الليلة في الغرفة الصوتيّة "أمسية الخاطرة " بعنوان :خواطر في الذاكرة ......

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مالكة حبرشيد
    رئيس ملتقى فرعي
    • 28-03-2011
    • 4544

    الليلة في الغرفة الصوتيّة "أمسية الخاطرة " بعنوان :خواطر في الذاكرة ......

    [table1="width:98%;background-image:url('http://galileosm.galileosolutions.net/galileosm/accountsfiles/622/classifieds_699F74C0-DD21-4DCE-BA85-EC4FDA231AF9_th.JPG');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:85%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]

    ملتقـــــى صيــــد الخــــــاطر
    دعــــوة

    تسهرون الليلة الثلاثاء 3/7/2012

    في تمام 12والنصف بتوقيت القاهرة في الصالون الصوتي

    مع أمسية
    ~~~ خواطــــــر في الذاكرة ~~~

    تقدمها

    " مـــــــــالكة حبرشيـــــــــد "
    وثلّة من الحضور الكريم


    رابط الموضوع

    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?103934

    رافقونا في سهرة ممتعة و راقية أيّها الأعزّاء

    مع تحيات شيماء عبدالله
    وفريق الإشراف الأدبي في المركز الصوتي



    De. Souleyma Srairi

    [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]


    [frame="7 85"]




    لكل عشاق الكلمة الطبيبة ...الشفيفة ...الصادقة والرقيقة
    لكل عشاق الابداع والحرف الراقي
    لكل مولع بالقراءة ...والاستمتاع بما جادت به المشاعر والاقلام
    المرهفة الحساسة ...من وجع ...من حب ...من حنين ....ومن أنين
    اهدي هذه النصوص المختارة من خواطر الاخوة والاخوات
    بملتقى الادباء والمبدعين
    أتمنى أن تنال اعجابكم وتشدكم للحضور الى الغرفة الصوتية
    لسماعها بأصواتكم أو أصوات من يحبونكم وينتظرون حروفكم ليستمتعوا
    بما جاد به نزف أرواحكم قبل أقلامكم

    De. Souleyma Srairi
    [/frame]



  • مالكة حبرشيد
    رئيس ملتقى فرعي
    • 28-03-2011
    • 4544

    #2
    [frame="7 90"]
    الهروب من البوصلة .. الهذيان و المقامرة
    للكاتب المبدع : وليد مروك


    أتموج الآن بلون الصخب المتداعي بين رئتي و قلمي .. أتحول الآن لأمثل دور البطولة الثاني .. و أتنحى عن كل أفكاري البليدة كي أبدأ من حيث التنازلات الصادقة .. من حيث التماثيل التائهة بين الصلوات والسكنات الصامتة ..

    أتبرع الآن بكل أشيائي لامرأة تختفي عند ظهوري المتنمق .. تختفي عند بروزي في شكلي الموغل في التحرر .. تتكسر أعقاب السجائر عند ادراك لحظة التكون و تمنحني الأمنيات عود ثقاب مشتعل لأنفض ما تبقى من قصصي البلهاء .. تتعثر صحوة الوقت الآتي من وعي شارد .. و تمتصني لغة للتمتمات و أخرى للغربة ..

    أستمر الآن كي لا أحقق رغبة للفرص الضائعة .. كيف لا أحمل طوفاني صرخة تتردد .. تتردد .. و أنا أستيقظ حين يفاجئني الموت في قطرة ماء .. أستيقظ من سفري المباغت و أكتئب حين يصير رمادي حطاما .. حين يصير القرصان شبحا يفاجئني في نشوتي العارمة .. يتنصل مني شئ بحجم الرغبة .. و كل التماسيح تنتظر لحظة الطيران المنافق ..

    أتقمص الآن كل السجدات الهاربة من روحي المتماسكة بطيف يتشتت .. يتحرر كبريائي من كل القيود اليافعة بمصل للتشكل .. يتبرأ صمتي من أحلى أغنيات الأسطوانات القديمة .. و يصبح البرد في مدينتي معادلة تستحق المكابرة .. تصبح غايتي نقطة للتناقص كلما راقبتها ازدادت هروبا ..

    أتحلل الآن كزئبق يتمدد اتساعا في فمي كي تنتشلني صفعة جدار أسود .. كي تستوعبني فرحة أمي عندما أحضر المأتم وحدي .. أصفق للكراسي وألبد كفن أبي بهيستيريا محتملة .. أحفظ لي وجهي وأعيد تحديد خطواتي بشكل حلزوني .. أسقط في يدي وأجمع بقاياي لأستمر ..

    أشرح الآن عنادا يراوغني من كل التفاصيل الباهتة .. وأحاول متابعة قصة تحتمل البزوغ .. أشرق في وجه الدنيا عنكبوتا متلون .. ويتلون صداي بلون الرحيق وزغردة الصبايا .. يترجم أناي لعبة من كلمتين أولاهما تختصرني و الثانية صوب التحريف القاسي تترصدني .. لم أكن مخطئا وبرهنت أنني حين أسابق النهاية تتبرر كل الاجابات التافهة ..

    أغادر الآن نعشي وأستحث لوعتي على التقيؤ .. كي تطفئ سحر البراءة الموؤدة .. كي تستمر أرجوحتي في الحركة الدائرية .. أدور حين تتمنع قدمي على استرسال طقوس المشي المناوء للحقيقة .. أتلفظ بكلمة بذيئة تسترجع وعيي للحظة غابرة في التمرد .. أتكلم معي لأستوعب درس الحماقة الثاني .. كيف لي أن أتملص من تكويني ؟؟ وأنا في كل الاحتمالات رجل يصنع البوح ليقتني مغامرة .. يزرع الموت ليبتدي حكاية ..

    De: Souleyma Srairi

    [/frame]

    تعليق

    • مالكة حبرشيد
      رئيس ملتقى فرعي
      • 28-03-2011
      • 4544

      #3
      [frame="7 90"]
      زاوية الفراق
      للكاتب = قصي الشافعي



      يستيقظ ظلي
      على نكوصه المريب

      ليلثم قارعة الياسمين

      الفوضى تعم ضجيجي الأنيق

      اضبط روحي على فشل جليل

      القمر بالعين و الليل إلى ليل

      و البادئ أحمق

      هلكت أشواقي

      على ناصية الورد

      تحتسي خيباتها بسلاف

      وريف الخطايا مع كسرة قمر

      اعدل هلوستي على بقايا الصفر

      اغمس ربيعي فيك

      كي لا تراني

      فأسقط سهوا بدمك

      لأنقسم قمرين

      ما أنبل طعم الخوف العاري.

      هذا أنا

      ذاك الفتى

      انسج من رمشك صدى

      كيف الغرام بنا ابتدى؟

      فيلعن الوتر صخب صمتي

      لأركع بلحن فقد الذاكرة

      فمن سيقبلني و الغسق خاب ظنه بي

      فيا فاتنتي

      أسكنيني بسطرك المضجر

      فلا مجداف لبحر من حروف

      و لا ثغر لزورق من جليد

      فنامي مطمئنة

      فالأوزار تللم طهرها

      تتوب من سذاجة لغوي

      فلن الثم محبرة أنفاسك

      سأتلاشى من ثقب الضوء

      إنها مسالة ذكاء لا أكثر

      فالأماني التي غادرتني

      لاذت لرمسها

      تتجاوز قصيدتي الخرساء

      لتحتويك بزاوية الفراق


      De: Souleyma Srairi

      [/frame]

      تعليق

      • مالكة حبرشيد
        رئيس ملتقى فرعي
        • 28-03-2011
        • 4544

        #4
        [frame="7 90"]
        أجني عيوني في طريق الاشواك
        للكاتب = وليد سالم





        ثلاث

        في ثلاثاء الجمر

        أجني عيوني

        في طريق الأشواك

        تهفو ضلوعي

        بالإنكسار أرنو

        تحت الجفن شكوى

        تحاورني

        يا من أطلت السرى

        في ليل البعد

        في سواقي النهد

        أشهد أن في قطرات الدم

        أرجوحة

        كم ادهشت نبال الرباط

        مثل نجيبة استدار حولها ظلام

        تحاور الأشباح

        في عينين مختلتين

        ذهبت يدي

        أماط اللسان

        نقيصة

        تنهال في بصر الدهشة

        ظلمة في سحنه

        واتساع في حواجب الصدق

        آه من بعد أتمناه

        وليل سرمدي لا يريني تلك السهام

        سعة من أرض تحتويني

        وأسمعها

        لا اسمع لوما

        لا أرى لصوص العيون


        أرتضي أسرجة الليل

        في نبض الزهر

        أمرق من كل العيون

        شهابا

        ليتني أحرق الأشرعة كلها

        أبري قلمي

        أكتب رسالة ما بعد الحياه

        اجللها ندما

        أعطرها دفئا

        أهديها نعيما

        تلك العيون

        تعفو عني

        وتخلي سبيل خاطري



        De: Souleyma Srairi

        [/frame]

