" جُون " !!

**م. زياد صيدم** · 26-06-2012, 22:09

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

" جُون "

حلمت به في ذات خلوة ، وعند تعطرها بالبخور قُبيل الدخول .
اقتنص ما بيمينها ونادى : أنا هذا ...مَن ؟
أنا " جون " الذي وهبك العمر في غفوة ولم تلمسيه الا بصحوة ؛
تشدقت... وسقط الشمال !

====================

** الاديبة المتميزة خديجة..

باعتقادى انها فقدت اليمين مسبقا بتنازل عن تراضى ! فلا عجب ان سقط شمالها !

تحايا عبقة بالرياحين

**تاقي أبو محمد** · 26-06-2012, 22:30

لقد أسقط في يدها ،وما عسى أن تجني من وراء تسدقها سوى مزيد من الخيبة..نص جميل أستاذة،خديجة ، تحيتي وتقديري

**عبدالرحيم التدلاوي** · 27-06-2012, 05:05

و سيستمر مسلسل التساقط.
و كان جون من الغالبين.
اعجبتني شاعرية النص و رمزيته.
مودتي

**عكاشة ابو حفصة** · 27-06-2012, 06:45

أستاذتي خديجة , بعد التحية أقول :
هكذا تكون القصة القصيرة جدا مثل ضربات الجزاء الفائز هو من يستطيع التسجيل.
كوني بخير أيتها المبدعة المتجددة.
شعبانة مباركة.

**خديجة بن عادل** · 27-06-2012, 08:09

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

====================

** الاديبة المتميزة خديجة..

باعتقادى انها فقدت اليمين مسبقا بتنازل عن تراضى ! فلا عجب ان سقط شمالها !

تحايا عبقة بالرياحين

صباح النور قاصنا م. زياد صيدم
الثانية كان معك حق فيها لكن الأولى لا أظن فيها قول ورؤية
شكرا جزيلا لأنك هنا ...تحيتي معطرة بالياسمين .

**عبد الله راتب نفاخ** · 27-06-2012, 09:55

كلمات
و معانٍِِ خفية تركت وراءها
أعترف أنني أحسستها و لم أدركها
بوركتم أستاذتي المبدعة

**خديجة بن عادل** · 27-06-2012, 13:54

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

لقد أسقط في يدها ،وما عسى أن تجني من وراء تسدقها سوى مزيد من الخيبة..نص جميل أستاذة،خديجة ، تحيتي وتقديري

لقد أسقط عمدا وماجنته ربما خيبة وقتية ليس الا !
وربما تكون عاهة دائمة من يدري ؟!
تحيتي أستاذ : تاقي أبو محمد وشكرا من القلب على تواصلك
كن بالقرب دائما ...تحيتي واحترامي .

**أبوقصي الشافعي** · 27-06-2012, 16:20

تباح بالأحلام الخلوة
الغفوة ستتبعها صحوة
يمين تتبعها يسار
تساقط مريع
رمزية عاصفة
أ عشق كان أم نزوة

أستاذتي القديرة
قراءت النص أكثر من مرة
الرمزية طاغية بتعمق
بكل قراءة تختلف الفكرة
كربيع يمارس تلونه
تقديري و جل احترامي

**خديجة بن عادل** · 27-06-2012, 19:45

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

و سيستمر مسلسل التساقط.
و كان جون من الغالبين.
اعجبتني شاعرية النص و رمزيته.
مودتي

بالفعل سيستمر فعل ذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
شكرا لتفاعلك وحضورك الأنيق ...تحيتي واحترامي .

**فوزي سليم بيترو** · 28-06-2012, 08:03

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

" جُون "

حلمت به في ذات خلوة ، وعند تعطرها بالبخور قُبيل الدخول .
اقتنص ما بيمينها ونادى : أنا هذا ...مَن ؟
أنا " جون " الذي وهبك العمر في غفوة ولم تلمسيه الا بصحوة ؛
تشدقت... وسقط الشمال !

جون هو يوحنا ، يحيى
لماذا جون ؟ الأجنبي ؟ الغربي ؟
وما بين اليمين والشمال تراوح بطلة القصة مكانها
اقتُنص يمينها ، وشمالها سقط . ومستر جون هو
زائر الحلم الذي تجسّد ذات صحوة
الأخت الفاضلة خديجة .
راق لي النص بأسلوب سرده البديع وبالضبابية
التي غلّفته .
مودتي وسلامي
فوزي بيترو

**خديجة بن عادل** · 28-06-2012, 09:33

المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة

أستاذتي خديجة , بعد التحية أقول :
هكذا تكون القصة القصيرة جدا مثل ضربات الجزاء الفائز هو من يستطيع التسجيل.
كوني بخير أيتها المبدعة المتجددة.
شعبانة مباركة.

صباح النور أستاذ عكاشة
وهل برأيك قصتي سجلت الهدف أم لاتزال في المسافة الفاصلة بين أول الركلة والشبكة ؟ هههه
شكرا لحضورك وتفاعلك الذي يسعدني ...كن بخير أيها الفاضل ومبارك عليك كذلك
تحيتي واحترامي .

**حورالعربي** · 28-06-2012, 10:31

عزيزتي خديجة بن عادل

النص شاعري جميل
موغل في الرمزية
امتزج فيه الحلم بالصحوة
في لحظات الخلوة.

مودتي واحترامي

**خديجة بن عادل** · 28-06-2012, 16:22

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله راتب نفاخ مشاهدة المشاركة

كلمات
و معانٍِِ خفية تركت وراءها
أعترف أنني أحسستها و لم أدركها
بوركتم أستاذتي المبدعة

أحسستها لأننا واقع مرئي لهم ولنا لا الا فئة قليلة
ربما الإستشعار بقربهم له دلائل .
أستاذ : عبد الله راتب ، سرني جدا أنك هنا
تحيتي وتقديري .

**ظميان غدير** · 28-06-2012, 21:23

سقط الشمال من الدهشة
من الصدمة ، فليس دائما تحقق الاحلام وتزورنا حقيقة

قصة رائعة خديجة بن عادل
سعدت بالقراءة لك
قصصك دوما مميزة ومثيرة

" جُون " !!

" جُون " !!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث