تويت
لحسة كوع .. ؟!
من شدة حماسته وانفعاله
تطاير الرذاذ
أتلف الورقة التي كان سيقرأ منها خطابه
فاضطر إلى الإرتجال
من شدة حماسته وانفعاله
تطاير الرذاذ
أتلف الورقة التي كان سيقرأ منها خطابه
فاضطر إلى الإرتجال
-
-
ه
و هنا ستظهر عورته..و قد يكون صادقا على اعتبار ان الارتجال يظهر المضمر.
مودتي -
وأنا من رأي الأستاذ عبد الرحيم
ربما الإرتجال يبين إمكانياته في الإقناع أكثر من الخطاب المكتوب
فمن تكلم من القلب كلامه سيدخل القلوب ويتربع
تحيتي واحترامي أستاذ فوزي .تعليق
-
و هل بقى من أحد ليستمع إليه ؟
لقد أتلف الورق
فما بالك بالجلد و الملامح ؟!
هي لحسة كوع فعلا .. أو كارع
محبتيsigpicتعليق
-
========================المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
** الاديب الراقى د. فوزى..
باعتقادى الارتجالية تقود الى العشوائية الغير مدروسة بمنطق وصدق فتتحول الكلمات الى شعارات قد عفى عليها الزمن..فالاقول ان لم تصدقها الافعال لا تساوى الحبر التى كتبت فيه !
تحياتى العطرةأقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
صباحك سعيد أخي عبد الرحيم التدلاويالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
الإرتجال يقف بين مسربين ، الصدق أحدهما
فهل هو على قدر تحمل عواقب ما يتبع إذا اختار
الصدق طريقا له ؟
تحياتي ومحبتي
فوزي بيترو
تعليق
-
وأنا أيضا يا أختنا البديعة خديجة بن عادلالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
أتفق مع رأي أخي التدلاوي
الإرتجال أكثر اقناعا ويدخل القلب ويتربع
لكن القدرة على التطبيق هي مربط الفرس
كل الشكر لمرورك وتفاعلك أختنا خديجة
فوزي بيتروتعليق
-
هي لحسة كوع فعلا بعدما أتلف الورق المكتوبالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
واختار خطابا يداعب المشاعر .
لن يتمكن من لحس كوعه مهما حاول ، لأن هناك
مَن يشد رأسه للخلف أو يقصّر رقبته !
فما بالك بالجلد و الملامح ؟!
سؤال محرج يا أخي ربيع . هل تتوقع منه أن
يقوم بتغيير جلده ؟ حتى وإن فعل ستبقى الملامح
غالبة ، والأيام بيننا .
أجمل تحية
فوزي بيتروتعليق
-
لماذا يا أخي زياد الإرتجال يقود إلى عشوائيةالمشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
غير مدروسة ؟
نسيت أن أصبح عليك . أجمل صباح أخي .
اتفق معك إذا كان الارتجال ضحك على الذقون
لكننا في زمن غير الزمن الذي فات . ذقوننا اليوم
بلِحى وشعر وشعور ، فإذا ضُحك عليها يكون
برضاها وتستاهل ما سوف يجري لها .
أهديك عبق ريحان حديقتي
فوزي بيتروتعليق
-
سيدى الفاضل: فوزي سليم بيترو.
هو ما يطلق عليه فى مصر
(أبو ريالة). ولا تتفق هذه مع جدية الارتجال. فأكيد كان الارتجال أكثر ريالة..
تحياتىتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
جميلة أخي الكاتب
فوزي سليم بيترو
في هذه الظروف التي نعيشها
يظهر الناس على صورهم الحقيقيةتعليق
-
وجدت العنوان وحده قصة رائعة =لحسة كوعالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
ولك ان تاول على راحتك
تخرج من قصة لتدخل في رواية
الى ما لا نهاية
فليس اكثر من =لحس الكوع بزماننا
مدهشة استاذ فوزي
تعليق
-
الأخ الفاضل السيد حسينالمشاركة الأصلية بواسطة السيد حسين مشاهدة المشاركة
بالقطع أنا لن أسمح لنفسي بالتهكم على أحد
وما الرذاذ الذي تساقط على الورقة سوى من شدة
الإنفعال . يبدو أن الكلام الذي كُتِب له كان حماسيّا!
ارتجلّ مضطرّا فجائت حماسته أشد .
السؤال هنا هل يمتلك القدرة عل التنفيذ ؟
وتحياتي لك أخي العزيز
فوزي بيترو
تعليق
-
الأخ العزيز جومرد حاجيالمشاركة الأصلية بواسطة جومرد حاجي مشاهدة المشاركة
في جميع الظروف علينا أن نظهر بصورتنا الحقيقية
وإلا كنا نضحك على أنفسنا أولا قبل الغير .
والإرتجال أحيانا هو تعبير حقيقي عن ما يجول
داخلنا من أفكار . المهم أن لا نبالغ في الحلم حتى لا
نظهر بمظهر من يحاول لحس كوعه ، ولن يتمكن
مهما فعل .
سلامي ومودتي
فوزي بيترو
تعليق
-
في العادة أقوم بكتابة النص ثم اختار له عنواناالمشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
يناسب المضمون .
هنا في هذه القصيصة ، فعلت العكس وقمت ببناء
النص حتى يتوافق مع العنوان .
من المستحيل أن يتمكن أحد لحس كوعه .
فلماذا يضع نفسه في موقف محرج ونتيجته معروفة؟
عفوا على ايرادي هذا المثال :
الشيخ عمر عبد الرحمن المسجون في أمريكا مدان
حسب العرف الأمريكي . ولن يستطيع الدكتور
مرسي ولا غيره من فك أسره . فلماذا تعد بذلك يا
رئيسنا ؟ أنها لحسة كوع ليس إلا .
هل تذكرين الجاسوس الإسرائيلي بولارد يا أختنا
مالكة ؟ كم حاول رؤساء وزارات ما يسمى إسرائيل
أن يفرجوا عنه وفشلوا ! سلامي ومودتي
فوزي بيتروتعليق
تعليق