يا أمــّــــــــي / سليمى

**سليمى السرايري** · 27-11-2012, 06:50

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة

روعة الأم يغلفها روح الاشتياق لها
لحضنها الكبير
كنت جميلة هنا وأكثر يا صديقة

تقديري لك سليمى ولحرفك الجميل

افتقدتك كثيرا صديقتي نجلاء

لكلماتك وقع المحبّة والجمال والمطر الرقيق .
شكرا من القلب.

تحيّاتي

**سليمى السرايري** · 29-11-2012, 05:58

المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة

أستاذتي الغالية / سليمى السرايري
أمهاتنا جدّن علينا بأعز لحظاتهن أغرقونا حنينا ورأفة حتى تمايل من عطفهن القدر ..
لا غرابة أن ينسج قلبك الرقيق عبرات ود لسيدة الايثار ..
أسجل اعجابي على سطور تجلّة ..
محبتي وأكثر ...

أمّهاتنا الضياء الوحيد الذي يبدّد العتمة
انهن الشمعات اللاّواتي يحترقن من أجلنا

شكرا أستاذي حكيم على المرور الرقيق,

محبّتي

**جوتيار تمر** · 30-11-2012, 05:35

في كل مكان اقرأ هذه الايقونة ادرك حجم المشاعر المغروسة فيها،، وادرك قيمة التفاعل الوجداني فيها، ويثير دهشتي التناغم البلاغي والتشكيلي فيها.

محبتي
جوتيار

**سليمى السرايري** · 25-05-2013, 16:50

المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة

كل الدروب إن تهت فيها احتاج الى دليلأو بوصلة حتى لا أتوه
إلا الطريق الى قلبك فهو يشدني ...موصول اليك كحبل الولادة
استاذة سليمى .... حمى الله امهاتنا جميعا

حماتنا على روح الشجن والمحبة الى قلوب امهاتنا
دام ابداعك الراقي

أستاذي العزيز موسى

أمّهاتنا وطن من الياسمين
وغابة من أقمار تضيء عتماتنا وقلوبنا

شكرا من القلب.

**مهيار الفراتي** · 25-05-2013, 18:45

هي المطلة من شرفة الفرح
حيث الحياة تعد أنيابها لقضم شمس الهناء
قادحة زناد الشقاء في حطب العمر
يكفي أن تقبّل عينيك لتندلق الشمس على وحشة الأفياء
يكفي أن تمسح انكسارك بيد قلبها و هي تقول لا عليك لتختنق الصحارى بمصابيح العشب
يكفي أن تقول أحبك لتأتيك الحياة بكل هدايا العيد طائعة على عربات الوجل
تطير إليها البساتين لتغتسل بطهر ابتسامتها كل حنين
تشرق السعادة من حقول عينيها الوارفتين
فما أجمل أن تظلي طفلة هناك بين خوفها و غضبها منك
مكتوبة بنقاء الطلّ على سوسن قلبها الرحيم
الشاعرة الرائعة سليمى السرايري
كان نصا جميلا و طافحا بالأحاسيس
بورك نبضك و دمت بألف خير

**سليمى السرايري** · 26-05-2013, 08:52

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة

لحن جميل
يهدهد الروح
مداد كتب بالدم
مشاعر مؤثرة جدا
يالسليمى العزيزة
كيف لا وهي للأم
وهنيئا لأمك بك
كنت هنا مختلفة
رقيقة كغصن يافع
استمتعت جدا
ببوحك الراقي الجميل
وتأثرت به
وكأني من كتبه
لك الود
ودعواتي لك بالخير والسعادة
وسلام حار لأمك الغالية
محبتي
ميساء العباس تلأهلأمك الغاليةتدين إلى أسايَ

لتسوجهي الغريب يستتر خلف أخطاء العمر،

ليعتصم في محراب التسامح

اللحألمحكِ.....

صهيل لحن شبقيّ

يغازل أحلامي المارقة

يندفع .. ملوناً عتمتي بأقواس الفرح

كشمس الصباح التي لا تتأخّر

تهتدين إلى أسايَ
ظة ...

كل اليمامات ترجع من سفرها

رقي بابتسامة كل الجراح من حطب حياتي ..

وجهي الغريب يستتر خلف أخطاء العمر،

ليعتصم في محراب التسامح

ميساء الجميلة الغالية

دائما أنت على موعد للسفر إلينا كلّما ضاقت بنا العبارة
أو أخذتنا إلى أماكن علويّة
هناك حيث يسمو حنانها ويغمرنا بشيئا من عطر الأنبياء
أمّهاتنا ، لمسة حنان لا تُعوّض.....

شكرا من القلب لك سيّدتي.

