك
تحيتي واحترامي .تعليق
-
( كيف يهدى القتيل ورداً )
نعم يا سيدتي لو قلنا أن القتيل هو المرأة فماذا ستفعل بالورد وهي قتيلة الإضطهاد .
وحاولت ان أقرأها ( كيف يُهدي القتيل ورداً ) ..ايضا ستكون القتيل هي المرأة
وستكون ايضا عاجزة عن إهداء الورد لآحد ...
نصوصك دائما تحمل أعماق المحيط ...وجمال ضفافِه ...
تعليق
-
صدقت ،أستاذة خديجة بن عادل، الدماغ المخطط لا زال في غيبوة...وأصبح إصلاح الحال من المحال..نص وارف الجمال، تحيتي لألق إبداعك.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
الأولى كانت الأقرب مقصداالمشاركة الأصلية بواسطة الميلود القنفود مشاهدة المشاركة
الشاعر القدير وكاتبنا الفذ ميلود القنفود
حضور طيب وقراءة غاصت للعمق
ماذا نصنع والرداءة فينا تزيد يوما بعد يوما فكرا ومنهجا
تحيتي واحترامي لهذا التواصل المثمر ...كن بخير دائما .تعليق
-
أأسف أخي عبد الرحيم ان آلمتك لكن الجرح تقيحالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
أوتدري لم ؟ ..لأننا ألفنا الخوف منهجا وتنفيذ مخططات محضرة مسبقا
من أدمغة تفكر دائما كيف تجعل منا أشباه دمى تحرك بأقفال كما يشتهون
وهذه حقيقة موثقة ...
نأمل أن يشفى الجرح وننطلق ...
تحيتي واحترامي .تعليق
تعليق