        تعليق

        • مالكة حبرشيد
          رئيس ملتقى فرعي
          • 28-03-2011
          • 4544

          #5
          [frame="7 90"]
          لقاء الغرباء
          للكاتبة المبدعة = نجاح عيسى




          وكُنتَهُ مسافرُ الصحراءِ خانَهُ القمر
          وكُنتُها زهرةَ الًصّبّارِ تحلمُ بالمطر
          والتقينا..في زمانِ الغرباء ..
          طيفٌ عابرٌ لِسبيل ..
          وأنا قيْدي ...ثقيل
          روحٌ تشظَّتْ أشواقها في خشوعٍ
          تحت سِتْر المستحيل
          زهرة تنوسُ تحت المطر
          تُكابدُ رياحَ العمُرِ الهوجاء
          حكايتنا ذوْبُ شموعٍ
          ورمادٌ لِجمرٍ قتيل
          غامضُ الطاّلعِ أنتَ
          وأنا حظيّ قليل ..
          كم نحنُ أشقياء ...!
          هبّتْ رياح القلبِ نحو مُدُنِكَ
          المسكونةِ بالنّداء
          أُوّاهُ من وجعِ الصّدى خلفَ النداء
          يا سيّد الإبحارٍ ...تُهتُ
          ومراكبي لفظَتْها مرافيء الآحلام
          وتمادى سوادُ الليلِ
          أحالَ صباحَ العُمرِ ....مساء
          وَلآِخرِ الليلِ بداية ...
          فلا تنتظِرْ
          ربيعُنا قبل أن يأتي رحَل
          تشرينُ يُقبلُ مُسرعاً
          لا يُبقي ولا يَذَر
          يالَبحرِ اللاّ زوردِ ...كيفَ تعكَّر..؟!
          كيف الربيعُ غدا خريفاً
          وارتدى الصيفُ
          عبأات الشتاء ؟؟
          وصحا تشرينُ ينكأُ الماضي المُعَطَّر
          يضمّدُ الجرحَ بِخِنجر
          فإذا النّدى عن شفَةِ الوردِ تبخَّر
          ليتَ ما بيني وبينكَ ما تهاوى
          كغيومٍ من سماء ..!
          ليتهُ ما كان حبّاً ...
          لامَسَ الروحَ بِسهمِ ....الكبرياء ..!!!



          De: Souleyma Srairi

          [/frame]

          تعليق

          • مالكة حبرشيد
            رئيس ملتقى فرعي
            • 28-03-2011
            • 4544

            #6
            [frame="7 90"]
            تلقائيّــــــــــــــة
            للمبدعة = بتول اللبدي





            في غيابك

            لم يعد للوقت لون كما تشتهي الحروف

            لم يعد للحرف لون

            كما تشتهي الصور

            غادرت الصفحات ايائلها

            عندما باغتها الحزن

            وغادر الوهج الفضاء عندما

            اغتال المحاق

            غفلة القمر


            De: Souleyma Srairi

            [/frame]

            تعليق

            • مالكة حبرشيد
              رئيس ملتقى فرعي
              • 28-03-2011
              • 4544

              #7
              [frame="7 90"]
              قصتي مع العرافة
              للكاتبة = لبنى علي






              قالَت لي عرّافَة

              التَقيتُها في قِطارِ

              وقد دَنَت مِنّي مَقعَداً

              وفي يدِها أشباهُ أحجارِ

              تُبَعثِرُها .. تُلَملِمُها

              تُوَشوِشُها ..

              فتَبوحُ بالأسرارِ

              وكانَ الوقتُ نَهارْ

              والتاريخُ ..

              التّاسِعُ من آذارْ :

              إسمَحي لي بِسؤالْ

              فقُلتُ : تفَضّلي في الحالْ

              ما بُرجُكِ ؟

              أَمْ هذا من الأسرارْ ؟

              فقُلتُ : لا أعذارْ

              فبُرجي يَسكُنُ البِحارْ

              ورَغْمَ ضَخامَتِهِ

              إلّا أنّهُ أرَقُّ منَ المَحارْ

              حتّى أنّهُ حَنى على يونِسَ

              حينَ قَوِيَ التَّيارْ

              وأسكَنَهُ جَوفَهُ

              وأَسدَلَ علَيهِ السِّتارْ

              فأطرَقَتْ هُنَيْهَةً كالعَرَّابْ

              ثمّ قالَتْ :

              يا ابنتي ..

              أُحَييكِ تحِيّةَ الأعرابْ

              ولا لَومَ ولا عِتابْ

              وأمسَكَت يدي بِتَرحابْ

              وأخَذَتْ تتتَبَّع وريدي والشِّريانْ

              وبدَأَ قلبي بالخَفَقانْ

              وأخَذَتْ تُتَمتِمُ بكَلماتٍ

              مِن قاموس الجانْ

              وتُسائِلُني :

              أما تَعِبتِ من العِشقِ

              وطولِ التّرحالْ ؟

              أما أضناكِ البُعدُ

              وكَثرَةُ الأسفارْ ؟

              وأنتِ قلبٌ أشبَهُ بالجِلّنارْ

              وحبيبُكِ ثعلَبٌ مَكّارْ

              يَروغُ مِنكِ باستِمرارْ

              وتَعلَمينَ كَم هو جَبانْ

              ودَوماً تَخسَرين معهُ الرِّهانْ

              كَم بَنى لكِ قصوراً مِن رِمالْ

              حتى نَضَبَ رَملُ البِحارْ

              وتَحَطَّمَتْ على شواطيكِ الآمالْ

              وما زِلتِ تُعطيهِ الأمانْ

              وما دَرَيْتِ أنّهُ خانْ

              وحُبُّكِ علَيهِ هانْ

              واليَومَ أراهُ في مَجلِسٍ

              تُحيطُ بهِ الأنوارْ

              وزَغاريدُ تَملأُ الدّارْ

              وزينَةٌ على كُلِّ جِدارْ

              وهو يُمسِكُ يَدَها

              ويُلبِسُها مَحبَسَ الألماسْ

              والأقراطَ .. والسِّوارْ

              قاطَعتُها وقلتُ :

              عن دوَرانها لن تكُفَّ الأرضُ

              واعلَمي وصَلَتني الأخبارْ

              وكما تَرَينَ في يَدي باقةُ أزهارْ

              أحمِلها لِلعروسَينِ في يَوم العُرسِ

              وأطوي صَفحةَ الأمسِ

              قَبلَ أنْ تَغرُب شمسُ هذا النّهارْ

              وبِدهشةٍ واستِغرابْ

              قالت : هذا عجَبُ العُجابْ

              فهَلْ رُفِعَ عنكِ الحِجابْ ؟

              فقُلتُ ودَمعُ العَينِ يَسبِقُني

              وقلبي تَعلو دَقّاتُهُ تُطرِبُني :

              نَخسَر كثيراً الرّهانْ

              ويثورُ داخِلَنا البُركانْ

              ونَعيشُ الحِرمانْ

              ولكن ليس بالإمكانْ

              أنْ نُغَيِّر خارطَةَ الأزمانْ

              حتى لا يَضيع الأمانْ

              فاليَومَ تُشرِق شَمسُها

              وتَغرُب شَمسي

              واليومَ هو سَعدُها

              وطالِعُ نَحسي

              ولكن عوّدَتنا الأقدارْ

              لا حياةَ مع اليأسِ

              وعلا صَفيرُ القطارْ

              لِيُعلِنَ الفِراقُ حانْ

              ودّعتُها وقُلتُ :

              وداعاً الآنْ ..

              سُبحانَ مَن جمَعَنا

              وما أرادَهُ كانْ

              لهُ يؤولُ الأمرُ كُلُّهُ

              في كُلِّ زَمانْ


              De: Souleyma Srairi

              [/frame]

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                #8
                اختيارات موفقة.
                بعضها اثر في بقوة.
                مباركة انت. و رائع هذا التشجيع.
                مودتي

                تعليق

                • أبوقصي الشافعي
                  رئيس ملتقى الخاطرة
                  • 13-06-2011
                  • 34905

                  #9
                  اشكرك على اختيار نصي
                  شرف لي كبير
                  ولكن متى ستكون هذه الامسية
                  تقديري و جل احترامي



                  كم روضت لوعدها الربما
                  كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                  كم أحلت المساء لكحلها
                  و أقمت بشامتها للبين مأتما
                  كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                  و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                  https://www.facebook.com/mrmfq

                  تعليق

                  • نجاح عيسى
                    أديب وكاتب
                    • 08-02-2011
                    • 3967

                    #10
                    أشكرك جدا استاذتي الكبيرة الشاعرة المتميزة ..مالكه حير شيد
                    أسعدتني باختيارك نصي الشعري ( لقاء الغرباء ) وسرّتي أن هذا النص
                    نال إعجابك ..وراق لذائقتك الراقية ..
                    الف شكر سيدتي..وارجو ان استطيع المشاركة في تلك السهرة الراقية ...

                    تعليق

                    • مالكة حبرشيد
                      رئيس ملتقى فرعي
                      • 28-03-2011
                      • 4544

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                      اختيارات موفقة.
                      بعضها اثر في بقوة.
                      مباركة انت. و رائع هذا التشجيع.
                      مودتي
                      مرحبا استاذ عبد الرحيم
                      مرحبا بالقلم اللماح
                      اشكرك كثيرا على هذا المرور الذي اتمنى
                      ان يطول ويتكررر لتحضر معنا امسية الخاطرة
                      شكرا استاذي
                      مودتي وكل التقدير

                      تعليق

                      • مالكة حبرشيد
                        رئيس ملتقى فرعي
                        • 28-03-2011
                        • 4544

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
                        اشكرك على اختيار نصي
                        شرف لي كبير
                        ولكن متى ستكون هذه الامسية
                        تقديري و جل احترامي
                        مساء الخير استاذ قصي
                        النص بلغته الجميلة... بصوره الرائعة
                        بمعانيه البعيدة التي تفتح باب التاويل على مصراعيه
                        كل هذا فرض اختيار النص
                        انا وكل من سيحضر الغرفة باذن الله
                        نتشرف بقراءته وسماعه
                        واتمنى حضورك لنسمعه بصوتك واحساسك
                        دمت ودام الابداع استاذ قصي

                        تعليق

                        • د.نجلاء نصير
                          رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                          • 16-07-2010
                          • 4931

                          #13
                          الراقية :مالكة
                          اختيار موفق خواطر مميزة لأقلام رائعة
                          مع تمنياتي لك بالتألق الدائم
                          تحياتي
                          sigpic

                          تعليق

                          • شيماءعبدالله
                            أديب وكاتب
                            • 06-08-2010
                            • 7583

                            #14
                            أسعد الله أيامك وأوقاتك دوما غاليتي الحبيبة مالكة
                            جهد رائع وخيارات من ذائقة راقية تلامس نبض الجميع
                            سلمت وسلمت يمناك
                            وأتمنى من كل الأخوة والأخوات الأدباء والأديبات أن يستمروا المتابعة للزميلة الراقية مالكة حبرشيد وهي تشدوا لنا بروائع النصوص ألا وهي خواطركم ونزف أقلامكم
                            دمتم وطبتم وبوركت مالكتنا الرائعة
                            تحياتي الكبيرة

                            تعليق

                            • مالكة حبرشيد
                              رئيس ملتقى فرعي
                              • 28-03-2011
                              • 4544

                              #15
                              [frame="7 90"]
                              أفول ذكرى
                              للكاتب =احمد علي




                              تخيلت الصورة هناك..
                              على شاطئ البحر وهدير الأمواج يصك الصخر ويحفر
                              فيه النتوءات والأخاديد .
                              ومحاولات الرمل للفرار من موجات المد العاتية .
                              هناكـ ..
                              حيث كانت الشمس تختنق
                              وتغرق خلف المدى ..
                              و وميض الذكرى الذي بات يصارع الروح والنسيان ،
                              المكان بالأمس القريب كان يعج بالضحكات..
                              كانت الحياة ترقص على مسرح الهذيان..
                              عندما خرجت قوافل الأصداف لتعانق قلبين ابتسما
                              ملء ثغريهما ،
                              ثملا من رضاب الهوى ،
                              ذابا من حمم اللقاء..
                              وعزفت النوارس سيمفونية الوفاء ..

                              وفجأة .......
                              تكاسل هدير الموج ..
                              انكسرت الصورة ..
                              وتحطمت قصور الرمل ؛
                              فبعض الموج كان غادرا ..
                              في تلك اللحظة
                              توقف شريط الذكريات لبرهة ..يلتقط أنفاسه ،

                              وتجمدت الشمس عند المدى للحظات ..

                              سادني صمت مطبق عميق ،

                              أرسلت بصري إلى المدى..

                              فإذا بالشمس تلوِّح للذكرى أن وداعًا .

                              De. ٍSouleyma Srairi
                              [/frame]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X