أحضان

**شريف عابدين** · 14-06-2012, 17:45

رائعة ومثيرة هذه أخي الأستاذ تدلاوي
أعجبتني بالفعل
دام لك الإبداع إخي الحبيب.

**عبدالرحيم التدلاوي** · 15-06-2012, 16:05

المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة

رائعة ومثيرة هذه أخي الأستاذ تدلاوي
أعجبتني بالفعل
دام لك الإبداع إخي الحبيب.

اخي الغالي، شريف عابدين
اشكرك على بصمة حضورك المميزة.
ممتن لك الاشادة الرقيقة، سرتني كثيرا.
بوركت.
مودتي

**جمال عمران** · 15-06-2012, 18:21

الاستاذ التدلاوى ( الابداع الراقى )
ومضة من واقع يلقى الضؤ على مايشبه صحوة الاحساس أو احساس الصحوة عندما تتنسم قلوب المتشوقين نسائم الخيال مع لمحة قد تأتى عرضاً .. أو يستدعيها خيال جامح ,,
مودتى وتحيتى ..

**موسى الزعيم** · 15-06-2012, 23:28

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

ألقت بنظرة من ثقب نافذتها المغلقة ذات رغبة..و قد عربد الليل..إلى الجهة الأخرى..
شاهدت نسائم الصيف تداعب بشهوة ستائر النافذة المشرعة..فجأة لاح لها جسدان يعزفان سمفونية الإنصهار..
لما حصحص الصباح..زحفت مكدودة جهة الباب تروم فتحه..سقطت في أحضان النوم العميق..

حلوة والله
وما أكثرذلك في حياتنا
واعجبتني كثيرا استعارة الحق للصبح في حصحص
تحياتي لك استاذنا القدير عبد الرحيم

**سعاد محمود الامين** · 16-06-2012, 04:13

جميييييل هذا النص .. عميق فى معناه . قلم رشيق يخطف الحروف خطفا.. فتزدهر الفكرة وعندما يحصحص الصباح ياله من تعبير!أعجبتنى والله

**كلثومة جمال** · 16-06-2012, 09:02

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

ألقت بنظرة من ثقب نافذتها المغلقة ذات رغبة..و قد عربد الليل..إلى الجهة الأخرى..
شاهدت نسائم الصيف تداعب بشهوة ستائر النافذة المشرعة..فجأة لاح لها جسدان يعزفان سمفونية الإنصهار..
لما حصحص الصباح..زحفت مكدودة جهة الباب تروم فتحه..سقطت في أحضان النوم العميق..

الاستاذ عبد الرحيم
جمال نصك يكمن في التنوع وعدم احساس القارئ بالرتابة من الحرف الاول الى الاخير.واندهشت للصيغ الرائعة في وصف الاحضان..فكان الحضن الاول بين النسيم الصيفي والستائر..وجاء الثاني بين الجسدين المنصهرين وكان الاخير بين البطلة التي تسترق الرؤية والنوم العميق..
شكرا لمتعة القراءة الجميلة والهادفة.

**فوزي سليم بيترو** · 16-06-2012, 09:21

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

ألقت بنظرة من ثقب نافذتها المغلقة ذات رغبة..و قد عربد الليل..إلى الجهة الأخرى..
شاهدت نسائم الصيف تداعب بشهوة ستائر النافذة المشرعة..فجأة لاح لها جسدان يعزفان سمفونية الإنصهار..
لما حصحص الصباح..زحفت مكدودة جهة الباب تروم فتحه..سقطت في أحضان النوم العميق..

الجميل في النص
أنه قد شرَّع الباب للمتلقي في أن يحلّق مع النص
ويحفز خياله .
وهذه قدرة وحنكة من الكاتب أحييه عليها
محبتي أخي التدلاوي
فوزي بيترو

**خديجة بن عادل** · 20-06-2012, 12:25

جميلة القصة في حبكتها المميزة
ولها اسقاطات عديدة وربما كانت احداها عندي
هنيئا لها النوم العميق .
تحيتي .

**عبدالرحيم التدلاوي** · 27-06-2012, 05:45

البهي، جمال عمران
شكرا لك على تفاعلك الذي سرني.
ممتن لك الاشادة المميزة.
مودتي

**عبدالرحيم التدلاوي** · 02-07-2012, 03:06

اخي البهي، موسى الزعيم
كلماتك العذبة اثلجت صدري..
ممتن لك الاشادة.
شكرا لجمال حضورك.
مودتي

**ربيع عقب الباب** · 02-07-2012, 07:17

قصة مخطوفة ، ومضة
برغم مساحة الحديث
لأنك لن تتركها للتنهد أولإلتقاط أنفاسك إلا مع الكلمة الأخيرة !

محبتي

أحضان

أحضان

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث