لا أخفي عليك أستاذة سعاد
أن هناك الكثيرين من المجتهدين على شبكة الانترنت ، يبذلون جهودا مضنية ، كل بما يهوى ، ليحرز لنفسه سبقا ما ، في تلك الأمور
و البحث لهم عن مكانة مفقودة ، و لو بلي ذراع الحقائق .. و للاسف الأدب بصفة خاصة أصبح عرضة للمط ، و القيل و القال ، للا دعاء
فكل يقولوا بأنه الصح أو المؤكد ، و ما علينا سوى ان نتبع سنته !
أتدرين سيدتي ما التصنيف الذي أطلق على ما كتب تشيكوف ( طرائف و مزح ) ، في غياب التنصيف ، حيث لم يكن هناك ما يسمى بالقصة القصيرة او القصيرة جدا !
لقد تربينا على أيدي كبار ، و كانهوا ينتجون أعمالهم كلها ، قصرت أم كبرت ، تحت التصنيف ذاته ( قصة قصيرة ) حتى لو بلغت عدد صفحاتها إلي أكثر من عشر صفحات ، بينما هناك رواية أقل من عشر صفحات .. المنتج هو الذي حكم إن هذه قصة قصيرة ام رواية
وكما للقصة القصيرة قصيرة جدا ، للرواية أيضا رواية قصيرة !
أسلوب التشكيل و الاتجاه رأسا أو أفقيا ، هو الذي حدد الأمر .. وهنا لا نرتبط بعدد الصفحات أو الكلمات !
الأسماء التي طرحت في عالم الكتاب لا وجود لها بالمرة ، و ربما لها و الله أعلم
رغم أن الكثير من المنتظرين و الأدباء في الشرق و الغرب متوفرون ، و ربما كانت لهم الرؤية الجامعة إلي حد ما !
شكرا لك على سعة صدرك
و على وجودك بيننا !
تقديري و احترامي
أن هناك الكثيرين من المجتهدين على شبكة الانترنت ، يبذلون جهودا مضنية ، كل بما يهوى ، ليحرز لنفسه سبقا ما ، في تلك الأمور
و البحث لهم عن مكانة مفقودة ، و لو بلي ذراع الحقائق .. و للاسف الأدب بصفة خاصة أصبح عرضة للمط ، و القيل و القال ، للا دعاء
فكل يقولوا بأنه الصح أو المؤكد ، و ما علينا سوى ان نتبع سنته !
أتدرين سيدتي ما التصنيف الذي أطلق على ما كتب تشيكوف ( طرائف و مزح ) ، في غياب التنصيف ، حيث لم يكن هناك ما يسمى بالقصة القصيرة او القصيرة جدا !
لقد تربينا على أيدي كبار ، و كانهوا ينتجون أعمالهم كلها ، قصرت أم كبرت ، تحت التصنيف ذاته ( قصة قصيرة ) حتى لو بلغت عدد صفحاتها إلي أكثر من عشر صفحات ، بينما هناك رواية أقل من عشر صفحات .. المنتج هو الذي حكم إن هذه قصة قصيرة ام رواية
وكما للقصة القصيرة قصيرة جدا ، للرواية أيضا رواية قصيرة !
أسلوب التشكيل و الاتجاه رأسا أو أفقيا ، هو الذي حدد الأمر .. وهنا لا نرتبط بعدد الصفحات أو الكلمات !
الأسماء التي طرحت في عالم الكتاب لا وجود لها بالمرة ، و ربما لها و الله أعلم
رغم أن الكثير من المنتظرين و الأدباء في الشرق و الغرب متوفرون ، و ربما كانت لهم الرؤية الجامعة إلي حد ما !
شكرا لك على سعة صدرك
و على وجودك بيننا !
تقديري و احترامي
تعليق