**سليمى السرايري** · 26-05-2013, 08:55

المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة

الأم روح تنبض بالعطايا ، ونهر متدفق بالحب
الأم أصدق عاطفة وأوفى شعور ، ليس هناك مثل قلب الأم
وليس هناك روح تحتمل كل الجنون وكل الحماقات التي نقوم بها كالأم
قصيدتك نابضة بالصدق وصورك البيانية رائعة تتدفق بالعطاء
مبدعة أستاذتنا الشاعرة سليمى السرايري
حفظ الله أمك الغالية وأمي الحبيبة وسائر الأمهات الرائعات ومنّ بالرحمة والغفران
لكل أم فارقت الحياة .
حبي والاحترام ~

و ما أبهى حضورك سيّتي الجميلة سميرة رعبوب
أجل هنّ مليئات بالتسامح والعطف
مهما اخطأنا.......

حفظ لك والدتك الغالية وحفظ لي والدتي الحبيبة.

شكرا صديقتي.

**محمد نجيب بلحاج حسين** · 26-05-2013, 09:09

أستعيد اﻷمكنة المنسحبة ...
هناك ... في الطفولة ...
أيا أمي...
* صورة في منتهى الروعة ...ككل صور هذه المغازلة الصادقة ﻷروع مخلوق على وجه اﻷرض أو تحته... حمى الله والدتك و أدام عليها نعمة الصحة والعافية...
تحياتي لك ولوالدتك الراقية...

**محمد خالد النبالي** · 26-05-2013, 15:51

شاعرتنا الانيقة سليمى السرايري
يزف حروف محترقة بوهج الابداع
من نداء قلبك العامر بالمحبة والعطاء
ما اروع هذا الحضن امي
أرى الألق يسكن في مدواتك
ويذرفه قلمك في كون السطور
دمت كما انت انيقة راقية ملائكية
سلمت وسلم نبضك
باقة ورود لعينيك سليمى
تحيااااااااااااااااتي الحارة والخاصة
الــنــــبـالـــــي

**سليمى السرايري** · 09-09-2013, 12:15

المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة

هل نسِيتُ أشياءَ خلفِي ؟!

نسِيتُ الأحلامَ والقمرَ المكان

نسِيتُ الزّعترَ ومواطِىءَ الدُّراق

نسِيتُ قطرةَ الماءِ تنامُ في كفِ أمي

سيدتي
طاب يومك وقلبك
رائع هذا البوح الذي لا يجف
يبقى رطبا في القلوب الشفيفة
يبقى كخلاصة العشق عشبةً لونها البنفسج
تقديري لهذا الجمال وباقة زنبق تليق
محبتي وحناء تزهر

دكتورنا العزيز محمد الأسطل

لحضورك أريج الياسمين
دائما لك بصمة خاصّة تزيّن بها عتمة اللحظات الموحشة.

شكري وتقديري

**سليمى السرايري** · 09-09-2013, 12:19

المشاركة الأصلية بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة

في كل مكان اقرأ هذه الايقونة ادرك حجم المشاعر المغروسة فيها،، وادرك قيمة التفاعل الوجداني فيها، ويثير دهشتي التناغم البلاغي والتشكيلي فيها.

محبتي
جوتيار

و أدرك يا استاذي وصديقي العزيز جويتار،
كم تشرّفني شهادتك في حرفي المتواضع...

لك تقديري واحترامي

**سليمى السرايري** · 09-09-2013, 12:28

المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة

هي المطلة من شرفة الفرح
حيث الحياة تعد أنيابها لقضم شمس الهناء
قادحة زناد الشقاء في حطب العمر
يكفي أن تقبّل عينيك لتندلق الشمس على وحشة الأفياء
يكفي أن تمسح انكسارك بيد قلبها و هي تقول لا عليك لتختنق الصحارى بمصابيح العشب
يكفي أن تقول أحبك لتأتيك الحياة بكل هدايا العيد طائعة على عربات الوجل
تطير إليها البساتين لتغتسل بطهر ابتسامتها كل حنين
تشرق السعادة من حقول عينيها الوارفتين
فما أجمل أن تظلي طفلة هناك بين خوفها و غضبها منك
مكتوبة بنقاء الطلّ على سوسن قلبها الرحيم
الشاعرة الرائعة سليمى السرايري
كان نصا جميلا و طافحا بالأحاسيس
بورك نبضك و دمت بألف خير

الشاعر الناقد
~~ مهيار الفراتي ~~
ما أروع ما يبوح به قلمك السلس العذب...
انّه يفتح بابا في الأفق لنطلّ منه على المدى
ذلك المدى الذي يشبه حنان الأمّ...............
منبع كلّ شيء جميل نقيّ يحمل لنا الحب الحقيقي بلا زيف و لا أهداف........

امتناني لمرورك المحبب

**غسان عبد الفتاح** · 04-09-2014, 13:05

الأستاذة سليمى السرايري
لله درك .. بوح يكاد يكون صلاة
إنه أجمل من الشعر.. وأعذب من الموسيقا .. إنه تراتيل !
شكرا لأنك شاركتنا هذه العذوبة
مودتي وتقديري

يا أمــّــــــــي / سليمى

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث