
لولا السيوف التي طعننا فيها العرب والغرب وتركيا وآخرون
ما تجرأ أدوات الداخل لحمل السلاح والقتل والتنكيل والتخريب
نعم يا أخي أشرف هناك سوريون يشاركون هؤلاء في طعننا من الأمام والخلف
وهاته الصورة هي لصديقي فراس جبر الضابط في الجيش العربي السوري البطل
الذي يواجه الارهابيين وأدوات الفتنة والاجرام
بالله عليك انظر إلى ابتسامته الرائعة بعد أن بترت يده وساقه
نحن كسورين نراهن على هؤلاء الرجال الذي يواجهون الموت كل ثانية
أما بشأن النظام والقصف فهو حتى الآن مقصر في حمايتنا كما يجب
واسأل نفسك لم لا يقصف إلا مناطق فيها بؤر ارهابية تعج بالمسلحين ومن جنسيات مختلفة ؟؟؟
المسألة ليست مظاهرات سلمية تطالب باصلاحات أو تغيير لأن السلاح مع هؤلاء الارهابين أكثر تطوراً مما تعتقد
وأتمنى أن تتابع ما ينشر عن تسرب سلاح وتداوله في أكثر من منطقة في المحروسة وهو بالتأكيد ليس لمحاربة اسرائيل
تعليق